المقالات

( من هنا وهناك ) حنان الفتلاوي وصولاتها ( الجزء الاول )

1403 15:45:49 2014-06-06

علي محسن التميمي

( ياايها الذين امنوا لا يسخر قوم من قوم عسى ان يكونوا خيرا منهم , ولا نساء من نساء عسى ان يكن خيرا منهن , ولا تنابزوا بالالقاب بئس الاسم الفسوق بعد الايمان ) اذا قالت حنان فصدقوها فان القول ما قالت حنان 

1 - قبيل الانتخابات طلعت علينا الرفيقة حنان الفتلاوي باطلالتها التلفزيونية بالسخرية من الاخ انور الحمداني مجترة ما قالة عزت الشابندر حين نعت الحمداني بالغراب وكررت نفس الكلمة والغراب افضل من مليارات السراق واللصوص الذين ائتخبهم الشعب المسكين على اموالة وارواحة فسرقوها ولم يوفروا الامن لهم 

2 - كما اطلقت لفظ البومة على النائبة من الاحرار الاخت مها الدوري وهذة من اخس الصفات في الانسان وقد نهى القران الكريم ونبية العظيم عنها صدقوني عشت في المغرب والجزائر 9 سنيين لم اشاهد شخصا استهزا بشخص اخر رجلا كان او امراة , لان اللة خلق البشر فالاستهزاء بالمخلوق هو استهزاء بالخالق وقد حذرنا الرسول ص والائمة الاطهار من ان نسلك هذا الطريق الذي يدمر المجتمعات ( وان الله خبا اولياءة في عبادة فلا تحقرن عبدا لعله يكون ذلك الولي ) ( وخبا غضبه في معصيته فلا تحقرن من المعصية ما صغر لعل يكون غضب الله فيها )

اعتقد هذا حديث لاحد المعصومين ع حفظته من المرحوم الشيخ الوائلي , فهل الرفيقة حنان افضل من انور الحمداني وافضل من النائبة مها الدوري ؟ عشت بكندا 27 سنة ولم اشاهد شخصا عير شخصا 

3 - اسالها سؤالا في البرلمان السابق لم يجتمع الاعضاء الا بعد 7 اشهر بسبب ادعاء مختار العصر بتزوير الانتخابات ومسكه بالسلطة وقد تسلم اعضاء البرلمان رواتب 7 اشهر ولم يشتغلوا وان اللة تعالى يقول ( وان ليس للانسان الا ما سعى ) فنقول للرفيقة رواتبك لتلك الفترة هي سحت حرام ولا نسامحكم بها واول ما يسال عنة العبد في القبر عن مالة من اين اكتسبة وفيم انفقة وعن عمرة فيما افناة 

4 - استهزات الرفيقة حنان بالمحافظ الشريف المضحي خادم الناس الاخ علي الدواي وعيرتة بان العراق لا يحتاج الى كناس وان حذاء الكناس النزي افضل من سراق قوت الشعب ومبددي ثروتة ولم يحفظوا دماء شعبة 

5 - اصرت الرفيقة قبيل الانتخابات بمقابلة تلفزيونية مع ميسون الدملوجي وذكرت نظرية 7 مقابل 7 ونست الرفيقة المؤمنة الماجدة القران الذي يقول ( ولا تزر وازرة وزر اخرى ) ونست ان معظم قبائل العراق فيها سنة وشيعة وكان المرجع الاعلى حرسة اللة يكرر لا تقولوا اخوتنا السنة بل قولوا انفسنا ونسيت الرفيقة الشهيد عثمان من الاعظمية الذي غرق لانقاذ حياة زوار شيعة حصدتهم ماكنة الارهاب الجزء الاول

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك