المقالات

شاكر وهيب عقل متحجر.

960 19:29:00 2014-01-02

علي محمد الجيزاني

قنوات التلفزة العراقية تنقل خبر مقتل الارهابي شاكر وهيب في الفلوجة ...الخبر تم تداوله على قنوات عراقية نقلا عن مصادر امنية عراقية ...الارهابي وهيب المسؤول الاول عن مقتل المئات من المدنيين في العراق وسوريا ..وكان قد ظهر في شريط فيديو يعدم سائقي شاحنات في العراق بحجة عدم معرفة عدد ركعات الصلاة ...احزنني وابكاني كثيرا قتل هولاء سواق الشاحنات في طريق الرمادي (الانبار)وتم تداولة بكافة الفضائيات المعتدلة من اجل فضح هولاء الخنازير ؛ شي ما معقول هؤلاء ينتمون للدين الإسلامي عجيب وانا طفل في بغداد علمونا اركان الإيمان والإسلام علمونا ان الإسلام دين محبة وتعايش وإخاء ودين تسامح وتعاون علمونا امور الصلاة والطهارة ؛ والله سبحانه وتعالى يخاطب الرسول وأرسلناك رحمة للعالمين والان عمري دون السبعين أشاهد هذه الأفلام مقزز تشبه اعمال المتوحش ابن لادن او اسؤ ماهو دور المسلمين العقلاء من هؤلاء الأوباش وماهو موقف شيوخ الأنبار من هؤلاء في شوارعهم ومدنهم ؛هم المسؤلين عن حماية مدنهم وشوارعهم اي شرع واي دين يجيز تنفيذ أحكام القتل على الفقراء والمساكين الكسبة في الشارع مجرد اختلاف المذهب وقتلهم بدم بارد عجيب أي عاقل سيدخل الإسلام، وهو يرى مسلماً يفجّر مسجداً في يوم العيد أو يوم الجمعة، بينما المسلمون خارجين من الصلاة، ليقتل أكبر عدد منهم، متوهماً أنه سيدخل الجنة.او يدخل ملعب لكرة القدم ويفجر نفسة بين أعضاء الفريق وتتناثر الأشلاء من اجل ان يكون المعتوه المتوحش الذباح امثال شاكر وهيب القذر ان يدخل بالجنة مع حور العين ; اي حور العين تقبل هذا الذباح اللعين وأي رب. او ملك صالح يقبل هذه الأعمال القذرة وانا أتذكر حديث اللقاء الذي حدث بين النبي موس عليه السلام والخضرالرجل الصالح علية السلام والحديث معروف أخيراً قبل الفراق ؛قال موس وصني أيها العبد الصالح ؛ قال العبد الصالح الى موس ؛ كن نفاعاً ؛ لا ؛ضراراً ؛ وكن بشوشاً؛لا، عبوسا هذه الوصية الربانية الرحمة قبل ثلاثة آلاف سنة والان قطاعين طرق يقتلون باسم الاسلام مهما كان مذهبه او معتقده الله الله عليهم اللعنة وعلى. شاكر وهيب الكلب الخنزير العفن وعلى جماعتة ومؤيدية (

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
زيد مغير
2014-01-04
لعنة الله على صدام الجبان نفق الى جهنم وبءس المصير وخلف وراءه نغولة لا تعد ولا تحصى . وهذا النغل شاكر وهيب واحد منهم ، لن يمر بتاريخ البشرية انذل منهم واوحش منهم واجرم منهم . اللهم انتقم من كل مجرم وكل من ياوي ويساعد تلك الخنازير الوحشية ويدافع عنهم مثل اسامة النجيفي وحيدر الملا وصالح المطلك واياد علاوي وعتاب الدوري وظافر العاني وامثالهم
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك