الأخبار

تقرير مصور عن الاضرار التي لحقت بمدينة الناصرية جراء المعارك بين القوات العراقية والعناصر الخارجة عن القانون


نشرت شبكة اخبار الناصرية تقريرا مصورا عن المعارك التي حصلت بين القوات العراقية وعناصر غير منضبطة من جيش المهدي في محافظة ذي قار واوضحت الشبكة ان هذه الصورة تمثل جزء بسيط من الاضرار بسبب المضايقات التي يعاني منها الصحفيون في المدينة 

وتظهر الصور الدمار الذي لحق بالمنازل والمحال التجارية في المدينة نتيجة لشدة المعارك التي خاضتها القوات الامنية مع العناصر الخارجة عن القانون مما يؤكد على ان هناك اجندة تقوم على التدمير والخراب لهذا البلد وخسارته ملايين الدولارات نتيجة هذه الاعمال المشينة والمستهترة بارواح العراقيين الابرياء .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
عامر الدليمي
2007-06-22
عنوان المقال يشير الى مواجهات بين القوات العراقية وعناصر خارجة عن القانون تم تعريفها في متن المقال بانها عناصر غير منضبطة من جيش المهدي كل هذا كلام منطقي ولكن غير المنطقي ان ينبري عضو في البرلمان للتوسط بين الحكومة وبين هذه الفئة غير المنضبطة الم يكن الاجدى بالتيار الصدري معاقبة المنفلتين بدلا من التوسط لهم في الدوائر الحكومية .
ماجد
2007-06-22
انا عندي عتب على شبكة براثا الكل يعلم ان الصراع الذي جرى بالناصريه كان احد اطارفه جيش المهدي وانا اريد ان اسال ما معنى تسميته بالعناصر الخارجه عن القانون وهل انه الان ولغايه ما اعرفها اصبح التيار الصدري عباره عن مجموعه خارجه عن القانون اتقوا الله بابنائكم
ابو زينب
2007-06-22
كما يقولون الحرب وضعت اوزارها ونسئل بعدها ماهي الاهداف التي حققها التيار الصدري طيب الدوافع التي من اجلها ذهبت الضحايا وممتلكات الناس ,ياعالم ياناس ليتذكر الجميع قول الله سبحانه وتعالى: {وقفوهم إنهم مسؤولون} صدق الله العلي العظيم ... هذه دماء وارواح وليست العاب اتاري لكن دائما اقول المشتكى لله
al hassany
2007-06-22
رغم مرور اربع سنوات تقريبا على سقوط الصنم وظهور التيار الصدري على الساحة العراقية الا انه لازال لحد الان ومن الصعب فهم اجندة هذا التيار الذي اعتبره ومثلي الكثير بانه درع واقي وسيف لشيعة ال محمد صلوات الله عليه واله وكم اتالم عندما ارى التيار الصدري يدخل في صراعات هامشية وعبثية نخسر نتيجة لها دماء زكية من ابناء التيار والشيعة ونحن احوج مايكون لهذه الدماء في الوقت الذي يتعرض فيها المذهب لهجمة شرسة يمكن حتى ان توصف بانها عالمية وليس التيار الصدري الا احد الاهداف المهمة لهذه الهجمة ...
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك