ليعذرني "المعجبون والمنبهرون" بشخصية الزرقاوي وأفعاله والحزانى على موته ألاَّ أصفه بما وصفوه وأن لا أصلي عليه صلاة الغائب كما فعلوا، فهذا أقل ما يمكن أن يفعل في حق رجل عاث في الأرض فساداً واستخدم كل أساليب الخداع لقتل الأبرياء فقام بعمليات إرهابية ضد المدنيين من خلال أشخاص تنكروا في زي عسكري ليقتلوا رجال الشرطة...............
( بقلم محمد الحمادي )
...
التفاصيل