المقالات

شاكر وهيب عقل متحجر.


علي محمد الجيزاني

قنوات التلفزة العراقية تنقل خبر مقتل الارهابي شاكر وهيب في الفلوجة ...الخبر تم تداوله على قنوات عراقية نقلا عن مصادر امنية عراقية ...الارهابي وهيب المسؤول الاول عن مقتل المئات من المدنيين في العراق وسوريا ..وكان قد ظهر في شريط فيديو يعدم سائقي شاحنات في العراق بحجة عدم معرفة عدد ركعات الصلاة ...احزنني وابكاني كثيرا قتل هولاء سواق الشاحنات في طريق الرمادي (الانبار)وتم تداولة بكافة الفضائيات المعتدلة من اجل فضح هولاء الخنازير ؛ شي ما معقول هؤلاء ينتمون للدين الإسلامي عجيب وانا طفل في بغداد علمونا اركان الإيمان والإسلام علمونا ان الإسلام دين محبة وتعايش وإخاء ودين تسامح وتعاون علمونا امور الصلاة والطهارة ؛ والله سبحانه وتعالى يخاطب الرسول وأرسلناك رحمة للعالمين والان عمري دون السبعين أشاهد هذه الأفلام مقزز تشبه اعمال المتوحش ابن لادن او اسؤ ماهو دور المسلمين العقلاء من هؤلاء الأوباش وماهو موقف شيوخ الأنبار من هؤلاء في شوارعهم ومدنهم ؛هم المسؤلين عن حماية مدنهم وشوارعهم اي شرع واي دين يجيز تنفيذ أحكام القتل على الفقراء والمساكين الكسبة في الشارع مجرد اختلاف المذهب وقتلهم بدم بارد عجيب أي عاقل سيدخل الإسلام، وهو يرى مسلماً يفجّر مسجداً في يوم العيد أو يوم الجمعة، بينما المسلمون خارجين من الصلاة، ليقتل أكبر عدد منهم، متوهماً أنه سيدخل الجنة.او يدخل ملعب لكرة القدم ويفجر نفسة بين أعضاء الفريق وتتناثر الأشلاء من اجل ان يكون المعتوه المتوحش الذباح امثال شاكر وهيب القذر ان يدخل بالجنة مع حور العين ; اي حور العين تقبل هذا الذباح اللعين وأي رب. او ملك صالح يقبل هذه الأعمال القذرة وانا أتذكر حديث اللقاء الذي حدث بين النبي موس عليه السلام والخضرالرجل الصالح علية السلام والحديث معروف أخيراً قبل الفراق ؛قال موس وصني أيها العبد الصالح ؛ قال العبد الصالح الى موس ؛ كن نفاعاً ؛ لا ؛ضراراً ؛ وكن بشوشاً؛لا، عبوسا هذه الوصية الربانية الرحمة قبل ثلاثة آلاف سنة والان قطاعين طرق يقتلون باسم الاسلام مهما كان مذهبه او معتقده الله الله عليهم اللعنة وعلى. شاكر وهيب الكلب الخنزير العفن وعلى جماعتة ومؤيدية (

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
زيد مغير
2014-01-04
لعنة الله على صدام الجبان نفق الى جهنم وبءس المصير وخلف وراءه نغولة لا تعد ولا تحصى . وهذا النغل شاكر وهيب واحد منهم ، لن يمر بتاريخ البشرية انذل منهم واوحش منهم واجرم منهم . اللهم انتقم من كل مجرم وكل من ياوي ويساعد تلك الخنازير الوحشية ويدافع عنهم مثل اسامة النجيفي وحيدر الملا وصالح المطلك واياد علاوي وعتاب الدوري وظافر العاني وامثالهم
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
زياد مصطفى خالد : احسنت تحليل واقعي ...
الموضوع :
مسرحية ترامب مع زيلنسكي والهدف الامريكي !!
ابو حسنين : انظرو للصوره بتمعن للبطل الدكتور المجاهد والصادق جالس امام سيد الحكمه والمعرفه السيد علي السستاني بكل تواضع ...
الموضوع :
المرجع الديني الأعلى السيد السيستاني يستقبل الطبيب محمد طاهر أبو رغيف
قتيبة عبد الرسول عبد الدايم الطائي : السلام عليكم اود ان اشكركم اولا على هذا المقال واستذكاركم لشخصيات فذة دفعت حياتها ثمنا لمبادئها التي ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
م خالد الطائي : السلام عليكم, شكرا لصاحب المقال, عمي مالك عبد الدايم الطائي: خريج 1970م، تخرج من كلية العلوم بغداد ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
ام زهراء : مأجورين باىك الله فيكم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
علاء عبد الرزاق الانصاري : الاهم صلي على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
فيسبوك