فالحمد لله والشكر لأن خزي الدنيا قد لحق بهذا الناصبي المعتوه كما لحق بمن سبقه من المتعرضين لسيد الشهداء عليه السلام ولزواره وشيعته كالمقبور حسين كامل الذي تحدى الإمام قائلاً : (( أنت حسين وأنا حسين )) والطاغيتين قصي وعدي أولاد جرذ الـعـوجة الذي مازال عرض (مسرحيته) المخزية مستمراً وبنجاح ساحق يشاركه في بطولة الخزي أخوه برزان الذي كان أكثر مهرجي هذه المسرحية عرضة لأكـل ( الرزالة الناشفة) بمعدل رزالتين أو ثلاث لكل جلسة من الجلسات الإثنتين والثلاثين ................
( بقلم ابو زهراء البصري )...
التفاصيل