المقالات

الغترة الحمرة أم العقال!!:السعودية لا تعترف بالشيعة بالخط العريض!!


بقلم:فائز التميمي.

لايمكن أن ننسب للسعودية وإعلامها الغفلة أو حسن النية فهي لا تذكر أمراً أو حدثا على العراق إلا وتضع فيه خبائث الأمويين وأحقادهم وفي كل صغيرة وكبيرة.والأمر الثاني إنهُ نُقلَ عن علي(ع) قول مضمونه أنه إذا خبثت السرائر فإن حسن الظن من الغرر والبلاهة.في هذه الأيام تعرض قناة العربية دعاية عمن يفوز في كأس أسيا وتضع على الكأس اللباس القومي لكل دولة وعندما تصل الى العراق تضع الغترة الحمراء!! فهل إن لباس الأكثرية في العراق هو الغترة الحمراء وإذا رجعنا الى الأطلس المدرسي في زمن الملكي وقاسم سنجد أنهم يضعون على كل مدينة لباسها الوطني وكانت أكثرية المحافظات هي رجل بزي العقال الأسود.إن الغترة الحمراء أصبحت شعاراً لأزلام صدام من الأمن والجيش الشعبي وهي على أي حال ليس لباس الأكثرية مع إحترامنا لكل زي أو لباس.ترى الى متى تبقى السعودية وإعلامها الأصفر أصفراً !! يبدو أنه لا أمل من الشفاء لمريض اصبح عبارة عن مومياء صفراء ذابلة تنتظر نهايتها ولكل بداية نهاية ولا لون بعد الإصفرار فهو آخر علامات الحياة.ومن يعيش حاقداً على كل من يخالفه فهو ميت حتى لو كان إلاف السنين.!!.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك