المقالات

( من هنا وهناك ) هل الذين ينتقدون عدنان الاسدي ايتام المقبور صدام ؟

1821 2014-04-02

علي محسن التميمي

رد على الغضبان وسنان عبد الرزاق 
اولا- كتب فراس الغضبان الحمداني في 20 - 3 مقالة يمجد عدنان الاسدي وهاجم كل من ينتقدة 
1- قال فراس الغضبان ( اسد وزارة الداخلية الذي يقف مضحيا براحتة ونفسة من اجل الوطن في مواجهة الارهاب ومافيات الفساد وعصابات الجريمة 
2- نحيلك الى تقرير النزاهة في السنين الماضية جاء فية ان وزارتي الداخلية والدفاع هما اكثر فسادا وصل الامر الى ان صفقة يوقعها المالكي مع بوتين فيها فساد لولا بوتين جزاة اللة خيرا لما عرفناها 
3- صفقة اجهزة كشف المتفجرات بين وزارتي الداخلية هذة وصمة عار في جبين الحكومة والحزب الحاكم , تصل درجة القذارة الى استيراد اجهزة لا تكشف المتفجرات , فكم من دماء اريقت واشلاء تطايرت من العراقيين بسببها , ولولا كشف الحكومة البريطانية ومحاكمتها الجناة وسجنة 10 سنوات وتغريمة واعتبار جريمتة خسيسة لما عرفنابها , فاين لجنة التحقيق وماذا عملت لكبار الضباط فاذا كان الاسدي مضحيا في محاربة الفساد وعصابات الجريمة لما حدثت الجرائم يوميا ولما حدثت فضائح 
4- كشفت وزارة التخطيط ان وزارة امنية انفقت 95 بالمئة من ميزانيتها وان نسبة الانجاز 1 بالمئة اين صرفت تلك الاموال كشفت ذلك النائبة فيان دخيل 
5- كشف امس تقرير رئيس لجنة النزاهة بالبرلمان ان اكبر وزارة في عدد التزوير بالشهادات هي الداخلية ( من فمك ادينك ) الاسدي يشغل المنصب منذ 9 سنيين وان عدد الشهداء يتراوح بين نصف مليون شهيد + ضعفهم جرحى , هل هذا يدل على علما ان الرجل كفوء وماذا يحمل من شهادة وخبرة وماذا قدم , الفلوجة منذ 4 اشهر لم تحرر الا يدل هذا على ان رئيس الحكومة ووزيري الدفاع والداخلية مسؤولان مسؤولية كبيرة عن شهدائنا , الاعتصامات بدات قبل سنة واربعة اشهر وكانت الحكومة تدفع رواتبهم من نفط الجنوب وهم معتصمون الم يكن بامكان مخابرات الداخلية والدفاع عندما علموا بوجود 30 داعشي محاصرتها والقاء القبض عليهم 
6- اما هروب القتلة المجرمين من السجون فهذة ام الفضائح وتتحمل الداخلية 
7- ارجع الاسدي اكثر من 17 الف من ضباط مخابرات وامن صدام من المجتثين للداخلية وكرمهم باثر رجعي وهم سبب الفشل الذريع في عدم توفير الامن هؤلاء ربوا على افكار صدام وعفلق بتصفية المعارضة اعدموا رفاقهم عام 1979 هاجموا كربلاء وهل ينسى كل عراقي ماذا عمل رجال الامن بعد فشل الانتفاضة

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك