المقالات

أيها المجتمعون في أسطنبول الصراخ على قدر ألأ لم

1872 04:33:00 2006-12-14

( بقلم : سيف الله علي )

في الحقيقه  لقد استمتعت جدا جدا عندما شاهدت ومن على فضائية الجزيره العاهره ما قاله حويرث الضاري والخرف عدنان الدليمي وأني اشاهد الالم يعتصر قلوبهم الجوفاء وهم يستنجدون بكل من يدعي الاسلام ويشكون من الحيف الذي وقع على أخوتنا السنه في العراق والمضحك ان هذا الكذب المفضوح يحاولون بشتى الوسائل اخفائه حتى لو كشفوا عن عورة عمرو أبن العاص من جديد  ؟ ونحن لا نلوم خوارج العصر والانسانيه من خدم ال سعود فأن حقدهم أزلي  لا يزول ألا بزوال ال سعود الفجره الكفره  فساق العصر وأخس البشر هؤلاء ال سعود أبناء الجواري الذين هم من نطفه حرام منذ جدهم أبن أبيه معاويه الى الزنديق أبن تيميه الذي مات ولم يتزوجه لخلل في رجولته فأذا كان شيخكم معاويه أبن هند المعروفه في الجاهليه بزناها وشيخكم  وقائدكم يكشف عن عورته في الحروب ومفتيكم مطعون في عجانته ورجولته وعلمائكم عميان وعوران من المؤكد عدائكم يستشري ويستكلب ضد العراق وشعب العراق ألأبي ومهما أفتيتم ومهما ألبتم أمثالكم على قتل الشعب العراقي لن يجديكم ذلك نفعا !

وما يهمنا هو انجاس العراقيين أمثال حويرث الضاري الزوبعي والهرم الخرف عدنان سداره لانهم يحاولون بيع العراق الى أولائك الارجاس من العربان ؟  نحن لايهمنا كشعب عراقي أجتماعكم في أسطنبول أو في أي مكان أخر في العالم وهذا الاجتماع يدل على ضعفكم وضياع ملككم الذي ورثتموه من حكام ظلمه منذ يوم السقيفه الاسود وأن تلك الايام نداولها بين الناس ولكن من أين لكم فهم كلام الله والشيطان قد دخل من مناخركم وشارككم في اموالكم وأبنائكم بل وأزواجكم !!! 

 يا حارث العاري الى أين المفر وأنت يا عدنان رجافه لا أشك بأن يلقى عليك القبض بعد عودتك للعراق وهذا مطلب شعبي لانك أرهابي وليس لك أي علاقه بالحكومه والسياسه  ,  وليعلم هؤلاء الممسوخين المجتمعين في أسطنبول بأن عقارب الساعه لن تعود مهما دفعوا الاموال الى كل الخونه والمأجورين والحيوانات النافقه التي تفجر نفسها في عباد الله الامنين وهذا أن دل على شيء أنما يدل على خستكم وحقارتكم ؟

العالم كله تعرف  على قذارتكم وأرهابكم أيها العربان من خلال قتلكم العشوائي للشيعه في العراق وتهجيركم للعوائل الشيعيه وتفجيركم للمقامات المقدسه في كل مكان فهل تعتقدون بعد كل هذا أن يتعاطف معكم العالم بحجة حماية  السنه في العراق ولا أعرف عن أي سنه تتكلمون أليس أبناء وعشائر الانبار الذين تنادوا يالثارات العراق ضد أرهابييكم النتنين واليس السنه في ديالى وعشائرها تنادوا اليوم لا أرهابيين بعد اليوم في ديالى وفي الموصل الحدباء اليس الحكم فيها بيد أخوتنا السنه الذين يحاربون الارهابيين من الخوارج أذا عن أي سنه تتكلمون فاذا كان قصدكم سنة بغداد فهم يلعنونكم ليل نهار لأنكم سبب مصائبهم  .

 أيها المجتمعون في أسطنبول سينتهي مؤتمركم وأنتم تجرون اذيال الخزي والعار وسوف تلاحقكم لعنات المؤمنين الى أبد ألأبدين ونقول لكم الصراخ على قدر ألألم وقبح الله وجوهكم يا أتباع كعب الاحبار اليهودي 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك