المقالات

عدي الحكيم ما الحكاية وما الرواية؟

3507 00:31:00 2006-07-19

ثم بدأت التحقيق لكي اتأكد ان بعض هذه المنازل كانت مشغولة من قبل الدولة وان بعضها كان مصادر من قبل الدولة تعود ملكيته لاناس مسفرين. فعلى سبيل المثال ان مديرية امن البلدة في عهد النظام الصدامي البائد كانت في منزل مصادر من اسرة نجفية مسفرة، والتي الان هي مكتب عمار الحكيم. ( بقلم : محمد علي الجبوري )

ما لا يختلف عليه اثنان ان السيد عمار الحكيم يعد من اهم العناصر الفاعلة على الصعيدين السياسي والاسلامي، كما لا يختلف اثنان ان له قاعدة شعبية وحضور جماهيري كبير، وقد شهدنا ذلك من خلال الانتخابات التي مضت حيث كان يتجول رغم المخاطر الامنية بخط سير واضح في محافظات الجنوب والوسط يدعوا إلى الائتلاف في الوقت الذي لم يقم بمثل هذه الجولة 97% من اعضاء الائتلاف .

نعم شهدنا زيارة الدكتور الجعفري إلى كربلاء وكذلك زيارة السيد عبد العزيز الحكيم إلى العمارة وحديثه الجماهيري في بغداد وزيارة الدكتور عادل عبد المهدي إلى الناصرية وبعض الزيارات التي لم تكن ذات حضور اعلامي هنا وهناك. وتمكن عمار الحكيم من خلال قدرته الكبيرة على التحدث وكسب القلوب إلى ان يجذب الجماهيري وينهض فيها الحس بالمسؤولية اتجاه المشاركة في الانتخابات. ولا يخفى كذلك على احد قرب عمار الحكيم من السيد السيستاني وان له مكانه خاصة لديه حتى عده البعض من المقربين من مرجعية السيستاني ولده الثاني . ويرجع البعض ذلك إلى ان حضور عمار الحكيم نابع من حضور والده عبد العزيز الحكيم وليس من حضور شخصه .وهنا اختلف معهم كثيرا لاننا نرى ان تحرك عمار على الصعيدين السياسي والاسلامي غير مرهون بتوجهات من السيد عبد العزيز، نعم هناك توافق في المبدأ والمنهج ولكن آليات العمل بالخصوص الجماهيري تختلف كثيراً وهنا نستطيع ان نرى بصمة واضحة اختص بها واستطاع من خلالها ان يبرز شخصيته.قبل ان ازور النجف سمعت الكثير من القيل والقال حول هذه الشخصية وكان من اقبحها (( عدي النجف )) ولذا وضعت في حساباتي ان ان اكشف هذه الشخصية للقراء واظهر ما يخفى خلف الكواليس وجهزت كل شيء لكي استغل فترة زيارتي للنجف في التقصي والتحقيق. وبالفعل وفقت للزيارة وبدأت اتقصى الحقائق وكعادتي لم اترك احدا اعرفه او لا اعرفه حتى اسأله واطالبه بالدليل، وكان المأخذ الحقيقي والكبير على عمار الحكيم هو: انه يشتري العقارات في النجف بدون حساب ولم يترك مكان إلا وله عقار فيه. وسوف انقل جزء من مسيرة التحقيق الطويل .

الاغلبية العظمى من الذين سألتهم ما هو دليلك على انه يشتري العقارات بكثرة في النجف الاشرف؟ كان جوابهم: تجول في النجف وسوف ترى مكاتب ودوائر مؤسسة شهيد المحراب بكثرة ليس لها مثيل لباقي المؤسسات. وبالفعل قمت بعملية تجوال وكان ما قالوا، وهنا تساءلت هل ان هذه البيوت التي توجد فيها المكاتب والفروع هي ملك صرف للمؤسسة ام للدولة وتحت قاعدة وضع اليد؟ وبدأت عملية تحقيق من خلال شبكة من المعارف والاصدقاء وحتى تمكنت من الحصول على نتائج كانت بالنسبة لي مفاجأة . حيث وجدت ان هذه البيوت هي ايجار واصحابها احياء يرزقون وانه لا يوجد سوى عقار واحد ملك صرف مسجل في دائرة عقار النجف الاشرف وباسم عمار الحكيم وهو منزله في حي السعد.ثم بدأت التحقيق لكي اتأكد ان بعض هذه المنازل كانت مشغولة من قبل الدولة وان بعضها كان مصادر من قبل الدولة تعود ملكيته لاناس مسفرين. فعلى سبيل المثال ان مديرية امن البلدة في عهد النظام الصدامي البائد كانت في منزل مصادر من اسرة نجفية مسفرة، والتي الان هي مكتب عمار الحكيم.وبعد تدقيق وتحقيق وصعوبة وعدم قبول مني لكل ما يقدم لي من ادلة على نحو ان كلام فلان ثقة وان فلان اطلع بنفسه، تمكنت من الحصول على الحقائق عندما عرفت من هو صاحب المنزل المسفر وارسلت احد المعارف إليه والذي اكد له صاحب المنزل انه يستلم اجار عن منزله من قبل مكتب عمار الحكيم وقد جدد لهم العقد سنتان بعد ان رفع الايجار قبل ايام من ارسالي الشخص له.لا اكتمكم الامر اني واجهت صعوبة في تقبل هذه الحقائق لاني كنت مشحون غيضا وكنت اعمل على ان افضح كل الحقائق لعدي النجف ولكن اسقط ما في يدي عندما تأكدت بنفسي من هذه الحقائق، فعلى سبيل المثال لم اقبل ان يخبرني احد الموظفين الذين وصلت إليهم عن طريق احد الاقارب بل اردت بنفسي ان اطلع على السجلات العقارية، وبالفعل كان لي ذلك، وغيرها الكثير من التفاصيل التي لا يسعني ان اذكرها هنا.وفي هذه المرحلة قررت ان اتوجه بنفسي للمكتب لكي اطلع على حاله بدعوى اني اعلامي في المهجر ومن اهالي المدينة وارغب في مقابلة عمار الحكيم. وتوجهت للمكتب واستقبلني شخص في الاستعلامات كان اسمه فاضل واسترسلت في الحديث معه ومع بعض الاشخاص الذين كانوا حاضرين في محاولة مني لكسب أي معلومة احصل عليها.وكان هناك ايضا رجل كبير السن يحمل معه اوراق طبية وصور اشعة يقول انه مريض ويريد مساعدة وتحدث إليه فاضل –الذي يعمل في الاستعلامات- واخبره ان عليه الذهاب إلى مكاتب المراجع السيستاني والحكيم وغيرهم فان لديهم مكان مخصص في مكاتبهم لاعطاء المرضى مساعدات وذكر له كيفية الوصول واعتذر منه ان المؤسسة لا تقدم مساعدات للمرضى وانما فقط رواتب لكفالة الايتام من خلال احدى دوائر المؤسسة ولكن الرجل يبدوا مصرا على البقاء والالحاج. وكان هناك شابا من الناصرية اعتنى الطريق للقدوم وكان طلبه هو التعيين في وزارة الزراعة كونه حاصل على بكلوريوس زراعة، والذي جرى انه اخذت اوراقه ومستمسكاته وحدد له موعد لكي يتم الاتصال به.وهذا الامر اثار استغرابي وبعد حديث طويل مع فاضل في محاولة مني لمعرفة الامر عن مسألة التعيين في الدولة علمت ان عمار الحكيم يستقبل الطلبات وبعد التوثق من كونه اما متضرر من النظام السابق او حاصل على شهادة في تخصص نادر وبحاجة له فانه يوقع على طلبه للتعيين لكي يأخذ صاحب الطلب معاملته ويقدمها إلى الوزارة ويبقى الامر وحظ صاحب الطلب فان كان الوزير ممن يحبون عمار الحكيم فانه يوافق على الطلب وان كان العكس فانه يرفضه. وهذا الامر لم اجده وبصراحة مطلقة لدى لا اقول الكل لاني لم ازور الكل ولكن معظم الجهات والشخصيات السياسية لا تفتح مثل هذا الباب للناس وانما تحصره وبشكل واضح لاعضاء الاحزاب والتيارات واسرهم.اخبرني فاضل ان سيد عمار ليس موجود اليوم واني استطيع ان اقابل مدير العلاقات الخارجية في حال رغبتي بذلك، ووافقت وقابلت الشخص وكان سيد معمم وتحدثت معه مطولا وكنت خلال حديثي انتظر منه ان يحاول استغلالي للعمل إلى جهتهم، واردت ان اعرف ما هي مطالباتهم بالتحديد، ولكن الرجل لا يخلو من احدى اثنتين اما انه فطن وحذر واما ان طبيعته هكذا حيث كان طوال الجلسة يؤكد لي انه بخدمتي وانه مستعد لتقديم ما نحتاجه في المهجر و..الخ. وقدم لي الرجل شرحا مفصلا عن عمل المؤسسة والدوائر التابعة لها ونشاطات المؤسسة وفي أي مجال يمكن ان تخدمني المؤسسة والتي من خلال كلام الرجل منحصرة في المجالات الاسلامية والاجتماعية دون السياسية.

وبعدها تبادلنا العناوين والايميلات وودعني حتى اوصلني إلى باب المكتب. في هذه المرحلة بعد ان تجمعت لدي الحقائق قررت البحث عن سبب تسمية عدي ولماذا هذه الاشاعة ومن اطلقها ولماذا عدي في الوقت الذي يقدم عمار الحكيم مثل هذه الخدمات؟ وبدأت ابحث كثيرا حتى اني كنت اتعمد ان استأجر التكسي لكي استرسل مع السائق الحديث واجعله يخبرني عن هذه الاشاعات، واجول على المقاهي وابحث عن صديق الصديق ولم ادع شخصا دون ان استفهم منه واتأكد، وبالفعل تمكنت من تحصيل مجموعة من الاسباب عملت مجتمعة على هذه التسمية واهمها هي:1- كونه شابا يتمتع بشعبية كبيرة ونفوذ في السلطة وانه ابن عبد العزيز الحكيم والذي ينظر إليه الاغلبية من غير المنتمين لتيارات سياسية على انه الحاكم الفعلي المطلق للعراق وانه يجسد ارادة السيستاني السياسية.2- ابان تولي الذرفي الادارة في محافظة النجف كان يكن عداء كبير جدا لآل الحكيم عموما وبالذات لاسرة محمد باقر الحكيم التي رفضت دعمه في حربه على التيار الصدري، وكان الذرفي في قائمة حزب الدعوة في انتخابات مجلس المحافظة وخلال فترة الترشيحات عمل انصار الذرفي على اطلاق تسمية عدي على عمار الحكيم ونشرها في محاولة لتحقيق مكاسب انتخابية.3- كنتيجة لتسلط النظام الصدامي لم يكن لدى ابناء الشعب امثلة يستطيعون نسب الرموز القيادية إليها سوى نماذج عرفوها لثلاثين عاما من النظام البائد.4- جهل انصار بعض التيارات الشعبية كالتيار الصدري وتصورهم انهم اذا ارادوا ان يرفعوا من شأن من يحبوه فان عليهم ان يسقطوا الجميع، وهذا من الامراض الاجتماعية المتفشية في الوسط الاجتماعي كنتيجة للدكتاتورية الطويلة التي سيطرت على العراق.وما دعاني إلى كتابة هذا التحقيق الصحفي ليس النتائج التي توصلت إليها ولا الجهد الذي بذلته ولكن عندما سمعت بانفجار العبوة الناسفة في منزل مجاور لمنزل عمار الحكيم وان المنزل فارغ ليس فيه احد اثيرت في نفسي الكثير من التساؤلات ولم اتردد في ان اجري العديد من الاتصالات وكلفت بعض الاصدقاء من الاعلاميين التحقيق في الامر وكان رسالة احد الاصدقاء كالتالي:((هذا المنزل فعلا مجاور لمنزل السيد عمار وهو منزل كبير ويشكل خطورة على منزل السيد عمار كونه مفتوح على شارعين وقد طلب مسؤول حماية عمار من صاحب المنزل عدة مرارت وخلال هذه السنوات ان يشغله وعرض عليه اما ان يبيعه او ان يؤجره لهم او ان يسكن فيه احد او ان يسكن هو فيه او ان يسمح لهم ان يجعلوا حارس فيه لان هذا المنزل يشكل خطوره امنية كبيرة على منزل السيد عمار ولكن صاحب المنزل رفض كل الحلول وهو يضع في حديقة المنزل الدجاج والبط ويمر على المنزل لاعطائها الطعام))عندما قرأت هذه الكلمات توقفت كثيرا مع نفسي، وقلت عجيب والله عمار يسمونه عدي ومنزل جار له يشكل خطوره امنية على حياته والامر منذ اكثر من سنتين ولكنه لم يفعل له أي شيء لم يهدده ولم يفرض عليه بل جاره فرض عليه التهديد الامني حتى وصل الامر إلى وضع عبوة ناسفة في المنزل فاي عدي هذا الذي تتكلمون واقسمت على نفسي ان اكتب هذا التحقيق لكي اكون منصفا مع نفسي اولا ومهنتي ثانيا والقراء ثالثا.

محمد علي الجبوري

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
أبو فرزدق آلحجيم
2006-07-20
ممن يلتقون بالسيد عمار فأنه يساعد من يطلب المساعدة بدون تلكوء في تعيين أو نحوه لابصفة رسمية وانما يصفة شخصية وتبقى المسئلة مع المسؤولين ان يوافقوا او يرفضوا ورقة توصيته مع ملاحظة الحرج الشديد في حالة رفض الاخرين وساطته وهو يعلم ان ذلك احتمال قائم ومع ذلك لايتلكأ! بل اكثر من ذلك يؤكد من يلتقي به انه لايمانع الحديث بالتلفون (طلبا لمساعدة شخص) مع مسؤول مع احتمال كبير برفض ذلك المسؤول طلبه ، في حين ان عدي كان امره نافذ على المسؤولين في عهد هدام ولا يرد له طلب وان لم يكن في موقع المسؤولية الحكومية!
زيد
2006-07-19
و الله 1000 عاشت ايدك على جهودك الرائعه و و الله اكشفت و انت الوحيد المخطط اليهودي لاسقاط زعامات الشيعه في عيون محبيها عن طريق هذا و ذاك .. بوركت اخي الكريم و تسلم جهودك الطيبه و حياك الله و حفظك باسم اهالي الكاظميه المقدسه /زيد الكاظمي
محمد محسن الساير
2006-07-19
الاستاذ محمد الجبوري- تحياتي -لقد اصبت كبد الحقيقة في تحقيقك هذا, انه مرض يفترس عقول اغلب ساستنا الذين يحاولون ليس اقصاء الاخر في نضالهم السياسي بل قتل هذا الاخر او اسقاطة وهذا مرض ورثناه من ضيق افق المتصدين لقيادة الحركات السياسية وربما باثر من انتمائاتهم البعثية السابقة فهاهي اخلاق البعث يطبقها من هو محسوب على التيار الديني نحن نحتاج وقفة شريفة ورجولية مع النفس لحسابها اولا ولمد يد الاخوة لكل من يريد بناء العراق ثانيا وان ننبذ هذا الاختلاف في البيت الشيعي على الاقل وان لايكون البعض مطية للبعث
فراس آلحجيم
2006-07-19
لايخفى على احد الجهل الكبير الموجود في الشارع العراقي...فيما يخص السيد عمار أقول أنه يلتقي بالقيادات والقواعد الطلابية بشكل دائم واحدى الحالات التي نقلت الي ممن كانوا جالسين معه ان احد الطلبة او ممن تخرجوا قريبا تكلم باسلوب غير لائق مع السيد عمار من حيث أن السيد عمار لم يساعد في مسألة توضيفه، فتكلم ذلك الشخص بأسلوب جاف ولم يرد عليه السيد عمار بشيء فأين هذا من عدي صدام الذي لو سمع شيء كهذا لقطعه ارباً أرباً هو واهله مع ملاحظة ان عمار ليست بيده سلطة سوى التوسط لمساعدة الاخرين.
جابر الخفاجي
2006-05-24
لعنة الله على من يطلق اسم عدي على سيد عمار الحكيم
ابو بشار
2006-05-23
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم . استاذي العزيز .... والله لقد اسعدني هذا الموضوع وانا واحد من الناس الذين سمعت الكثير عن السيد عمار الحكيم وعن ما يفعله في مدينة النجف وكما اشرت في مقالتك الرائعة ( عدي الحكيم ......الخ ) واود ان اقول لك ان لا تتعجب من هكذا اقاويل من أناس جبلوا على هكذا تصرفات من قبل نظام كانت لديه هذه الامور مثل شربت الماء وتصور نظام يحكم لمدة 30 عام او اكثر فماذا سيتعلم الشعب وماذا سيفهم الشعب . مشكلتنا استاذي الفاضل هي كيف لنا ان نغير من مفاهيم شعبنا ؟ شكراً جزيلاً
lamiya
2006-05-23
شريف
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك