رأي في الأحداث

اعتذار من الوكالة

7365 12:20:00 2007-04-21

نشرت يوم امس تعليقات بطريق الخطأ المؤسف لبعض الكتاب كان فيها تهجم وقدح بشخصية سماحة السيد عمار الحكيم وسماحة السيد مقتدى الصدر ونحن في الوقت الذي نعرب فيه عن اعتذارنا الشديد للسيدين الفاضلين عن هذا الخطأ والذي كان من الواضح أنه لا يتماشى مطلقاً مع نهج الوكالة ورغبتها بحفظ الرموز الدينية وعدم المساس بكل ما يمكن له ان يشتت الصف الواحد ويعمل على تفتيته، نعرب عن إن الوكالة ستبقى حريصة على الالتزام بكلمتها وسياستها الملتزمة بتمتين كلمة أبناء الصف الواحد ضد أعدائهم، وعدم السماح للنيل من مقام رموزنا الدينية والمرجعية.

نكرر اعتذارنا لما حصل ونأمل قبول هذا الاعتذار من السيدين الجليلين ومن قراء الوكالة الكرام.

محسن الجابري

وكالة أنباء براثا (واب)

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
اللامي
2007-05-30
رغم اني لم اقرا التعليق ولكن لي اليقين الواضح من المنهج الساير لوكالتكم المباركه والقائم على سيره اتباع اهل البيت وما يمثل الشخصيتين المباركتين من قادتنا العطام حفظهم الله فنحن على يقين عدم تعمدكم الاساءه لاسامح الله ولكن نهيب الى التاكد من التعليق قبل نشره متمنين لكم دوام الموفقيه
محمد السعدي
2007-05-08
قادتنا ومراجعنا اوسع حلما من هفواتنا وبارك الله لنا فيهم ماداموا ودمنا والى الاما م يانسل الرسول الاكرم والى الامام ياموالي ال بيت الرسول فافشلوا مؤامرات احفاد السقيفة بوحدتكم فالامة امانة باعناقكم وان غدا لناظره قريب.
ابو حسين
2007-04-24
اتفق مع ماذكره الاخ كاظم السعيدي وليس من المعقول ان نبقى نتبنى الاعلام السلبي لانه اصبح اسلوب قديم واذا لم تطرح انت الرأي الاخر فهناك غيرك من يطرحه نعم مع ضوابط الاحترام وعدم التسقيط الشخصي ولكن مع النقد البناء وليس النقد الهدام
كاظم السعيدي
2007-04-23
رغم اني لم اقرأ ماورد في التعليق المذكور الا اني اتمنى من وكالة براثا ان تكون نموذج للاعلام المنفتح الذي نفتقده وطبعا لااقصد السماح للاسفاف والكلام البذيء الذي يشتهر به خصومنا المعروفين ببذاءة تعابيرهم ولكن اعني هنا الانتقادات المنضبطة التي قد تصدر من بعضهم لغرض جذب ما يمكن جذبه منهم وهذا ضروري خصوصا اننا نخوض حربا اعلامية لاتقل شراسة عن الحرب على الارض وبامكان الوكالة ان ترد على الانتقادات بشكل مهني بل وحتى ان تستخدم حتى الاسفاف والبذاءات التي تصدر من بعضهم لفضح العدو واساليبه الرخيصة .
زيد
2007-04-23
انشاء الله لن تتكرر و بارك الله بكم و برجالكم و بوقفتكم المشرفه لتوحيد الصف ضد الاعداء و حفظ الله السيد عمار و السيد مقتدى
الحاج محمد
2007-04-22
سيدي العزيز جل من لا يسهو وبارك الله بكم وبكتاباتكم الرائعة
الدكتور يوسف السعيدي
2007-04-21
نعم لقد قرأت التعليقات المشار اليها ... وعتبت بقلبي عليكم احبتي استحياء منكم ...ارجو ان نكون يقظين ... وننام بعين واحده .... ورموزنا اطهر من ان يدنسها حثالات البعث ومن لف لفهم من سقط المتاع ....
آخر الاضافات
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك