المقالات

وحوش يقتلون العراقيين.


علي محمد الجيزاني

بعد سقوط دكتاتور العراق ظهرت فئة باغية متوحشة اقحمت الدين الاسلامى باسم القاعدة تحمل الفكر الوهابي المتشدد كانت متعاونة. سابقاً. مع الدكتاتور باسم فدائين صدام ( العنة عليهم تمارس الوحشية بالعراقيين والاكثر دمويه في بغداد كل ايامنا دامية مجازر يومية يدفع ثمنها المواطن البسيط الذي لا حول له ولا قوة وبدعم وتخطيط داخلي وخارجي فدول الجوار تدفع ملاين الدولارات مع تجنيد وتدريب الإرهابين بمفخخاتهم لانهم سيتغدون او يتعشون مع النبي (ص ) وهو منهم براء.ويتم ارسالهم إلى العراق ومن ثم يستقبلون من قبل الأوكار المجرمة في كل محافظات القطر. عراقيون يساهمون في قتل أبناء بلدهم مقابل المال أو اختلاف في المذهب لكن الكل مع الأسف مسلمون والكل يعلم إن الله حرم قتل المسلم لأخيه المسلم الكل يساهم في المجازر اليومية العملاء والسياسيون من الداخل ودول الجوار من الخارج والضحية نحن الأبرياء أليس منكم رجل ( رشيد) قوي يوقف ( نزيف الدم ) المستمر لقتل الفقراء أتمنى من الحكومة والعقلاء مخاطبة ايران السيد علي خامئني او السعودية الملك عبدالله او قطر ( السيدة موزة) او امريكا. او دول الخليج ان توقف مساعداتها لهؤلاء المتوحشين نحن العراقيين الفقراء ليس سبب في قتل ( صدام حسين ) الأمريكان هم السبب اما نحن الفقراء رافضين) صحيح ، هكذا خلقنا على دين ابائنا ،،لكم دينكم ولي ديني )ماهو الضرر وقوله :تعالى {وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى} أيها العقلاء نائمون والمطحنة مستمرة في قتل العراقيين بدون توقف الخوف علئ اولادنا وأحبتنا واخوانا ماهو سبب ( الاً )من ناصر لهولاء المستضعفين. في بغداد هل الدولارات أعمت بصائركم والكل متآمرين على العراقيين يحتاج حماية للفقراء من كل الأطراف بما فيهم الحكومة تضرب بيد من حديد لحماية العراقيين من الوحوش ومحاسبة الحواظن التي تقدم لهم كل التسهيلات. علي محمد الجيزاني

 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك