المقالات

الأن حصحص الحق ’ الضاري كان من المنافقين


( بقلم: علي الجبوري )

نعم انه كان رئيس هيئة علماء المسلمين نعم انهم علماء المسلمين لصدام ويزيد والحجاج وابو سفيان وابو جهل ومعاويه وأنهم خريجي تلك المدارس فنالوا العلم والعلوم والعلم والمعرفه اي الجهل من تلك المدارس وماذا نتوقع من خريجي هذه المدارس غير الكذب والدجل والخيانه نحن ليس طائفيين ولانريد هذه الصفه المذمومه التي نهانا الله جل شأنه عنها وكذلك الرسول الكريم في حديثه الشريف وقال من اصبح وأمس ولم يهتم بأمور المسلمين فليس منهم وكذلك يوم وضع يده الشريفه الطاهره على رأس ذلك اليتيم وقال روحي له الفداء انا وكافل اليتيم في الجنه ولانعرف ماذا كان ذلك اليتيم هل هو مسلم او مسيحي او شيعي او سني هكذا هو ديننا وهذه هي اخلاقنا

ولكن وفي الجانب الثاني علمنا ص كيف نمقت الكذب وأهله ونقارع الظلم والظالمين واليوم نريد ان نمقت ونقارع شخص تعلم الكذب والنفاق واصبح كالأفعى يبث سمومه على الحاقدين والطائفيين فما تزيدهم الا قتلاً وفتكاً وحقداً على شعبنا وأهلنا في العراق يقول الضاري وفي احدى لقائاته على الفضائيات ان نسبة السنه في العراق53 بالمئه وان عدد الشيعه لايتجاوز45 بالمئه ونسى الضارى او تناسى ان مدينة الصدر والشعله في بغداد التي يتباهى بها ويعتبرها عاصمة الدوانيقي اللارشيد عدد هؤلاء يقدر حوالي5 ملايين نسمه وهذا فقط في بغداد ولانريد ان نتكلم ب عدد اهلنا واخواننا وعوائلنا من الموصل الى الفاو وهنا اريد اسأل هذا المنافق من اين لك هذه الارقام وهذه الاحصائيات الكاذبه انها من المدارس والمراكز التي جعلتك وعقلك مرضى ولاتعرف حلاوة الصدق وطعمه ونجاته لأنك مريض

 ان الذي جعلني اتطرق الى هذا الحديث ان الحكومه العراقيه المنتخبه قررت ان تقوم وقبل نهاية عام 2009 ب تعداد للسكان في العراق ومن خلال هذا التعداد والاحصائيات سوف يتبين عدد ونفوس العراق ولكن الضاري واصحابه سوف يقولوا ان هناك شاحنات اتت من ايران وافغانستان وعربستان وسجلوا في هذا التعداد وانه مزور او قد يقولوا انه باطل لأنه تم في ظل الاحتلال وان الاحتلال باطل وما يقوم ويدور في عهد الاحتلال ف هو باطل ولااعرف كيف كان يستسيغ او يعمل الاستاذ عفوا العالم ابو مثنى تحت الاحتلال البعثي الظالم ولكن المنافع والامتيازات في عهد ذلك الاحتلال بالطبع كانت احسن وأيسر له وانها كانت تسير على مذهب أل مروان وأل سفيان ولهذا كانت حلاوه وعسل له ولأتباعه وعاظ السلاطين ولهذا نقول الى الضار الضاري ان تعداد الشيعه ايها الضاري سوف يبين في هذا التعداد القادم وان نسبتهم ماتقل عن 70 بالمئه في عامنا هذا او الذي بعده

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
المهندس علي الربيعي
2008-05-15
اقول لحارث الارهاب كما قالت امنا زينب لوالده يزيد.... كد كيدك .... واسعى سعيك... وجاهد حهدك ......فوالله لن تمحو ذكرنا
ام هبة
2008-05-15
لقد تفوق بدرجة الدكتورا على يزيد ومعاويه وابو سفيان وال اميه بلدجل والحيل والنفاق وكل انواع الرذيلة بلعالم ولابد لليل ان ينجلي ولابد للقيد ان ينكسرولابد للسارق ان ينكشف ولابد للدجل ان ينتهي الله قادر على كل شىوقدرته فاقت كل شى فهذه الحشرات ان شاء الله تنقرض وتبقى في مزبلة التاريخ من امثالكم يتفرغون للعباده وليس للنفاق اتقوا الله واطلبو التوبه ولو امثلكم ميعرفون اصلا معنى التوبه سلمنا امرنا الى الله هو مولانا وهو نعم النصير
المهندس محمد علي الاعرجي
2008-05-15
تحية للاخ كاتب المقال ... واضيف له ان تعداد الشيعة في العراق لا يحتاج الى تأييد من راعي الارهاب واقصد حارث الضاري امام جمعة صدام .. بل هو حقيقة يعرفها اهل العراق انفسهم والاخوة السنة بالذات الذين اليوم يتبرئون من الضاري وهم من يعترفوا بنسبة الشيعة ولايمكن ابدا ان يتجاهلوا موقف مراجع الشيعة في حمايتهم والذود عونهم .. وبالتالي فالشيعة اليوم هم من ينادون بوحدة العراق .
محمد
2008-05-15
هذا الضاري مدعوم من قبل المخابرات السعودية الوهابية الارهابية وليس هذا هو العيب الوحيد ولاكنه مؤيد للزرقاوي المقبور وقد صرح ذات يوم انه لو رأى الارهابي الزرقاوي فلن يقول له شيئ بل سوف ينصحه فقط هذا ارهابي ولا حوار مع الارهابيين سفاكين الدماء وقاتلي الابرياء ولاكن القوم ابناء من سبقوهم وان احب لحم ينهشون فيه هم ال محمد وشيعتهم وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون والعاقبة للمتقين
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك