موقع قناة العالم
وصل وسم #السيدان_العليان_رمز_كرامتنا الى الترند في العراق، حيث أكد المغردون العراقيون ومعهم الايرانيون ان محدثي الفتنة لن يفرقوا بين الشعبين الذين اختلطت دماؤهم وروت ميادين القتال ضد داعش الوهابي التكفيري.
وأتى الوسم في ظل محاولات فتنوية أمريكية تجري عبر بعض وسائل الاعلام العميلة، حيث حاولت هذه الوسائل تسييس الاغتيال الغامض للباحث العراقي المعروف هشام الهاشمي، وسبق هذا الحدث قيام صحيفة الشرق الاوسط السعودية بنسر رسم كاريكاتيري مسيء للمرجعية لاقى غضبا عارما في العراق، إلا ان الصحيفة وبدلا من ان تعتذر بررت بأنها قصدت ايران بالرسم وهو مازاد الطين بلة حيث هاجمها المغردون ودافعوا عن مراجعهم.
"محمد الحمد" حذر من ان "الامريكي يريد الفوضى وجر العراق لاقتتال داخلي وهذا هدفه الاساس".
"ايليا ايليا" أشارت الى فتوى "الجهاد الكفائي" التي اصدرها السيد السيستاني لحماية العراق من داعش، ونوهت الى استجابة الامام الخامنئي الذي امر بدعم العراق وبهذا حصل النصر على الارهاب وحفظت الكرامة.
"غُفران" أكدت ان "السيد السيستاني والسيد الخامنئي روحٌ واحدة لأمة واحدة .."
"ابو حسين" حذر من هجمة شعواء على المسلمين حذرا من ان العدو يريد تفرقتهم للنيل منهم واحدا تلو الاخر، وقال: "لا تتفرقوا فتذهب ريحكم.. ولا تنقضوا غزلكم من بعد قوة فهناك هجمة شعواء عليكم على مراجعكم على معتقداتكم".
"مصطفئ" رأى انه من الطبيعي ان تستهدف امريكا و"اسرائيل" المراجع لأنهما افشلا خططهما.
"زهراء جمال" وصفت كل من يحاو ايجاد شرخ بين خط الولاية وخط المرجعية هو "متصهين" و " "عميل".
"سيستانية" ذكرت بالشهيد الفريق قاسم سليماني الذي استشهد على ارض العراق وبأيدي الامريكيين.
"علي" نشر صورة لعدد من المراجع واكد ان "مراجعنا تاج راسنا ورمز عزتنا وسر انتصاراتنا".
"زهراء الحسني" نشرت مقطع فيديو للشهيد ابو مهدي المهندس مذكرة بوظيفة الاعلاميين في درء الفتنة وانهم شرطاء في النصر.
"duaa.almousawe" حذرت قائلة: "(الصهيوأمريكية والعربات وليس العرب) هدفهم ليس السيد علي سيستاني ولا الإمام الخامنئي "دام ظلهم"ولا اي رجل دين شيعي واحد محدد كلا بل هدفهم العمامة بصوره عامة، منهجهم التكفير والتفسيق لكل رجل دين شيعي على منهج محمد وال محمد".
https://telegram.me/buratha