المقالات

( من هنا وهناك ) المرجعية خط احمر يااوغاد رد على مقال ( الرجعية متعددة الجنسيات في العراق ) الجزء الثاني

1690 2014-04-21

علي محسن التميمي

7- يقول ( لو قرانا هذا في كتب التاريخ لقلنا كم يحمل التاريخ من مبالغات , يظهر الكاتب مغربم برقم 9 يذكر 9 مرات علامات تعجب ما تسطرة هو محض خيال تتصورون القراء بسطاء مغفلين وانتم المغفلون تتبعون شعار صدام اللعين كذب كذب حتى يصدقك الناس 
8 - ( تقول اذ يبدو لصدام حسنات لم تقطن لها الا لاحقا رغم انة لم يكمل ما بدا بة ورغم انا كنا نظلمة , والحق اننا لم نظلمة فيما يخص المرجعيات العراقية الاصلية مع ان لليد الاجنبية دور في تحريص فيلسوف العراق ومفكرة الشهيد الصدر الا ان تشكيل جبهة اجنبية متعددة الجنسيات لمواجهة المالكي امر ايقظنا من سبات , فالايراني والافغاني والباكستاني اتفقت كلمتهم لمحاربة الشيعي العراقي ويبدو ان الامر بين التشيع العلوي والتشيع الصفوي قد وصلت لطريق مسدود رغم ان القائد التاريخي حاول عدم الوصول معهم لهذا الطريق ) اللهم العن صداما وكل من يذكرة بخير لم يتجرا المستعمر الانكليزي على ان يعدم عالم دين طيلة احتلالة العراق 50 عاما قام بنفي علماء الدين الذين قادوا ثورة العشرين لكنة انتقم من الشيعة بالمناهج المدرسية

اما صدام اللعين فقد اعدم الالاف استغرب من منطق البعث الذي يريد الصاق حسنات بصدام هل يوجد مسلم بالتاريخ قتل ابن خالة وابني اخية وصهرية وكلهم مجرمون لقد اعدم صدام المجرم علماءا كثارا قبل اعدام الشهيد الصدر اعدم كوكبة الشهداء عارف وعبد الجبار البصري وال المبرقع قبل سقوط الشاه فاذا كنت تترحم على صدام اللعين لقتلة العلماء فحشرك اللة معة بحق هذة الليلة الجمعة , اما قولك ان لليد الاجنبية دورا في تحريض فيلسوف العراق ومفكرة الشهيد الصدر قدس سرة , اتريد انت واليد الاجنبية ان تعلما الشهيد الصدر واجبة الشرعي واي يد اجنبية تقصد كان قدس سرة يقول ( ذوبوا في الامام كما ذاب هو في الاسلام ) اما المرجعيات فكلها اصيلة يامن تحمل فكر صدام وفكر الامويين في الاسلام هويتنا وجنسيتنا ( لا الة الا اللة محمد رسول اللة ) و( ان اكرمكم عند اللة اتقاكم ) كانت مودة سلمان لهم رحما ولم يكن بين نوح وابنة رحم , السادة في الدول الاسلامية هم احفاد احمد العابد واخوتة , اخوة الامام الرضا ع ذهبوا الفارس ووشت بهم حاشية المامون فارسل لهم جيشا وقتل الكثير منهم وتخفى الكثيرون وهؤلاء هم احفاد الامام الكاظم ع ( اما زعمك ان صداما لم يكمل ما بدا بة ) ماذا تقصد الم يعدم عشرات الالاف من العلماء وطلاب العلم وملايين اخرين 
9- يقول ( ان تشكيل جبهة اجنبية متعددة الجنسيات لمواجهة المالكي امر ايقظنا من سبات فالايراني والافغاني والباكستاني اتفقت كلمتهم لمحاربة الشيعي العراقي ويبدو ان الامر بين التشيع العلوي والتشيع الصفوي قد وصلت لطريق مسدود رغم ان القائد التاريخي حاول ان لا يصل معهم لهذا الطريق ) حاول تحملهم والاصغاء اليهم ربما كان الامر من قم وطهران وليس منهم هذا الذي سخر منبر الجمعة من صحن الحسين ع لغمز ولمز الحكومة وهي تقارع المعتدين والارهابين 
علي محسن التميمي

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
المغترب النجفي \ كندا
2014-04-22
هيه نفس الوجوه السابقه التي كانت تتخرص على المرجعيه وتسبها وتنتقص من مكانتها وتريد منها ان تصبح تابعه لها ولفسادها وضلالها بل يردون مرجعيه تحت الابط وهؤلاء المنافقين قد تمكنو من التسلط على حكم العراق الان واخذو يبثون سمومهم وضلالهم بين الناس بالتبعيه لهم بالمناصب والهدايا وقسم من الناس باع ضميره ودينه وشرفه لهؤلاء الشياطين من اجل العيش ولو من مال السحت ويصبح من وجهاء القوم وبيده الحل والربط هذه السياسه نفسها سياسة الخبيث معاويه سياسة الدينار والدرهم والسيف وقطع الاعناق والارزاق قبل اكثر من سنه ارادو ان يجلبو مرجعيه من خارج العراق لكي تضفي بشرعيه على ظلمهم وفسادهم واخذو يتقولون على مراجع النجف الاشرف الاجلاء بأنهم يستطيعون ان يرحلونهم الى خارج العراق وقالو هذا باكستاني وذلك افغاني والسيد السيستاني ايراني نفس نهج واسلوب حزب البعث الكافر ولديه معلومات انهم هددو المرجعيه عدة مرات من تحت الطاوله ان لم يباركو لفسادهم ولو اخذ وياكم بس صوره لاظهرها امام الناس انا تحت عبائتكم ومن الموالين لكم وهو يتحدث عن مرجعية الميدان في كتابه السيئ الذكر ويحن الى صنمه الضال المضل .... اني ار في الايام القادمه سنشاهد العجب العجاب من هؤلاء الشراذمه وهم قد شقوا الصف الشيعي بهذه الاعيبهم القذره وجعل الناس تلهث ورائهم لكي تعيش وهم لايقلون خطر عن النواصب مطلقا النواصب عدو معروف ومجاهر بعدائه ولكن هؤلاء يريدون تهديم هذا المذهب الشريف من داخله بأدواة شيعيه ووجوه شيعيه والا كيف يقاتلون الامام المنتظر عند خروجه الشريف وهم جماعتين شيعيتين البتريه والشيصباني في حاضرة الكوفه هكذا تتحدث روايات اهل البيت عليهم السلام .
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك