المقالات

( من هنا وهناك ) باقر جبر والحاقدون ( رد على نبراس الياسري ) الجزء الثاني

1448 01:11:33 2014-04-24

علي محسن التميمي

الارهاب وقد فضح اللة المجرمين حيث هرب الذي ادعى ان هنالك تعذيب بالسجون وهو من ضباط امن صدام هرب للاردن وداهم الامريكان السجن ولم يروا شيئا على باقر فلعن اللة الجنابي والهاشمي والدايني ومشهورة ادعاء قضية صابرين , ان الاستشهاد بمعلومات اختلقها مجرموا صدام يسقط الموضوع لانها مختلفة والقران علمنا ( ان جاءكم فاسق بنبا فتبينوا ان تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين ) اتقوا الله

 
7- مقارنة بين باقر والبولاني والاسدي اللذان جاءا بعدة ا - تولى باقر الداخلية وعدد الجيش والشرطة 120 الف عنصر وعدد الجيش والشرطة الان 1,3 مليون عشرة اضعاف ب - لم يكن لدى الجيش والشرطة اسلحة كافية كان يشترك بالرشاشة 3 شرطة او 4 كما نقل الاخ الطالباني في زيارتة للصين ان امريكا ترفض تجهيز الجيش والشرطة باسلحة بسيطة ذهب للصين لشراء رشاشات ج - ميزانية العراق زمن باقر جبر 34 مليار دولار وميزانية العراق الان 150 مليار دولار صرف على الدفاع والداخلية في 8 سنيين من حكم المالكي 90 مليار دولار اين الامن

د - لم يستورد اي اجهزة كشف المتفجرات التي لا تعمل ت - لم يكن لدى العراق طائرات مقاتلة او عمودية زمن باقر و - عدد الشهداء في 8 سنيين زمن البولاني والاسدي يقال 120 الف شهيد بينما تصل حسب احصائية الامم المتحدة نصف مليون شهيد اضافة الى نصف مليون ماتوا بصورة غير مباشرة من الارهاب

ز - لم يهرب مجرم واحد زمن باقر من السجون بينما هرب الاف المجرمين زمن الاسدي هل كتبت عن ذلك وكل هؤلاء محكومون بالاعدام ي- لما تولى باقر المالية اطفا 70 مليار دولار ديون الدول وخفض التضخم من 66 بالمئة الى 4 بالمئة ورفع قيمة الدينار الى 1100 دينار للدولار وبقي ثابتا بعد ان كان 1500 للدولار وحصل على كتب شكر لسياستة المالية من البنك الدولي وصندوق النقد الدولي وحصل على قروض ميسرة لفترة طويلة قرض من اليابان باكثر من مليار دولار بفائدة اقل من 1 بالمئة ورفضة الارهابي الهاشمي بحجة انة سيصرفة على محافظات الوسط والجنوب وعاتب السفير الياباني باقرا , اتالم من هكذا بشر عوض توجية شكر للمجاهد البطل الذي قدم 12 شهيدا من عائلتة وخطف الارهابي عدنان الدليمي شقيقتة لعن اللة صداما ماذا ترك لنا من نماذج 


8 - اخيرا هل سالت المالكي الذي قال انة يعلم بجرائم الهاشمي قبل 2 سنة من هروبة ومتى قطع راتب اللارهابي الهاشمي والدايني وراتب العيساوي وزير المالية , وكيف كان الموظفون المعتصمون بساحات الانبار يتقاضون رواتبهم لاكثر من سنة وهي اموال نفط الجنوب ماذا ستقول لمنكر ونكير في القبر وعندما تبعث وتقف امام اللة ؟ هلا سالت عن اخر فساد بضياع 220 مليار دولار ل 6200 مشروع تبخرت اخذها المقاولون ولم يبين عشر مشروع العجز بميزان العراق 33 بالمئة هذا العام وهنالك مقياس دولي من صندوق النقد الدولي والبنك الدولي والدول الصناعية انة اذا تجاوز العجز من ميزانية البلد 25 بالمئة معنى ذلك ان البلد سيفلس , والله لو يتخفض النفط الى 50 دولار للبرميل لتحل بالعراق كارثة , اين الاحصاء السكاني وخطط التنمية ( يوم يفر المرء من اخية , وامة وابية , وصاحبتة وبنية , لكل امرئ منهم يومئذ شان يغنية ) عبس 34 - 37 , سوف يفر منك يوم القيامة الذين حرضوك على التهم على قادة وطنيين مؤمنيين . 
علي محسن التميمي

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
المغترب النجفي \ كندا
2014-04-25
عادة الفاشلين والموتورين واصحاب الضغائن المريضه كالمكروبات لايعيشون الا على الاجسام المريضه والضعيفه التي هيه بؤرة للفساد وهذا المتطاول والكذاب على الاستاذ باقر الزبيدي لانه من بؤرة الفاشلين الفاسدين لايروق له ان يرى نجم وسمعة هذا الرجل النزيه في تصاعد وهو احد الاشخاص المعول عليهم في قيادة المرحله القادمه لانه رجل ناجح ولايعرف الفشل في حياته لذلك هذا المأجور والمنافق وعديم الدين تقيء من مكروباته السامه واهذى بهذيانه لكي ينتقص من جبل اشم وصرح نزيه وعمود من اعمدة المجلس الاعلى .
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك