المقالات

ابناء الشهداء والسجناء ( هل من ناصر ينصرهم ) وهم يواجهون السجن من جديد ( عجبا )

1169 10:56:00 2010-12-28

بقلم الكوفي

ابناء الشهداء والسجناء ( هل من ناصر ينصرهم ) وهم يواجهون السجن من جديد ( عجبا )

هل قدرنا في هذه الحياة الدنيا ان تكون السجون هي مسكننا الوحيد ام ان القدر حكم علينا ان نقضي حياتنا معذبين ومشردين في ظل حكومات متعاقبة لاتخاف الله ولا تخشى عقابه ،

بعد ان نال الطاغية المقبور صدام العوجة وانظمته القمعية منا وشتت جمعنا واذاقنا الذل والهوان اذ انه جعل من العراق مقبرة جماعية دفن فيها الالاف من الشهداء السعداء ممن اتهموا بالانتماء الى ( حزب الدعوة ) ومنظمة العمل وغيرها من قوى المعارضة الوطنية والتحررية كما وانه لم يكتفي بذلك فراح يعاقب ابنائهم في دراستهم ويحرمهم من ابسط حقوقهم لا لشيء قد اقترفوه سوى انهم ابناء اؤلئك الشهداء السعداء الذين نذروا انفسهم قربانا في سبيل الله والوطن ،

اما شريحة السجناء التي قضت زهرة شبابها في سجون الطاغية المقبور والتي كانت لاترى ضياء الشمس وتعرضت لابشع انواع الظلم والجور والتعذيب وحرمانهم من الاكل والماء ومعاملتهم معاملة الحيوانات بل اكثر من ذلك حتى شاعت الامراض المعدية بينهم ولعل نصيب مرض السل ( التدرن الرئوي ) كان له النصيب الاكبر بسبب الاعداد الكبيرة وضيق المكان وسوء التغذية وحرمان اجسادهم من التعرض لاشعة الشمس طوال سنوات ،

اليوم نفاجىء بتحرك من قبل اطراف في الحكومة العراقية تريد ان تعيد السجناء وابناء الشهداء الى السجون من جديد بحجة انهم قد زوروا شهادات وتوظفوا في دوائر الدولة دون ان تلتفت الاطراف المعنية الى الاسباب التي دفعت البعض من تزوير شهادته ،

الجميع يعلم ان السياسة التي اتبعها النظام العفلقي المقبور ضد عوائل الشهداء وابنائهم بل تعدى ذلك الى الاقرباء من الدرجة الثانية حيث تعرضوا حينها لابشع اساليب الاضطهاد والحرمان ومحاربتهم بشكل جعل الكثير منهم يتركون مقاعدهم الدراسية والانصراف الى الحياة العامة لتأمين لقمة العيش لعوائلهم من جانب ومن جانب اخر تخفيهم عن الانظار وكتبة التقارير في المدارس والكليات والمعاهد ،

اما السجناء الذين اتهموا بتهمة الانتماء الى ( حزب الدعوة ) وحكم عليهم بالسجن المؤبد وفق المادة ( 156 ) من قانون العقوبات العفلقي والذي يقضي بالاعدام شنقا حتى الموت او السجن المؤبد اطلق سراح الاغلب منهم بعد الانتفاضة الشعبانية المباركة ، قد قام الدكتور ( حسين الشهرستاني ) والذي كان سجينا بسرقة الملفات التي تحتوي على اسماء السجناء وعناوينهم عند هروبه من السجن وتوجهه الى الجارة ايران ومن ثم قدم هذه الاسماء لمنظمة حقوق الانسان الدولية والتي سارعت بالضغط على النظام العفلقي المجرم من اجل اطلاق سراحهم وقد تم هذا فعلا ،

هاتين الشريحتين وللاسف الشديد وبعد كل ماجرى عليهما من ظلم وقتل وتعذيب وتشريد وسجن وحرمان من ابسط الحقوق ومنها الدراسية في زمن نظام الطاغية المقبور ها هما اليوم يواجهان معاناة كبيرة لا تختلف عن المعاناة السابقة اذ ان البعض منهم مطارد من قبل الاجهزة الحكومة لالقاء القبض عليه وايداعه في السجن من جديد والجريمة هي تزويره للشهادة الدراسية ،

لقد غفلت الحكومة العراقية عن الفساد الاداري الذي ضرب جميع مؤسسات الدولة كما ان الحكومة غفلت عن السراق الذين سرقوا المليارات والملايين من الدولارات ناهيك عن المزورين للشهادات العليا والذين تسنموا مواقع في الحكومة العراقية بعد سقوط النظام العفلقي المقبور بل الانكى من ذلك والامر ان نرى ونشاهد البعثيين يتسنمون المواقع السيادية على حساب دماء الشهداء والسجناء والمحرومين ،

لازال العراق فيه من الخيرين ولازال هناك من يحمل هموم هاتين الشريحتين ويقدر حجم المعانات التي وقعت عليهما والاجحاف الذي طالهم في السابق والحاضر ومن هنا نناشد الخيرين ان ينصفوا هاتين الشريحتين وان يقفوا بجنبهم من اجل رفع الحيف عنهم ومطالبة الحكومة العراقية وعلى رئسها دولة رئيس الوزراء نوري المالكي باصدار عفوا خاصة بهم يحفظ لهم كرامتهم ويوقف اجراءات المطاردة بحقهم واعتقالهم كما ان اتخاذ مثل هذه الخطوة يعد تكريما لدماء الشهداء في ابنائهم وصون ماء وجه السجناء الذين حرموا من الدراسة بعد ان قضوا زهرة شبابهم في تلك السجون المظلمة ،

كما انني اناشد السيد اسامة النجيفي رئيس البرلمان وجميع البرلمانيين ان يقفوا موقفا جادا وبطوليا لانصاف هاتين الشريحتين ورفع الحيف عنهم علما اننا نعلم ان الشهادات التي زورت لا تتعدى شهادة الاعدادية في حين ان هناك ممن زور شهادات عليا وتسنم مناصب متقدمة في الحكومة العراقية وبشهادة لجنة النزاهة ،

وايضا نناشد رئيس الجمهورية السيد جلال الطلباني والذي يتفهم جيدا معانات هاتين الشريحتين وكيف عوملت من النظام العفلقي المقبور وماهي الاساليب القمعية التي انتهجنا النظام المقبور انذاك في حرمانهم ومحاربتهم ،

كما اننا نهيب بمؤسسات المجتمع المدني ان يكون لها موقفا مشرفا علما ان مثل هذه المؤسسات تستطيع ان تكون عونا للمظلوم كما انها قادرة على تشخيص الاسباب القهرية التي دفعت هاتين الشريحتين لاكتساب شهادات غير قانونية من اجل الحصول على وظيفة حكومية ،

في الختام اوجه ندائي للمرجعية الدينية في النجف الاشرف وجميع المؤسسات ان تقف مع هاتين الشريحتين المظلومتين واللتين قدمتا التضحيات الجسام في مقارعة الانظمة القمعية والشوفينية ومقارعة الطاغية المقبور وحزبه الكافر . 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الكوفي
2010-12-30
الى الاخ احمد عراق ، اخي العزيز هؤلاء الذين تطالب باسترداد رواتبهم والذين قصدناهم في مقالنا ابناء الشهداء والسجاء على اقل تقدير انهم قدموا خدمات مقابل الرواتب التي قبضوها ، رغم ذلك ساتفق معك بأسترداد الرواتب باعتبار التزوير يخالف القانون ، هل اعطت الدولة حقوق هاتين الشريحتين ؟؟ يفترض من الدولة ان ترجع حقوق هؤلاء اذا اردنا ان نتكلم بالقانون والحقوق والانصاف ، اتمنى ان تكونوا منصفين في الحكم ايها الاخوة واتقوا الله في المظلومين والمحرومين .
علي البغدادي
2010-12-29
الاخوان الذين يعارضون العفو عن شريحة مظلومة ارتكبت فعل استعمال محرارت مزورة اولا هؤلاء شريحة افنت عمرها وزهرة شبابها في سجون البعث البغيض يجب تكريم هؤلاء ورفع عنهم هذا الحيف الان اتعجب للذين يعارضون الم تسمعو من رئيس الجمهورية حين قال صالح المطلك معنا في النهار ومع الارهاب في الليل والان نائب المالكي اينكم من هذا ترجعون على المجاهدين الذين ضحو بكل شي طالبو وارفعوا اصواتكم لنصرتهم
احمد
2010-12-29
السلام عليكم مسألة تزوير الشهادات مرفوضة رفضا قاطعا اما بالنسبة للذين تعينوا بشهادات مزورة فنرجو من الحكومة العفو عنهم مع استرداد الرواتب التي اخذوها وتعيينهم حسب شهاداتهم الاصلية ولا تحاولون اشاعة التزوير في كل شيء لان العراق تعب ومحتاج اللي يبنيه واذا نظل نزور شهادات تره ماكو فائدة وما اعتقد المرجعية الرشيدة تنطيكم فتوى بجواز تزوير الشهادة
الحاج رياض الزبيدي
2010-12-29
أما اليوم فكان الأجدر بالحكومة العراقية بكل فصائلها أن تقف جنب أولائك الذين قاوموا الموت بعزة وشرف وأن تعمل على تحفيف من آلامهم. الشهادات ومسئلة التزوير أمر غير مرغوب به ولكن هنالك حل لايكل الدولة سوى إعادة تهيلهم من جديد وتشجيعهم على أن يواضبوا ويجتشهوا في دراستهم وهو أمر جد بسيط لايكلفها أكثر من إيقاف إيفاد موظفين لايلزم إرسالهم بالجملة ثم البترول ثم المال الفائض الذي وضع في البنوك السويسرية وغيرها , عليكم إتقوا الله عز وجل في أنفسكم وأهليكم ولاتكونوا وقود وحصب جهنم لاسمح الله سبحانه وتعالى
الحاج رياض الزبيدي
2010-12-29
بسم الله الرحمن الرحيم السلام على الشهداء الذين ضحوا من أجل الدين والشعب والوطن السلام على من سجن في قعر زنزانة نتنه السلام على من ظلموا مرات ومرات, كنت أزور بعض الإخوة في بيت متواضع يسمى بيت السجناء وكنت أشعر بالخجل والعار من نفسي لماذا نحن في عيشة هانئة وهم بعد العذابات هكذا يعيشون؟؟اقول هذا وارجوا أن يسامحني الله سبحانه وتعالى عن أي تقصير مني بحقهم فهم والله أعز منا وأكرم أما أبناء الشهداء فحدث ولاحرج ولاأستطيع البوح ببعض أحوالهم لإنها أيضا مخجلة يندى لها جبين الإنسانية أما اليوم فكان أجد
ابو علي الصدري
2010-12-28
قال سيد الوصيين وامام المتقين علية السلام:يأتي زمان على امتي يكرم فيها الماحل ويذل ويهان فيها المؤمن__ عجيب والله هؤلاء ابناء الشهداء والسجناء لو كانت هناك حكومة فيها جزء من الانصاف لعملت لهم تماثيل
ابو سجاد الزبيدي
2010-12-28
حسين الشهرستاني لم ياخذ اي ملف و هذا تزوير للتاريخ فهو قد هرب بجلده و في سيارة تابعة للمخابرات مع مجموعة اخرى و ليس معهم اي ملف اما عن مسالة التزوير فنحن ضد التزوير بكل اشكاله و للاسف الموظف البسيط يحاسب على التزوير رغم ان هنالك وزير متهم بالتزوير و لا احد ينظر لهذا و هذا عمل هيأة النزاهة التي للاسف نزاهتها تقع على الفقراء فقط كون المسئولين لديهم وثائق ضد رحيم العكيلي و امكان شموله بالاجتثاث و رغم امتلاكنا لنفس الوثائق لكن الخوف من المسئولين لانهم يستطيعون ان يمنعوا ما نملك او يوقفوه
احمد رضا
2010-12-28
الاخ السماوي يعني المكان بس للبعث مو شهادات اكثرها منحت لهم من المعاهد والمدارس التي كانت تسمى بالمدارس الحزبية اي شرع تتحدث عنة انسان يؤخالامسر يذ من مقاعد الدراسة وفي زهرة شبابة ويطلع من السجن بعد 21 سنة قضها بالسجن اتريد منه شهادتة من اين يأتي بها ولا الدولة عوضتة بشهادة معادلة عن العمر الذي قضاه في السجون هذا حقه
احمد رضا
2010-12-28
الاخ السماوي يعني المكان بس للبعث مو شهادات اكثرها منحت لهم من المعاهد والمدارس التي كانت تسمى بالمدارس الحزبية اي شرع تتحدث عنة انسان يؤخالامسر يذ من مقاعد الدراسة وفي زهرة شبابة ويطلع من السجن بعد 21 سنة قضها بالسجن اتريد منه شهادتة من اين يأتي بها ولا الدولة عوضتة بشهادة معادلة عن العمر الذي قضاه في السجون هذا حقه
ابو سجاد الزبيدي
2010-12-28
حسين الشهرستاني لم ياخذ اي ملف و هذا تزوير للتاريخ فهو قد هرب بجلده و في سيارة تابعة للمخابرات مع مجموعة اخرى و ليس معهم اي ملف اما عن مسالة التزوير فنحن ضد التزوير بكل اشكاله و للاسف الموظف البسيط يحاسب على التزوير رغم ان هنالك وزير متهم بالتزوير و لا احد ينظر لهذا و هذا عمل هيأة النزاهة التي للاسف نزاهتها تقع على الفقراء فقط كون المسئولين لديهم وثائق ضد رحيم العكيلي و امكان شموله بالاجتثاث و رغم امتلاكنا لنفس الوثائق لكن الخوف من المسئولين لانهم يستطيعون ان يمنعوا ما نملك او يوقفوه
حمزة
2010-12-28
عجيب الحكومات والشعوب تكرم مضحيها والعراق يهان فية المضحين الذي قاوموا الجلاد ويكرم فيه المجرم البعثي لان صوتهم عالي اينكم يا احزاب اسلامية اينكم من هذا الوضع
رياض السماوي-استراليا
2010-12-28
عمي التزوير تزوير لاتحاولون ان توجدو مبرر له. شرعا لايجوز لهم اخذ مكان ليس لهم وللاسف هذة لزمة على الاحزاب الدينية
حيدر
2010-12-28
ان ما جرى في مؤسسة السجناء السياسيين لايخلوا من دوافع عندما جاء المفتش العام اخبره السجناء السياسيين اننا لم نملك شهادات اعدادية وارسله له وفد قال لهم حسب الرسول انا ما جاي على الشهادات للموظفين البسطاء انما اتيت لكشف حالات فساد بالاموال وجميع السجناء السياسيين ليس لهم علاقة بالفساد المالي وههم اول من دعم هذا التوجه ولكن الذي جرى تركو السارق ورجعو على الموظف البسيط الذي كشف لهم امر الشهادات قبل ان يحققو فيها وكان بامكان الوزير والمفتش غلق القضية كما غلقت في كثير من المؤسسات والوزارات وحفظ سمعت
حسن
2010-12-28
نعم تركوا اصحاب شهادات الدكتورا في فكر القائد التي كانت تعطى هبة من النظام الصدامي الى المتملقيين للقائد الضرورة يوجد منها اكثر ثلاثة الاف شهادة وتسعة عشر الف شهادة دكتورا في التاريخ اعطاها النظام البائد لاعوانه ومؤيدة علما صاحب شهادة الدكتورا يأخذ 200% من الراتب بينما يأخذ السجين السياسي وابن الشهيد بشهادتة المتوسط او الاعدادية فرق بسيط لايتعدى 10% علما ان من استعمل الشهادة المزورة كان مضطرا لهذا الفعل بسبب الظروف التي مر فيها وهو يرى اليوم جلاده في مواقع مهمه وهو مهمش
علي البصري
2010-12-28
بارك الله فيك اخي الكاتب نعم هاتين الشريحتين ظلموا في النظام البائد وفي العراق الجديد بسبب سماح الحكومة لجلاد الامس بتسلم المناصب الحكومية العليا والوظائف بينما يعيش السجناء السياسيين وبناء الشهداء على المنح التي تتصدق بيها الحكومة عليهم وكأنهم غرباء وهم من اسس لهذة الحكومة ومهد لها بدمائهم وتضحياتهم والان يحاسبو من قبل بعض مطايا البعث بتهمت تزوير وثيقة اين الشرفاء في الحكومة للانصافهم وارجاع حقوقهم
الاكثر مشاهدة في (المقالات)
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك