المقالات

لحمنا تحت اضراسهم

1845 18:25:00 2007-08-02

كثيراً ما تهتم أمهاتنا بأزواج بناتهن اهتماماً يعلو بعض الاحيان الاهتمام بأبنائهن وهذا ما يثير حفيظة الابناء الذين لا يتوانوا عن سؤال امهاتهم لماذا؟ ولترد الامهات بالمثل العراقي المعروف ( لحمنة جوة سنونة ) !! ومن باب لاجل عين الف عين تكرم صار التغاضي عن صغار الامور امراً ضروريا لاستمرار الحياة بشكل طبيعي حيث انه من المستحيل استمراها ما دام باب التشكيك وترصد الاخطاء والهفوات مفتوحاً على مراصعيه ولكل الفئات بطريقة لا تدفع للامام بقدر ما هي تراجع سلبي فمن غير المنطقي البوح بكل ما يجول في خواطرنا ، وليس من باب التناقض مع الذات بقدر ماهو تقديراً لملائمة المكان والزمان لهذا الامر وما اذا كان هذا البوح يصب في جدول الايجابيات أم لا فضمان التوازن بين السلبية والايجابية في البوح والتصريح والتحليل ضرورية لذات الانسان وبالتالي للمجتمع ككل .

وعلى آثر فوز منتخبنا الوطني بكأس طرق ابواب القلوب الجريحة حاملاً الفرحة والسرور شهدنا اياماً تلاطمت فيها الفرحة بدماء الشباب والحرية في التعبير بالاحتياطات الامنية ومفردات لعبة رياضية بمفردات اللعبة السياسية ، فلقد سادت في بادىء الام الفرحة العفوية بكلمات تراقصت حروفها فوق السطور الثابتة في التعليقات والمقالات والحوارات في المواقع الالكترونية اضافة الى حوارات الشارع العراقي غير ان موجة بدت متوسطة عملت على قلب الفرحة نغصة ولا اعلم هل كان الامر لاستغراب كلمة فرح ؟! أم لغياب تلك الكلمة من القاموس العراقي!! فسرعان ما علت تلك الموجة لتحول المفردات من فوز الى نصر ومن لعبة الى معركة ومن قميص منتخب الى قميص عثمان ومن كرة الى قنبلة وصولا الى وصف اللعبة بقول لرسول الله صلى الله عليه وسلم في لحظة كاد فيها الاسلام ان يـًمحى لولا وقفة علي عليه السلام حين قال (ظهر الايمان كله للشرك كله ) فهل انتقل الايمان كله من علي عليه السلام الى منتخبنا الوطني !!! وصار المنتخب السعودي عمرو ابن الود العامري !!!

ان هذا الخلط الواضح في المفاهيم يحسب في اطار الجهل مع كل احترامي لمن طبعت انامله كلمات لا اشك لحظة من ان الحماسة كانت الدافع لها ولما كان حرص الانسان على ابناء جلدته مدعاة للتقدم لكل مجتمع صار من الواجب الاشارة للامر فالتشبيه الذي كثير ما يستخدمه كتابنا والقراء الكرام المتمثل بحياة اهل البيت عليهم السلام لاشبهة فيه اذا ما توافق الموضوع الذي نتكلم عنه مع تلك الاقوال النيرة . وليت الامر قد توقف لهذا الحد فما حدث امس في حفل تكريم جرى لمنتخبنا في الامارات والذي فجر موجة جديدة من الغضب يجعلنا نتسائل في ما اذا كان هذا الغضب مبالغ به أم لا؟ ام ان هذا الغضب تأتى من قراءة لما بين السطور؟ ولما كانت القراءة خفية لما كان الرد صريحا ؟ وهل كان من الاولى رسم ابتسامة خفيفة وتشكر من المقابل وانهاء الامر أم ان تراشق الاتهامات الدولية والسياسية بهذه الصورة هو الاصح؟!

ومن ضمن اللقطات القليلة التي شاهدتها عن هذا الاحتفال والذي سبق اطلاعي على ردود الافعال كانت ردة فعلي هي اول ردة فعل ممكن ان اصفها ، فرحت وانا اجد من يهنىء ابناء بلدي على فوزهم الرائع وان شككت بان تلك التهنئة صافية الا ان الظاهر انه تكريم لابد من شكر المقابل عليه ، وعندما قـُربت الصورة نحو الاعبين ليتضح ارتدائهم العلم العراقي تمنيت لو اننا اخذنا مسألة العلم بجدية اكبر وغيرناه قبل هذا الحدث ولم الم الا حكومتنا وعدم حزم الجميع على الامر رغم كونه منطقي فالعلم رمز وأي رمز قبل للتغير ، فرحت وانا ارى الشباب تتقافز فوق المنصة وابناء جاليتهم يحيطون بهم وتمنيت لو اننا احتفلنا بهم في كلية التربية الرياضية الجميلة في الجادرية وعندما سمعت بانهم سيعودون يوم الجمعة وددت اخبارهم بعدم البوح بالموعد خوفاً من قطاع الطرق !!!!وعندما توجهت الى قراءة ردود الافعال تفاجئت بان البعض قد اعتبرها اهانة شديدة وطالب الحكومة برد الهدية بوصفها صدقة رغم ان الهدية قد وجهت للاعبين وليس الحكومة !! أضافة الى ان حكومتنا هي اول من رصد هدايا للاعبين وحقيقة هذا الموقف قد فجر امراً بات من فترة في تطور مستمر وقد يصل بابناء شعبنا الى ضفة الكراهية العمياء بدون تميز بين حكومات وشعوب ولعبة وسياسة ولاعبين وقادة فدول الجوار وان صدرت بعضها لنا الارهاب بمباركة حكوماتها فان لها لنا فضلاً كما ان فضلنا عليها كبير والكلام على مستوى شعب وليس حكومة باعتبار ان بعض دول الجوار لازالت تحت هيمنة حكومات لا تمثلها كما كنا في السابق وان حكمنا على الدول من خلال الحكومات فالاولى بالدول عدم النظر بوجه عراقي على ما فعل صدام الذي حارب جار وغزى اخر ولما كان شغلنا الشاغل رسم صورة جديدة للعراق لابد لنا من تقدير وتميز ذات الشيء لبقية الدول .

فهل نسينا ان أرض الامارات ( الارض) تحوي الالاف من العراقيين الذين بدئوا الهجرة اليها منذ نهاية التسعينات وليومنا هذا ومن خيرة المثقفين من الاطباء والمهندسين واستاذة الجامعات اضافة الى المطربين الفاشلين والبعثيين الاغنياء !!! غير انني ارنو الخط العام بان هذه الدولة استضافت العراقيين للعمل بها وبعيداً عن الاهداف بعيدة المدى للهجرة وتأثيرتها السلبية نجد ان هذه الدولة ملاذ للكثير من العراقيين الذين عانوا في الداخل فكانت استضافتهم فضل وكفائتنا للعمل في شركاتهم فضل اكبر كذا الادرن بكل سلبياتها كحكومة وحتى وعذرا لصراحتي كشعب مع احترامي للاطياب منهم ورغم هذا فكونهم المنفذ الوحيد بداية التسعينات يعتبر فضل وفضلنا عليهم كبير في بناء البلد وتطوره بالايد العاملة ونفط العراق فالاردن البلد الاكثر استفادة من مأساة العراق وبالانتقال الى سوريا فهو البلد الاقدم مع ايران في استقبال المضطهدين من النظام السابق ففضلهم كبير في اقامات دائمية لابناء بلدنا ممن وجدوا انفسهم على الحدود فجاءة خاصة الجارة ايران التي استقبلتهم على وجبات الثمانينات والتسعينات رغم الحرب بين البلدين وفضلنا كبير ايضا بان زهت مدن بالعراقيين في قم المقدسة ومنطقة السيدة زينب ع في سوريا والتي ما بنيت الا بأيد العراقيين وحتى السعودية استقبلت ابناء الجنوب ايام الانتفاضة على الارض التي استقبلت عليها في نفس التوقيت الدبابات الامريكية في حربها ضد العراق 1991 في تناقض ليس بالغريب على بلد كالسعودية معروف الميول وبعيدا عن الهدف كانت النتيجة ان ارض السعودية ملاذا وانقاذ للعراقي ذات يوم فدول الجوار ( كشعب وارض ) ذات فضل وان كان هذا الفضل لا يمرر الا بموافقة حكومية لغايات في انفسهم لكن الظاهر فيه خدمة لابناء بلدنا الذين يقصدونهم مقابل خدمات عديدة فكلمة في سبيل الله بعيدة عن الكثيرين .

ولما كان لحمنا تحت اضرسة البعض وفي الاحضان الشوكية في دول الغرب التي تتفضل علينا باستقبال ملايين من العراقين بغض النظر عن الاهداف بعيدة المدى صار من الضروري وضع ذاك الامر نصب العين فالاجل عين الف عين تكرم على ان لا يجرنا هذا الامر على التكتم عن الحق او الصمت السلبي معاذ الله لكن هي دعوة لخلق توازن لكل شيء وعدم التهجم الشديد على امور ممكن حلها بكل شفافية وعدم ربط كل شيء بكيان دولة والا فمن باب اولى ان نحقد على انفسنا اليس في بلدنا من هو ارهابي وبعثي ولص ومجرم ووزير ثقافة صدامية وجبهة تجابه ذباب وجهها وقابيل يقتل هابيل كل يوم !! فلا يجوز التعميم الاعمى لكل شيء وسعة الافق من السمات الراقية التي تقدم الدول الى الامام . ومن جهة اخرى ضمان عدم تأثير هكذا موجات على المواطن العراقي في الخارج والذي أجبر على الهجرة خاصة في الفترة الاخيرة الى دول الجوار وموقف حكومتنا من متابعة امرهم هو موقف يحسب لصالحها كما انها اقل واجب لابناء بلدها بان تقف معهم وان تطلب من الدول تسهيل امرهم لحين ما تستحصل لهم الحق بتنظيف مناطقهم من الارهاب الذي هو فوق طاقة المواطن العادي .

وكلنا يعلم كم ان المواطن العراقي مميز بذكائه وقدراته في الخارج مما يجعله محبوباً ومقدراً خاصة ان امتلك مؤهلات انسانية وعلمية متزنة وعليه صار بدا لنا من الحفاظ على هذه الصورة ومن مجاملة الدول التي يقطنوها بالمعقول والممكن وان لايكونوا كالمواطن الفلسطيني الذي سبقنا بالهجرة الى ارض الله الواسعة والذي اخطأ بان كان يكره كل مكان يقصده وبهذا لا يتفاعل لا مع ارض ولا شعب واذا ما حصل العكس واستمرينا بذات المنهج فسنصل الى تضييق الخناق على ابنائنا هناك وقد بدأ اول الغيث حيث صار استحصال فيزة الى ايران صعب بعدما كان سهلاً جدا بقيمة 10 دولارات بينما دخولهم العراق يكلف 40 دولار !!! وصار التمديد بمدة عشرة ايام بعد شهر المؤيد بالفيزة بعدما كان شهرين اضافيين وذلك بسبب حالة المواطن العراقي اضافة الى التصريحات ضد ايران والتي جعلتها متخوفة بعد فترة انفتاح كبيرة بين البلدين فالمواطن العراقي صار هجومي وغير نظامي اثناء زيارته للبلد مما حدا بالبلد لمثل هذا القرار الذي يكون فيه العراقي الخاسر الوحيد في فسحة زمنية يغادر بها البلد من وقت لاخر اضافة لموقف السويد والمانيا الرافضة للاجىء الجديد .

ان يكون جرحنا كبير افضل من ان يكون لنا لسان جارح فلولا وضع بلدنا لما اضطر احد لمدارة الاخرين الا انه الواقع المرير الذي لابد من التعامل معه بحكمة تلك الحكمة التي نستشفي منها ان العراقي لايمكن ان يظن بان يجد العز في بلد اخر وهو من لم يجده في بلده!! فلنزرع الورود في كل مكان من جميل الكلام والالفاظ ولنا في محمد وال محمد اسوة حسنة فلم يجاملوا يوماً في الحق غير انهم لم يجرحوا ويهاجموا احد الا بأحكم وانبل الكلمات التي لها من الرشاقة والصراحة والوضوح والتاثير ما يدفعنا لارتشاف المعاني السامية لها واخيرا اتمنى ان نفرح فرحة مجردة من التعليق والانتقاد حتى تحافظ على سمتها كفرحة واخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد واله الغر الميامين

اختكم المهندسة بغداد

 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
عبدالرحمن الموسوي
2007-08-04
هذا الكلام الرائع هو من اهم الغايات التي فطر الله سبحانه وتعالى الناس عليها ومن اهم الاهداف التي بعث من اجلها الرسول الاعظم (ص) واسس لها اهل بيته الاطياب (ع) ويجب ان يتحلى به الانسان سواء كان في بلده ام خارج ارض الوطن لطالما هو ينتمي الى الرسالة المحمدية الاصيلة وبانتظار الفرج الالهي بتحقيق عدالة السماء لكن ماذا نقول لشعوب هي اصلا لاتؤمن باطروحة الاسلام واخرين يشككون ويحرفون بها لذلك لعبت السياسة دورا كبيرا في كل مفاصل الحياة المدنية الحديثة واصبحت القيم الانسانية النبيلة لاتشمل النظام الاجتماعي
ندى
2007-08-03
عزيزتي بغداد لك الحق بما تطلبيه لاننا اتباع ال البيت ع وكما قال اميرنا علي ع (اطلب لأخيك عذراً ، فإن لم تجد له عذراً فالتمس له عذراً ) ولكن هل يمكن ان نلتمس عذرا للشرطة الاردنية والسورية عندما ضربت العراقيين لخروجهم بالشوارع للتعبير عن فرحتهم وفي الامارات وكما فهمت في الدورة اللي قبل هذه كان النشيد الوطني لموطني هو الذي عزف بالدورة وليس هذا . لهذا تجدين من الصعب ان نجد عذرا للحاقدين مع اني احسست بفرحة الاماراتيين لنا من مقدم الحفلة الذي كانت سعيدا بفوزنا من حديثه مع لاعبينا فليس الكل سيء .
علي السّراي
2007-08-03
جناب الاخت العزيزة المهندسة بغداد. تحية طيبة وبعد. اوافقك في شيئ واخالفك في اشياء. ان ما حصل في دولة الامارات وحسب قرائتنا لم يكن محض صدفة او خطأ عفوي صدر من القائمين على اعداد الحفل فكل شيء كان مدروسا ومخطط له مسبقا لان عزف نشيد البعث المقبور له دلالة واضحة وهي ان الحكومة الحالية غير معترف بها من قبل هذه الدولة او تلك . وهي عاجزة وغير قادرة على حماية 11 لاعبا فكيف تستطيع حماية 25 مليون نسمة. اما ماذكرتيه من ردات الفعل العفوية للكتاب والاقلام الوطنية وحتى الشارع العراقي فهذا لعمري ناتج عن حالة الاحتقان التي تسود الاوساط العراقية سواء في الداخل او الخارج. صدقيني لقد كانت هذه المباراة بالنسبة لهم مباراة سياسية اكثر منها رياضية.وهذا شيء طبيعي لان ما جرى عليه من جرائم بحق الانسانية جراء فتاوى علماء التفخيخ الوهابي التي تصدرها لنا الشقيقة السعودية واقصد الرسمية وليس الشعبية هي التي اوصلته الى هذه النتيجة . لقد قرأها الشعب في الداخل وقراناها في الخارج ان هذه المبارات هي ضد الظلم والقتل والارهاب الذي لحق بهم من الاخوة الاعداء . صحيح ان شعبنا الابي والذي يتحلى بقيم الكرم والنخوة والشيمة والشجاعة وحب واحترام الاخرين و لا يحمل عداء او ضغينة الى اي شعب في هذا العالم لعلمه ان هناك شعوبا مغلوبة على امرها مسيرين من قبل جلاديهم وحكامهم الذين فرضوا عليهم . لكنه في الوقت نفسه كان ينضر الى هذه اللعبة على انها معركة حياة او موت بينهم وبين اؤلائك الذين يفتون بقتلهم واستباحة دمائهم . وقد ذكرت هذا في مقال لي تحت عنوان(( ايها الوهابيون لقد قبلنا التحدي.فسحقناكم. وهذا اول الغيث)) تستطيعين ان ترجعي اليه وقد اوضحت فيه عدة نقاط ستجدينها اجابة على بعض الاسئلة التي وردت في مقالتك هذه. لذلك فان من الطبيعي ان تكون هناك ثورة عفوية تفجرت فيها كل الاهات والالام التي لحقت بهذا الشعب الذي ينحر يوميا بيد الاشقاء والاصدقاء على منحر العروبة والعروبيين وتقبلي منا فائق الاحترام.
النجفي_مو مهندس_
2007-08-02
السلام عليكم لم اكن اعتقد ان لدينا نساء يمتلكن هذه العقول النيرة التي لو كانت تمثلنا في البرلمان بدل جبهة البعثيين لكان العراق بافضل حال وعذرا للمقارنة فلا وجه للشبه بين الاثنين اما عن اثارة موضوع النشيد الصدامي فقد اخذ اكثر من حقه في الكلام و التعليق من كل من هب و دب فلازلت اعجب و لا استطيع ان استوعب لم كل هذا الزعيق و الصراخ من اجل النشيد الصدامي البعثي و نحن انفسنا لا زلنا نرفع العلم الصدامي البعثي فوق كل دوائر الدولة و في اغلب تجمعاتنا و تظاهراتنا ونضعه خلف كل مسؤولينا في مقابلاتهم الرسمية
زينب
2007-08-02
بسم الله الرحمن الرحيم وله الحمد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته والله يا اختي كلامج على العين والراس....بس تصورين ان الكلام الطيب وعدم التجريح بالدول المجاورة يؤدي الى تحسين معاملة حكومات تلك الدول الى الجالية العراقية الموجودة في بلدانهة؟؟؟؟؟؟؟؟عن تجربة اكول .....اشك ابهذا........هاي سياسة دول عزيزتي...مو كلام...رحم الله والديج على هذا الموضوع....وشكرا لان انتي اتفكرين بينة........
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
محمود الراشدي : نبارك لكم هذا العمل الجبار اللذي طال إنتظاره بتنظيف قلب بغداد منطقة البتاويين وشارع السعدون من عصابات ...
الموضوع :
باشراف الوزير ولأول مرة منذ 2003.. اعلان النتائج الاولية لـ"صولة البتاوين" بعد انطلاقها فجرًا
الانسان : لانه الوزارة ملك ابوه، لو حكومة بيها خير كان طردوه ، لكن الحكومة ما تحب تزعل الاكراد ...
الموضوع :
رغم الأحداث الدبلوماسية الكبيرة في العراق.. وزير الخارجية متخلف عن أداء مهامه منذ وفاة زوجته
عمر بلقاضي : يا عيب يا عيبُ من ملكٍ أضحى بلا شَرَفٍ قد أسلمَ القدسَ للصُّ،هيونِ وانبَطَحا بل قامَ يَدفعُ ...
الموضوع :
قصيدة حلَّ الأجل بمناسبة وفاة القرضاوي
ابراهيم الجليحاوي : لعن الله ارهابي داعش وكل من ساندهم ووقف معهم رحم الله شهدائنا الابرار ...
الموضوع :
مشعان الجبوري يكشف عن اسماء مرتكبي مجزرة قاعدة سبايكر بينهم ابن سبعاوي
مصطفى الهادي : كان يا ماكان في قديم العصر والزمان ، وسالف الدهر والأوان، عندما نخرج لزيارة الإمام الحسين عليه ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يكشف عن التعاقد مع شركة امريكية ادعت انها تعمل في مجال النفط والغاز واتضح تعمل في مجال التسليح ولها تعاون مع اسرائيل
ابو صادق : واخیرا طلع راس الجامعه العربيه امبارك للجميع اذا بقت على الجامعه العربيه هواى راح تتحرر غلسطين ...
الموضوع :
أول تعليق للجامعة العربية على قرار وقف إطلاق النار في غزة
ابو صادق : سلام عليكم بلله عليكم خبروني عن منظمة الجامعه العربيه أهي غافله ام نائمه ام ميته لم نكن ...
الموضوع :
استشهاد 3 صحفيين بقصف إسرائيلى على غزة ليرتفع العدد الى 136 صحفيا منذ بدء الحرب
ابو حسنين : في الدول المتقدمه الغربيه الاباحيه والحريه الجنسيه معروفه للجميع لاكن هنالك قانون شديد بحق المتحرش والمعتدي الجنسي ...
الموضوع :
وزير التعليم يعزل عميد كلية الحاسوب جامعة البصرة من الوظيفة
حسن الخفاجي : الحفيد يقول للجد سر على درب الحسين عليه السلام ممهداً للظهور الشريف وانا سأكمل المسير على نفس ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
عادل العنبكي : رضوان الله تعالى على روح عزيز العراق سماحة حجة الإسلام والمسلمين العلامة المجاهد عبد العزيز الحكيم قدس ...
الموضوع :
بالصور ... احياء الذكرى الخامسة عشرة لرحيل عزيز العراق
فيسبوك