التقارير

ما لا يعرفه الناس عن الصرخي..!

3622 2020-02-11

علي عبد سلمان

 

من هو الصرخي العميل الاول لأمريكان والصهاينه  الجوكر المشهور بالآراء المشبوه

يدعي الصرخي وكما موجود على موقعه وكتابه الذي يعرض فيه سيرته بأنه سيد من ذرية رسول الله صلوات الله عليه وعلى ال بيته وبالتحديد يرجع نسبه الى الامام الحسن المجتبى عليه السلام ومن عشيرة ال صرخه.

 بالتأكيد اطلعتم على هذه السيره التي يدعيها من خلال المنتديات التي ملأها اتباعه بقص ولصق سيرته من موقعه الى باقي المنتديات وقد رأينا اغلب اتباعه يدخلون المنتديات ليس لغرض المشاركه وانما للأعلان عنه وعن سيرته وكأنه احد نجوم الفيديو كليب او ابطال افلام الاكشن.

 اذن لا بد من وقفة لنقرأ ما يأتي في سيرته المخالفه لما يدعيه والموجوده ايضا على النت. اسمه محمود عبد الرضا البهادلي (البعض يعرفه بمحمود اللامي)

 من سكنة مدينة الحريه الاولى شارع الكازينو

 خريج اعدادية التاميم للبنيين في مدينة الحريه مجاور معمل الطحين.

 في التسعينات قام بتنصيب ستلايت في بيته ومن يقوم بتنصيب الستلايت يحتجز في مديرية الامن العامة ويصادر الستلايت مع غرامه قدرها 300000 الف دينار وكان محمود من ضمن المحتجزين.

بدا يتمنطق ويكتب ويتفلسف في فترة الحجز وقد تعرف عليه احد ضباط الامن هناك ورفع تقرير بالامر الى مسؤليه.

وتم تحول الامر الى جهاز المخابرات التي احتضنته وجندته وتم ادخاله دورات دينيه متطوره واخذ الى باكستان للتعلم على السحر ودرس السحر والشعوذه باعلى الدرجات.

ثم بعد سنة عاد ليلبس (طاقية ) يعني (كلاو ) وأصبح اسمه الشيخ محمود التميمي وبعد ذلك فجاة لبس عمامة بيضاء باسم الشيخ محمود وهو يتصنح التقوى، وقد اشيع عنه بأنه شرطي أمن عراقي ، وبعد مدة لبس عمامة سوداء واصبح اسمه السيد محمود الصرخي ، وبعد ذلك اصبح اسمه السيد محمود الحسني وقد اوحى لجماعة من جهال الشيعة انه نفس السيد الحسني الخراساني الذي يعرف الإمام.

وبعد ذلك ادعى انه نائب الإمام وقد اثير في كربلاء حين اظهر نفسه بانه نفس الإمام ولكنه لا يحب أن يكشف نفسه . وبعد ان هجم عليه الجيش لأنه عاث فسادا في الأمن ولعلهم يعرفون من هو وما قربه من النظام السابق؟ هرب و قد اشيع بأنه غاب غيبة جديدة وفي احداث النجف الأخيرة تواجد في منطقة الهندية قرب كربلاء وله مجموعة تدعي أنه هو الامام. وقد اشيع عنه اشاعات كلها تندرج في الضحك على عقول سفهاء الشيعة .

 وهو يعادي المراجع وقد اسس مجموعة اسمها مجموعة اعدامات الامام المهدي التي تدعو لاعدام المراجع بحجة عدم رضا الإمام عنهم. فهو شخصية غامضة وغير معروف الأصل والأهداف واجمع علماء الشيعة على بطلان دعاواه .

 وهناك شخص من مؤيديه اسمه فائز الشمري وهو سني من اهل الفلوجة موظف في دائرة الأمن الصدامية برتبة، لبس العمامة الشيعية البيضاء باسم الشيخ فائز الشمري ، وبعد سقوط النظام هجم على مسجده الكائن في منطقة السيدية في بغداد الأمريكون ووجدوا عنده اسلحة وقاذفات ، وقادوه الى التحقيق ولكنه سرعان ما خرج من التحقيق بشكل يدعو للريبة، فلبس العمامة السوداء واصبح اسمه السيد فائز ، وقبل ثلاثة شهور أصبح اسمه (المولى المقدس السيد فائز عليه التحية والسلام) وطار لقب الشمري . وقد يتطور الى النبي الأكرم السيد فائز .

وهو أخو العميد حسام الشمري في المخابرات العامة الذي قتل في عملية مداهمة في بغداد قبل عدة شهور. ( وهو من اخبث الوهابية في الفلوجة) وهذا كان عضدا مهما “للسيد المولى الغائب الحاضر محمود الصرخي الحسني التميمي المحمدي السفياني .

” . ثم أن هنالك كلام حوله أن الصرخي كان ممن هيأه النظام الصدامي لتولي هذا الأمر وقد رتب معه ليسجن لكي تكتمل الصورة وفي السجن وبالأتفاق مع الأمن كان يحدث السجناء عن أحداث سوف تقع وكلها كانت تخص السجن حيث كان يخبر من قبل منظميه أن فلان مثلا سيخرج غدا وأن فلان سوف يعدم في اليوم الفلاني وأن المسؤول الفلاني في السجن سوف ينقل وهكذا لكي يستدرج الجهلة ويقال فعلا بدأ بكسب الأتباع بهذا الطريقة وكانت من هنا البداية .

 اتباع الضال محمود مثل الحشرات تراهم منتشرين على النت كل شخص تجد لهم اكثر من 20 حساب في الكثير من الموقع لا سيما فيس بوك يستخدمون اسماء بنات ودكتور فلان واستاذ فلا وغيرها من الاسماء والالقاب وجود هذا الضال في كربلاء خطر جدا يجب إخراجه وإغلاق جميع مكاتبه يملك اموال كثيرة ويوزعها على اتباعة ولا تراهم ابدا الا يثيرون الفتنه بين الشيعة ومحاوله شق صفهم وما فعله اتباعة في كربلاء يجب ان يعاقبوت عليه ويغلق مكتبة ويطرد وليفتحة في الفلوجة حيث معقل النواصب الصرخي واتباعة هم اقلية ولكن لا يعني تعركهم يثيرون الفتن وتهديد الامن في المدن المقدسة الا هي اجندة ناصبية يطبقها هذا المنحرف وبمعاونه جهلة على الحكومة اتخاذ ما يلزم بحق هذا الضال واتباعة الضالين

ـــــــــــــــ

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حسن الخفاجي : الحفيد يقول للجد سر على درب الحسين عليه السلام ممهداً للظهور الشريف وانا سأكمل المسير على نفس ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
عادل العنبكي : رضوان الله تعالى على روح عزيز العراق سماحة حجة الإسلام والمسلمين العلامة المجاهد عبد العزيز الحكيم قدس ...
الموضوع :
بالصور ... احياء الذكرى الخامسة عشرة لرحيل عزيز العراق
يوسف عبدالله : احسنتم وبارك الله فيكم. السلام عليك يا موسى الكاظم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
زينب حميد : اللهم صل على محمد وآل محمد وبحق محمد وآل محمد وبحق باب الحوائج موسى بن جعفر وبحق ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
دلير محمد فتاح/ميرزا : التجات الى ايران بداية عام ۱۹۸۲ وتمت بعدها مصادرة داري في قضاء جمجمال وتم بيع الاثاث بالمزاد ...
الموضوع :
تعويض العراقيين المتضررين من حروب وجرائم النظام البائد
almajahi : نحن السجناء السياسين في العراق نحتاج الى تدخلكم لاعادة حقوقنا المنصوص عليها في الدستور العراقي..والذي تم التصويت ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
جبارعبدالزهرة العبودي : لقد قتل النواصب في هذه المنطقة الكثير من الشيعة حيث كانوا ينصبون كمائنا على الطريق العام وياخذون ...
الموضوع :
حركة السفياني من بلاد الروم إلى العراق
ابو كرار : السلام عليكم احسنتم التوضيح وبارك الله في جهودكم ياليت تعطي معنى لكلمة سكوبس هل يوجد لها معنى ...
الموضوع :
وضحكوا علينا وقالوا النشر لايكون الا في سكوبس Scopus
ابو حسنين : شيخنا العزيز الله يحفظك ويخليك بهذا زمنا الاغبر اكو خطيب مؤهل ان يحمل فكر اسلامي محمدي وحسيني ...
الموضوع :
الشيخ جلال الدين الصغير يتحدث عن المنبر الحسيني ومسؤولية التصدي للغزو الفكري والحرب الناعمة على هويتنا الإسلامية
حسين عبد الكريم جعفر المقهوي : عني وعن والدي ووالدتي وأولادها واختي وأخي ...
الموضوع :
رسالة الى سيدتي زينب الكبرى
فيسبوك