مواضيع ل : (وكالة انباء براثا)

وظفت قوى الظلام التكفيري منذ سقوط نظام العفالقة الهمجي النصوص الدينية الإسلامية من اجل تبرير الإرهاب القائم في العراق لإيجاد المبررات له ، وكسب عطف وتأييد العديد من أنصار الفكر السلفي التكفيري ودعاة العنف المبرمج القائم على الفكر القومي العروبي الشوفيني الذي لا يرى سوى نفسه بديلا عن كل الحركات السياسية في كافة أرجاء المعمورة وليس فقط في البلدان العربية . (بقلم : وداد فاخر ) ...التفاصيل

الشيخ الصغير يبحث مشكلة مهجري الارهاب الطائفي مع السفير السياسي في السفارة الأمريكية........التفاصيل

سماحة حجة الاسلام والمسلمين السيد محمد حسين الحكيم يلتقي بجمع من العوائل المهجرة من قبل التكفيريين والصداميين...التفاصيل

حماية حارث الضاري تهدد شيعة أهل البيت...التفاصيل

سماحة آية الله العظمى السيد محمد سعيد الحكيم ( أدام الله ظله )...التفاصيل

تواصل تشكيلات قوات وزارة الداخلية ووزارة الدفاع فعالياتها من اجل القضاء على الارهاب ...التفاصيل

وزارة الداخلية تقرر حضر المركبات بكل انواعها ...التفاصيل

انهم مازالوا يستخدمون الكثير من المفردات التي ارتكبت تحتها كل المجازر الوحشيه والتطهير الطائفي والعرقي ضد ابناء الشعب العراقي . ( بقلم : علاء الهاشمي )...التفاصيل

أيضاح من وزارة الداخلية...التفاصيل

تتواصل فعاليات قوات وزارة الداخلية وبكافة تشكيلاتها وبالاشتراك مع قوات وزارة الدفاع...التفاصيل

هذا يعني شئ واحد لأغير أن أميركا تلعب بالأوراق كما تشاء وفي أي اتجاه لخدمة مصلحتها ولا يهمها لامن بعيد ولاقريب العراق وشعبه ... وانتظروا المزيد.... (بقلم : رائد محمد)...التفاصيل

ان هناك ثالوث يعمل بتنسيق وتعاون في النوايا والمخططات والبرامج يستهدف القانون ويستهدف الشرطة العراقية والأمن العراقي ، اذ ان المطلوب هو خلق حالة من عدم الاستقرار وإفشال التجربة العراقية الجديدة وحرمان الشيعة من اداء دورهم في المشاركة في العملية السياسية وقيادتها . ( بقلم : جواد عزيز النادر )...التفاصيل

على شيعة العراق ان يكون لهم صوتا عاليا , وخطابا اعلاميا واضحا للداخل والى الدول الاقليمية والى الدول الكبرى والى الامم المتحدة. ( بقلم : الدكتور عباس العبودي )...التفاصيل

ايها الاحبة احذروا من الفتنة الكبرى ولا تغرنكم الكلام المعسول الذي يحملون كلام الحق ويستبطنون كل الباطل في سلوكهم,الله الله في حرمات الناس,الله الله في اخوتنا الاسلامية ,الله الله في اخوتنا الانسانية ,الله الله في العراق الجريح. (بقلم: الدكتور عباس العبودي )...التفاصيل

ان البعثيون الذين دفنوا 4 مليون من الشعب في مقابر جماعية هم على الاقل 40 الف كل منهم قتل 100 شهيد عراقي ومن يقتل 100 انسان من بني جلدته على مر السنين لابد له ان يصبح مدمن على الارهاب , مازالوا الارهابيون طلقاء او موظفي دولة تصبو الى الديمقراطية ( بقلم : الدكتور لطيف الوكيل )...التفاصيل

وفور وصول هذه المجاميع الى مكان الحادث ورؤيتهم لمنظر الجثث متفحمة ومتناثرة تعالت الاصوات بالتكبير والاستنكار والعديد من الجمل والعبارات العفوية, ولكن الجملة التي هزت مسامعي تلك التي خرجت من مجموعة من الشباب عندما قالوا لن يمنعنا ذلك من زيارة الاربعين .وموعدنا في كربلاء. ( بقلم : محمد الحاج ) ...التفاصيل

حقا لقد طفح الكيل وبلغ السيل الزبى ونحن نرى اجساد احبتنا تتناثر واعراضهم تنتهك وبيوتهم تغتصب ليرحلوا قسرا كلاجئين في وطنهم . ( بقلم : المهندس صارم الفيلي ) ...التفاصيل