دراسات

الفكر الاسلامي الشيعي الجزء الثاني -اصول الدين عند الشيعة الامامية

7264 23:18:00 2007-04-18

( بقلم : حياة البيضاني )

سنتحدث في هذا الجزء عن اصول الدين عند الشيعة الامامية ومعتقداتهم وما يؤمنون به ويلاحظ ان اصول الدين عند الشيعة الامامية هي :1-التوحيد :يجب على العاقل بحكم عقله عند الامامية ،تحصيل العلم والمعرفة بصانعه والاعتقاد بوحدانيته في الالوهية وعدم وجود شريك له في الربوبية واليقين بانه المستقل بالخلق والرزق والموت والحياة والايجاد والاعدام ،بل لا مؤثر في الوجود عندهم الا الله فمن اعتقد شيئاًمن الرزق او الخلق او الموت او الحياة لغير الله فهو كافر مشرك خارج عن ربقة الاسلام . ولا تجوز العبادة عندهم الا لله وحده لا شريك له وطاعة الانبياء والائمة عليهم السلام فيما يبلغون عن الله طاعة لله ..ولكن لا يجوز عبادتهم بدعوى انها عبادة لله فانها خدعة شيطانيه وتلبيسات ابليسية .2- النبوة :يعتقد الشيعة الامامية ان جميع الانبياء الذين نص عليهم القرآن الكريم رسل من الله وعباد مكرمون بعثوا لدعوة الخلق الى الحق وان محمداً خاتم الانبياء وسيد الرسل وانه معصوم عن الخطا والخطيئة ،وانه ماارتكب المعصية من عمره وما فعل الا ما يوافق رضا الله سبحانه وتعالى حتى قبضه الله اليه ،وان الله سبحانه اسرى به من المسجد الحرام الى المسجد الاقصى ،ثم عرج من هناك بجسده الشريف الى ما فوق العرش والكرسي وما وراء الحجب والسرادقات حتى صار من ربه قاب قوسين او ادنى .وان الكتاب الموجود في ايدي المسلمين هو الكتاب الذي انزله الله اليه للاعجاز والتحدي ولتعليم الاحكام وتمييز الحلال من الحرام وانه لا نقص فيه ولا تحريف ولا زيادة .ويعتقد الشيعة الامامية ان كل من اعتقد او من ادعى بنبوة بعد محمد صلى الله عليه وآله وسلم او نزول وحي او كتاب فهو كافر يجب قتله .فهل لاحظت عزيزي القارئ اية فرق بين طائفة الشيعة والطوائف الاخرى في المعتقدات الدينية الاصلية للدين الاسلامي ؟؟3- الامامة :وهذا هو الفرق الجوهري والاصلي الذي امتازت به الشيعة الامامية ..وان مرادهم بالامامة كونها منصبا الهيا يختاره الله بسابق علمه بعباده كما يختار النبي ويامر النبي بان يدل الامة عليه ويامرهم باتباعه .ويعتقدون ان الله سبحانه وتعالى امر نبيه بان ينص على علي عليه السلام وينصبه علما للناس من بعده وكان النبي صلى الله عليه وآله وسلم يعلم ان ذلك سوف يثقل على الناس وقد يحملونه على المحاباة والمحبة لابن عمه وصهره ،ومن المعلوم ان الناس ذلك اليوم الى اليوم ليسوا في مستوى واحد من الايمان واليقين بنزاهة النبي وعصمته عن الهوى والغرض ،لكن الله سبحانه لم يعذره في ذلك فاوحى اليه (ياايها النبي بلغ ما انزل اليك من ربك وان لم تفعل فما بلغت رسالته)في سورة المائدة فلم يجد الرسول الاعظم بداً من الامتثال بعد هذا الانذار الشديد ،فخطب في الناس عند منصرفه من حجة الوداع في غدير ((خم)) فنادى وجلهم يسمعون ((الست اولى بالمؤمنين من انفسهم ؟ فقالوا اللهم نعم . فقال : من كنت مولاه فهذا علي مولاه )) الى اخر حديثه .ولكن كبار المسلمين بعد النبي صلى الله عليه وآله وسلم تاولو تلك النصوص ،نظراًمنهم لصالح الاسلام حسب اجتهاداتهم ،فقدموا واخروا وقالو : الامر يحدث بعده الامر .

وامتنع علي وجماعة من عظماء الصحابة عن البيعة اولا ،ثم راى امتناعه عن الموافقة والمسالمة ضرر كبير على الاسلام بل ربما ينهار من اساسه وهو بعد في اول نشوءه وترعرعه ،لاجل ذلك كله تابع وبايع حيث راى ان بذلك مصلحة الاسلام وهو على منصبه الاهي من الامامة وان سلم لغيره التصرف والرئاسة العامة ،فان ذلك المقام مما يمتنع التنازل عنه بحال من الاحوال .

اما حين انتهى الامر الى معاوية وعلم ان موافقته ومسالمته وابقاءه واليا ضرركبير وفتق واسع على الاسلام لا يمكن بعد ذلك رتقه لم يجد بدا من حربه ومنا بذته . والخلاصة ان الامامية يقولون :نحن شيعة علي وتابعوه نسالم من يسالمه ونحارب من حاربه ونعادي من عاداه ونوالي من والاه اجابة وامتثالا لدعوة النبي صلى الله عليه وآله وسلم ((اللهم وا ل ِمن والاه وعادِمن عاداه )) وحبنا وموالتنا لعلي وولده انما هي محبة وموالاة للنبي وطاعة له .اما الاعتقاد الاخر عند الشيعة الامامية وهو ((ان الله سبحانه وتعالى لا يخلي الارض من حجة على العباد من نبي اووصي ظاهر مشهور او غائب مستور ،وقد نص النبي صلى الله عليه وآله وسلم بان اوصى الله الى علي واوصى علي الى ولده الحسن واوصى الحسن اخاه الحسين وهكذا الى الامام الثاني عشر ،المهدي المنتظر وهذه سنة الله في جميع الانبياء من آدمهم الى خاتمهم ...

وقد الف جمع غفير من اعاظم علماء الدين مؤلفات عديدة في اثبات الوصية من القرون الاولى وبما اننا ناخذ مقتبساَ من كتاب اصل الشيعة واصولها يستطيع القارئ ان يرجع الى نفس الكتاب المذكور لكي يطلع على تفاصيل اكثر ونكتفي بذكلر كتاب (الوصية لهشام ابن الحكم المشهور )وكتاب ( الوصية والامامة )للمؤرخ الجليل علي بن الحسن المسعودي ولقد ذكر المسعودي في كتابه باثبات الوصية لكل نبي اثني عشر وصيا ذكرهم باسماءهم ومختصر من تراجمهم وبسط الكلام بعض البسط في الائمة الاثني عشر ،ويلاحظ على بعض فرق المسلمين ،تعلو عندها نبرات الاستهزاء والاستنكار في قضية المهدي ويعيبون ذلك عليهم ويهزاون بكون الشيعة تؤمن بوجود إمام غائب عن الابصار ليس له اثر من الاثار ،زاعمين انه راي قائل وعقيدة سخيفة وينكرون ذلك لامرين :• استبعاد بقاءه طول هذه المدة التي تتجاوز الالف سنة وكانهم ينسون او يتناسون حديث عمر نوح الذي لبث في قومه بنص الكتاب الف سنة الا خمسين عاما .

وقد روي علماء الحديث من السنة لغير نوح ما هو اكثر من ذلك هذا (النووي ) وهو من كبار محديثهم يحدث في كتابه (تهذيب الاسماء ) ما نصه :( اختلفوا في حياة الخضر ونبوته ........... الخ )وكذلك يقول الزمخشري في كتابه ربيع الابرار إن المسلمون متفقون على حياة اربعة من الانبياء اثنان منهم في السماء وهما (ادريس وعيسى ) واثنان منهم في الارض (الياس والخضر ) وان ولادة الخضر في زمن ابراهيم ابي الانبياء ،فعلى ذلك ..........إن من يقدر على حفظ الحياة ليوم واحد يقدر على حفظها آلافا من السنين ،ولم يبق الا انه خارق العادة وهل خارق العادة والشذوذ عن نواميس الطبيعة في شؤون الانبياء والاولياء بشئ عجيب او امرا نا درا ؟؟؟ وعلينا ان نذكر بما قاله علماء او روبا (( لولا سيف ابن ملجم لكان علي ابن ابي طالب من الخالدين في الدنيا )) لانه جمع جميع صفات الكمال والاعتدال ومن يبغضونه يشهدون له بذلك قبل الموالين له والمحبين .• وهو السؤال عن الحكمة او المصلحة في بقاءه مع غيبته وهل وجوده مع عدم الانتفاع به الا كعدمه ولكن ليت شعري ،هل يريد اولئك القوم ان يصلوا الى جميع الحكم الربانية والمصالح الالهية واسرار التكوين ؟؟ولا تزال جملة احكام الى اليوممجهولة الحكمة (كتقبيل الحجر الاسود ،مع انه حجر لا يضر ولا ينفع ،وفرض صلاة المغرب ثلاثا والعشاء اربعا والصبح اثنتين ،وهكذا الى كثير من امثالها . وقد استاثر الله سبحانه وتعالى بعلم جملة اشياء لم يطلع عليها ملكا مقربا ولا نبيا مرسلا كعلم الساعة وينزل الغيث ) من سورة لقمان .

والغاية من الحديث كما يقول صاحب الكتاب (انه لا غرابة في ان يفعل سبحانه فعلا اويحكم حكما مجهولي الحكمة لنا ،انما الكلام في وقوع ذلك وتحققه ،فاذا صح اخبار النبي واوصياءه المعصومين (عليهم السلام ) لم يكن بد من التسليم والاذعان ولا يلزمنا البحث عن خكمته وسببه وقد اخذنا على انفسنا في هذا الكتاب الوحيد ان لا نتعرض الى شئ من الادلة بل هي موكولة الى موا ضعها والاخبار في ( المهدي ) عن النبي صلى الله عليه وآله من الفريقين مستفيضة ) واسترسل الكاتب في ادلته وبراهينه الى ان يصل الى حقيقة انه : اذا قامت البراهين في مباحث الامامة على وجوب وجود الامام في كل عصر وان الارض لا تخلو من حجة ، وان وجوده لطف وتصرفه لطف آخر ، فا السؤال عن الحكمة في ذلك كله ساقط والادلة في مجالها على ذلك متوفره وفي هذا القدر من الاشارة كفاية انشاء الله ).4- العدل: ويرادبه الاعتقاد بان الله سبحانه لا يظلم احدا ولا يفعل ما يستقبحه العقل السليم ، والعدل هو واحد من عقائد الشيعة الامامية واصولهم ،فهم يعتقدون بان الله عدل وان الانسان حر مختار .5-المعاد يعتقد الشيعة الامامية ،كما يعتقد سائر المسلمين ان الله سبحانه وتعالى يعيد الخلا ئق ويحييهم بعد موتهم يوم القيامة للحساب والجزاء .والمُعاد هو نفسه الشخص بعينه وبجسده وبروحه بحيث لو رآه الرائي لقال فلان ، ويؤمنون بجميع ما في القرآن والسنة القطعية من الجنة والنار ونعيم البرزخ وعذابه والميزان والسراط والاعراف والكتاب الذي لا يغادر صغيرة ولا كبيرة ، الا احصاها وان الناس مجزيون با عمالهم إن خيرا ً فخير وان شراً فشر ،( ومن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ، ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره ) من سورة الزلزلة وهذا ما اورده المؤلف من شطري الايمان بالمعنى الاخص وما يرجع الى وظيفة العقل والقلب ومرحلة العلم والاعتقاد عند الشيعة الامامية .ويستمر الكاتب (محمد حسين آل كاشف الغطاء ) في شرح معتقدات الشيعة الامامية حتى يصل الى فروع الدين والعبادات والمعاملات ،اي ماهو من وظيفة القلب والجسد ، اي مرحلة العمل باركان الايمان من افعال الجوارح والنهي عن المنكر . ومن يريد ان يطلع على كل هذه الامور فما عليه سوى الرجوع الى كتاب ( اصل الشيعة واصولها ) وسيجد هناك جوابا لكل سؤال يجول في خاطره واتمنى ان اكون قد وضعت بيد القارئ شروحا كافية لاصل الشيعة واصولها ومعتقداتها وعباداتها ، والدافع الذي دفعني الى كتابة هذا البحث هو نفسه الذي دفع صاحب الكتاب الى تاليفه ،فالذين يفترون على اصحاب هذا المذهب وعلى عاداتهم واوصافهم الخلقية ومصيرهم بعد الموت مالا يكاد يصدق !! ويضعون في تاريخهم من التضليل للناس مايدمي القلوب فهم يعمدون الى تشويه حقيقة هذه الطائفة والتي ابلت في الدفاع عن الاسلام بلاءا حسنا وليتامل القارئ في هذا البحث وغيره فهل يجد اية اختلاف مابين مذهب الشيعة الامامية والمذاهب الاخرى بحيث يدعو الى تكفيرهم وهدر دماءهم ؟؟ وهل ان التعصب لديهم لاجل التعصب فقط ..؟ وهل يصح ان يسمى الشيعة بالروافض لاجل حبهم لله ورسوله واهل بيته اذن مالذي يميز الشيعة عن باقي الطوا ئف ؟ غير عدم التعصب والاعتدال ومحاولة فهم الاخر والمشاركة في هذه الدنيا دون الاعتداء على حريات الاخرين انطلاقا من قوله تعالى ((وقاتلوا الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا ان الله لا يحب المعتدين )) صدق الله العلي العظيم .

فباي ذنب يكفر الشيعة؟ في العراق ولاي ذنب يبادون ويذبح ابناءهم؟ واستعين بقول مؤلف كتاب اصل الشيعة واصوله حين قال:هل ان صحة الاسلام هو الطعن والغمز واللمز والتوهين باهل بيت النبوة؟ (علي وفاطمة والحسنين )سلام الله عليهم وانكار كل فضيلة او منقبة لهم وردت في آية ورواية فآية التطهير مثلا ً (انما يريد الله ليذهب الرجس اهل البيت ) مختصة بزوجات الرسول صلى الله عليه وآله وسلم وبالاخص ((عائشة )) بل هي لا غيرها من اهل البيت ، اما فاطمة بضعة رسول الله فخارجة بالقطع واليقين عنده ؟؟!!!

فهل يقتل الشيعة اليوم في العراق لا جل محبتهم لرسولهم ام لموالاتهم لعلي عليه السلام ،ام لحبهم لفاطمة الزهراء عليها السلام وولديها الحسن والحسين (بضعة رسول الله وام ابيها كما يحلو لرسولنا الكريم ان يسميها ؟ اناا لاعرف اي صورةعن الاسلام يعطي بعض اللا علماء الذين يكفرون الناس ويوجبون قتلهم ويرسلون بهائمهم ليفجروا اجسادهم النتنه بين الناس ليبيدوهم الا يعلم هؤلاء بانهم قد شوهوا صورة الاسلام الحقيقي والذي دعا منذ اول يوم للدعوة الى احترام الناس وحقوقهم والى عدم جعل البشر سلعة تباع وتشترى ونص على جميع حقوق الانسان واحترامها وكذلك عدم قتل النفس التي حرم الله قتلها بغير ذنب ولا يوجد وصف دقيق للحالة في العراق سوى ان النزاع في العراق ليس طائفيا بقدر ما هو سياسي فحارث الضاري مثلا والدليمي ليس لديهم الا هدف واحد وهو استعادة السلطة التي ضاعت من ايديهم وباي ثمن كان حتى ولو على حساب ارواح العراقيين من السنة والشيعة ووسيلتهم للوصول الى ذلك هي التستر بستار الدين والسيطرة على بعض البهائم المفخخة والذين يقومون بتجنيدهم وارسالهم الى العراق ليعيثوا فيه فسادا وينصبوا انفسهم امراء للذبح ويتبارون في ذلك فهل هنالك اكثر من هذا كفرا ووحشية والحادا واتمنى على القارئ ان يرى هل وجد في المذهب الشيعي ما يعطي هؤلاء الحق في تكفيرهم ؟واستباحة اموالهم واعراضهم ؟؟ ام ان القصد من الفتنة واشعالها هو محاولة لاستعادة المجد البعثي البالي الدموي اللا انساني واخيرا اقول ان صوت العراقيين ووحدتهم اعلى من صوت الفتنة وسيبقى البيت العراقي متماسكا بالرغم من كل المطامع ...حياة البيضاني

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
محمد فوزي جراد
2015-05-30
احسنت بارك الله فيك اللهم احفظ شيعه الامام المهدي عجل الله له الفرج وسائر المؤمنين
ابو احمد
2007-05-09
الكلام جميل ورائع , البحث حلو ومعتدل .. كلنا مسلمين ونحمل نفس المحبة لجميع الرمز الدينية ... لكن خاتمة المقال كانت تعصبية .... لمذا تتهمون الناس جزافا ؟؟؟ هل لديكم دليل على ان الضاري او الدليمي هم من يفجرون ؟؟؟ ثم هل من دليل على مي يوم بالتفجيرات ؟؟؟ لحد الان لم تظهر نتيجة التجقيق بتفجير مرقد الامامين الشريفين في سامراء ؟؟؟ من فعلها ؟؟؟؟ ليس السنة وغيرها كثير .... لحد الان لم تقم الحكومة باي تحقيق عن اي سيارة مفخخة ؟ من اين اتت ؟ من فخخها ؟ من جندها ؟ هناك الكثير من الفئات الحاقدة والتي تريد بذر
ali
2007-05-06
ان الحالة فى العراق الحبيب تدمى القلب واسال اللة ان تزول الغمة عن هذا الشعب المظلوم على مدى التاريخ . ولكن اللة وعد جندة بالنصر المؤزر والمستقبل الزاهى لاهل العراق . واللة يحفظكم ويحفظ مراجعنا الكرام اما هولاء الصبية اللذين يقادون كالنعاج لحتفهم اسال اللة لهم الهداية للطريق الحق الى الصراط المستقيم ...والى ركوب سفينة النجاة والتى بها وبها فقط النجاة والفلاح لاطريق صقر والسعير (وقالوا لو كنا نسمع اونعقل ما كنا من اصحاب السعير )
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك