رأي في الأحداث

هل يصلح المالكي قائداً للعراق؟

49867 23:15:00 2009-08-23

حين نتحدث عن قيادة العراق فإننا لا نتحدث عن إدارة دولة اعتيادية بل نحن نتحدث عن واقع اجتماعي معقد ومركب من اجناس مختلفة عربا وكردا وفيهم الفيلية والإيزديين وتركمانا وفيهم التركمان والأتراك وقريب منهم الشبك وسنة وشيعة ومسيحيين ومسلمين، وفيهم من ظلم بشراسة هائلة كالشيعة والأكراد والتركمان، ومحافظات وسمتها الأنظمة الطاغوتية السابقة باوضاع خاصة بها جعلتها تعيش الكثير من العقد والأزمات مع الاخر، وشعب مرّ بمراحل بالغة القسوة مما ولّد فيه قدرة الشعب المقاتل، وهذه حسنة وسيئة معاً، وواقع سياسي تعبث به مصالح داخلية واجندات خارجية لا أبالغ لو قلت تقليداً لغوار الطوشة بأن حتى مخابرات بوركينا فاسو قد اصطفت لتجد لنفسها موقعاً وسط التداخلات الخارجية فيه.

ونحن نتحدث عن شعب تحركه العوامل الأخلاقية والمعنوية اكثر مما تحركه المصالح القصيرة، وإن بدا في الكثير من الأحيان أن المادة تحرك هذا او ذاك، أو أن القوة تجبر هذا او ذاك، ولكن الرفض يبقى كامناً للثاني والإشمئزاز والتخطئة تبقى لاصقة بالثاني وإن لم تقال له، فما نشاهده في الشعائرالحسينية في ظروف القسوة الأمنية لا يمكن إلا أن يبرز لدينا مثل هذه القيم التي تمثل الشعب العراقي، وإن كانت بعض الأحداث التي قد ينظر إليها البعض بانها ظروف اليوم والساعة او انها من ظروف الهزل والعبث لا الجد تعطي صورة شعب تحركه المادة لا القيم، فهذه الصورة مغلوطة تماماً، بل إن القيم المعنوية هي العنصر الأكبر تأثيراً بين كل العناصر الأخرى رغم جدية الظرف الاقتصادي والاجتماعي في مثل هذه الامور، ولكنها حينما تصطدم بالأولى تتقهقر لصالح الأولى.

كما نحن نتحدث عن موقع اقتصادي متميز بإزعاج جداً!!! وأقول بإزعاج لأنه يجذب كل أنماط الحرب عليه خصوصاً لو تم ملاحظته مع بقية الخصائص.

والأنكى منه إنه يكمن في موقع جغرافي مرعب في تميزه!! وأقول مرعب لأنه حوله إلى موقع جيوبوليتي يؤثر ليس في المنطقة فحسب بل إنه يؤثر وبكل ما للكلمة من معنى على أوضاع عالمية كبرى، فهو في وسط معادلات امنية وسياسية اقليمية ودولية هي الأهم من نوعها في العالم مما يغري كل الدول أن تنظر لما يجري فيه بكثير من الحساسية التي لا يضاهيه فيها إلا دول قليلة جداً، مما يعني حكماً وحتماً الرغبة المستمرة في التدخل الأجنبي والاقليمي في أوضاعه، ولهذا حينما تعاقبت الحكومات من بعد الولاية العثمانية ظل العراق مرتهناً دوماً لقوة اجنبية قاهرة تمنع عنه الآخرين مع ابقاء الامتيازات لديها، وحتى حين خرج العراق من العهد الملكي ودخل في العهد الجمهوري وبعيداً عن المزايدات السياسية ظل العراق بين يدي وارجل الأمريكيين والبريطانيين، فالبريطانيون هم من جاء بالانقلاب الجمهوري ليمسحوا به تراكمات العهد الملكي، وتغلب الأمريكان على الحكم القاسمي عبر قطار صالح السعدي والذي صرح بأن حزب البعث جاء بقطار امريكي عام 1963، وعاد البريطانيون ليقتنصوا حكم البعثيين عبر حركة عبد السلام عارف إلى أن عاد الأمريكيون ليقبضوا على الحكم عبر واجهة حزب البعث مرة أخرى وكانت مأساة 1968 وما خلاف ذلك هو تفاصيل في داخل اللعبة.

والحرب الدائرة اليوم في العراق بمعزل عن تفاصيلها تحكي كل هذه العقد والمشاكل ولم أذكر منها إلا القليل، ولهذا حينما نتحدث عن قائد علينا ان نضع كل هذه المشاكل في الحسبان، ومن ثم لنعرف حقيقة الشعارات التي ترفع وطبيعة الأهداف المتوخاة وسط هذه الأزمات.

وقبل أن ندخل في الاجابة على سؤال المقالة الرئيسي، لابد من توضيح حقيقة جوهرية في أنظمة الحكم ومضوعنا في العراق يجعلنا نقتصر على نمطين من الحكم، احدهما سقط بسقوط الصنم وهو النظام الديكتاتوري والآخر نريد ان نقيمه وفق متبنيات الدستور وهو النظام الديمقراطي، ومن غير شك إن لكل نظام خصائصه وآلياته والتزاماته ومزاياه ومضاره، وحينما اختار الشعب العراقي خيار النظام الديمقراطي من خلال تصويته على الدستور لا بد لنا من ان نركّز الحديث عن هذا النظام لنستطيع ان نحصل على جواب دقيق على سؤالنا الباحث عن إمكانية تحويل المالكي لقائد للعراق ام من عدمه؟

هناك آليتين تنظمان عملية القيادة في النظامين الديكتاتوري والديمقراطي، فالأول ينظم صعوده في تسلم القرار من خلال الاستفادة من التناقضات التي تصنع امامه أو يصنعها هو، للصعود من خلال الموجة العالية التي تنطلق في لحظات حاسمة من صراع هذه المتناقضات ليقفز منها لساحة جديدة ينظم فيها تراكمات قوة جديدة، ولهذا يتسم هذا النظام وسلوكيات أصحابه بالغدر والنفاق السياسي الواسع ونكث العهود والمواثيق، وسرعة التبدل في المواقف والتأرجح بين أقصى اليمين إلى أقصى اليسار، والعدائية في الاستهداف، والاتهام في الدفاع، فيما يتسم النظام الديمقراطي بآليات مختلفة، إذ تعمد القيادات في هذا الاتجاه إلى فتح آفاق جديدة لها من خلال تنظيم قواعد السلوك في الساحة من خلال التحالفات وتمتينها وعدم تفعيل المتناقضات بل العمل على وضع الحلول التي تهدف إلى ترحيل المتناقض لفترة زمانية لاحقة او لايجاد حل لجوهر التناقض، فالتناقض لا يأتي من فراغ، وبالتالي فهو يحمل معه الحل بطريقة ما، وإن بدا متناقضا وعسيرا في أول انطلاقة المشكلة، وبالتالي فإن هذه القيادات عادة ما تمتاز بسعيها لتمتين العلاقات الوطنية بغية الوصول بها إلى ساحة اوسع مما كانت عليه، وهكذا تتقدم في بناء مشروعها القيادي لتنطلق من الذات إلى الوطني على عكس النظام الديكتاتوري والذي ينطلق من الذات باسم الوطني ليعود إلى الذات، ولا شك إن النظام الديكتاتوري يمتاز دائما بتحطيم الرقباء السياسيين بكل وسائل التحطيم وأقلها الحرمان والتهميش، بينما النظام الثاني يعمل على تقدم المشروع القيادي ليتقدم ويتقدم معه الآخرون.

وهنا لا أريد أن ارسم صورة وردية ولكنها الصورة الأقرب لواقعنا العراقي المعاصر وهنا تعالوا لنرى صورة المالكي من خلال حركة تحالفاته المنظورة، فغير المنظور يبقى في دائرة التخمين والتحليل الذي ربما يكون خاطئا أو ظالماً تماماً، فمن المعلوم إن المالكي إنما غدا رئيساً للوزراء بناء على عدم القبول برئاسة وزراء الدكتور الجعفري من قبل ما يقرب من نصف الائتلاف (بفارق صوت واحد) ورفض الشركاء الوطنيين (الأكراد والسنة)، وما كان للدكتور الجعفري ان يكون رئيساً للوزراء لولا جهد التيار الصدري وهو جهد كان المالكي احد بناته الرئيسيين، فالصدريون نالوا حصة اكبر من الدعوة في ائتلاف ال555 لأن المالكي تنازل لهم عن 3 مقاعد من حزبه ومقعدين من تنظيم العراق ليعطيهم 5 مقاعد اضافية، وكان الصدريون قد بروا بحزب الدعوة حينما أعطوه أصواتهم في تنصيب الجعفري ثم المالكي رئيساً للوزراء، وسرعان ما افترق الطرفان عن بعضهما نتيجة لظروف الأزمة مع الصدريين والتي كان احد أسبابها ان الصدريين تنازلوا عن ستة وزرائهم وطالبوه بان يأتي ب6 مستقلين ومن الكفاءات وتركوا أمر ذلك له، وهذه ظاهرة نادرة في زمننا هذا، ولكنه على الرغم من ذلك لم يبر بوعده لهم وجاء وزير الصحة والسياحة والنقل من طرفه مباشرة، مما ازم الوضع معهم، وتورط الصدريون في العنف المسلح وكان الحق مع المالكي في فرض القانون عليهم وكان الصدريون مع احساس بعض قياداتهم بخطا ما تصرفت به بعض مجاميعهم ولكنهم كانوا يشعرون بغصة في داخلهم نتيجة لن القانون يطبق عليهم ويستثني غيرهم، وبدأ الطلاق جدياً بينهما، وسط الكثير من الأزمات التي كان تمر ويتم القاء الفتنة فيها بين الصدريين والمجلس الأعلى من قبل فريق عمل بحرص على ايجاد فتنة دائمة بين المجلس الأعلى والصدريين، ولهذا كان المقربين من المالكي يحرصون على تقديم معلومات الى الطرفين كي يتم اذكاء الفتنة وتفعيل تناقضات سابقة بين الطرفين، وكان الغانم الأكبر هو المالكي وحزبه، فيما كان الطرف الخاسر هو الطرفين.

وقد كانت لمواقف المجلس الأعلى والأكراد والحزب الإسلامي وحتى أياد علاوي وكل بحسبه أعظم الاثر في انقاذ حكومة المالكي ومساندتها في ظروف عرفت بشدتها وبضعف المالكي لو تم التخلي عنه، ولكن رغم جراحات الجميع وقفوا لصالح المالكي، وكان معركة المالكي مع هذه الأطراف بالتتابع بطريقة تم فيه خسرانه لجميع التحالفات رغم شعور مبالغ لديه بانه قد كسب المعارك كلها وتحول إلى البطل المنقذ، ولكنه ما درى ولربما بوعي منه بأنه قد غير نظام اللعبة ولكنه بهذا سجّل على نفسه أخطاء قاتلة، فهو كمن كان يلعب كرة القدم، حتى اذا ما حاصرته الظروف أو واتته الظروف انقلب إلى كرة اليد فغدا تحريم مسك الكرة باليد في كرة القدم مباحاً لأنه تصوّر إن اللعبة قد انقلبت لكرة اليد، ولهذا استباح القانون والتحالفات بشكل مأساوي خلال الفترة بين الحملة الانتخابية للمحافظات إلى يومنا هذا، أمام خصوم افزعهم اداءه الذي اظهر نمطاً من الاستفراد الطاغي، وهكذا ضيّع الإئتلاف بعد ان حسب أن عمله على اختصار انجازات الائتلاف لنفسه وتحميل المجلس الأعلى كل أخطاء الحكومة وتعثرها بحيث حتى أن وزاراته المؤيدة له وضعت اوزارها وبتزوير كبير على المجلس الأعلى فكسب الانتخابات المحلية وقد تصور ان ذلك سيؤدي إلى مكاسب استراتيجية نتيجة لما حسبه بالتفوق الخاص به!! وسط ضخ أعلامي متعمد بانه هو الأقوى وهو الأعلى وهو الكبر وبقية أفعال التفضيل المناسبة، ولم يكن يعلم إنه فرّط بأهم حلفائه، بشكل جعله خلياً من أي إسناد، ولعل من حسن حظه ان الانتخابات غدت قريبة فزهدت جميع الاطراف بالتفكير بعزله عن مكانه وهو امر متوفر في البرلمان لو أرادت هذه القوى تنفيذه لنفذته بسرعة!

وجاءت احداث مصرف الزوية والمؤتمر العام لحزب الدعوة والأربعاء الأسود لتنفض الكثير من الغبار عن تراكمات سياسية هائلة، وما كان تصريح البولاني بأنه حينما صرح في الجلسة الاستثنائية للبرلمان بأنه كان مدفوعا من قبل رئيس الوزراء لتسييس قضية الزوية مغافلاً للقوى السياسية، بل على العكس كان كاشفاً لحقيقة مرة كان الجميع يعلم بها ويتالم من طبيعة السلوك الاستعدائي الذي تم التعامل به مع هذه القضية، بدليل إن القوى السياسية مجتمعة لم ترضخ لعملية التسييس وإنما أدانته من خلال اصطفافها مع نزاهة الدكتور عال عبد المهدي ما خلا حزب الفضيلة المعروف بتوجهاته الارتزاقية الفوضوية، وانعكس ذلك بشكل سريع فجاء مؤتمر حزب الدعوة ليجد إن أي حزب سياسي غير المجلس الأعلى لم يلب دعوة الحزب وحضور الرئيس الطالباني وممثل البارزاني كان حضوراً رسمياً وليس مرتبطاً باحزابهما، وجاءت جريمة الأربعاء الأسود ليجد المالكي انه يتحمل المسؤولية كاملة فما من أحد انبرى للدفاع عنه، فاختبات تصريحاته البطولية منذ يوم التفجيرات إلى ان كشفت تصريحات هوشيار زيباري وهو عضو اللجنة الأمنية الوزارية للناس عن الحقيقة المرة: لا خطة امنية حقيقية، وكانت تصريحات وزيري الدفاع والداخلية في البرلمان ومن خلال ما خرج من خلف كواليس الجلسة السرية له أنها كانت تصريحات لخداع ممثلي الشعب والذين لم ينخدعوا فعلا!! لأنها كانت مفضوحة.

والان وقد أصبحنا على مشارف اعلان الائتلاف، يؤلمني جداً ان أرى أن المالكي لم يشاهد الموقف الحقيقي بعد، فراح يشترط من موقع الخاسر وهو يتصور بأنه الرابح، وطالب بحصة الغنيمة تحت واقع ما تصوره ضغطاً، ولا احتاج لمن يكشف بأنه لم يك يتصور أن القوى السياسية التي ائتلفت في الائتلاف ستجتمع من دونه وحزبه، وان اصرارهم على الاجتماع ثم الاعلان عنه بدونه سيوف يخلف الكثير من الروح التمردية لديه، وإن كان واقع الحال الحقيقي يفترض به أن يجلس جلسة المتعظ بين يدي الاحداث، فلم يك أحداً اكثر ديكتاورية من المجرم صدام، وقد انقلب ديكتاتوريته سما زعافاً عليه، صحيح ان الصحافة الأمريكية كانت تصور المالكي بأنه الديكتاتور العادل، مما يجعلها تثري مشاعر الرضا لدى المالكي، ولكن كن واثقاً يا أبا اسراء إن لعبة القفز على التناقضات والاستفراد قد تعطي شعور الرضى ولكنه لا تحفظ حكماً، وهي قد تكون سياسة ولكنها ليست سياسة الدستور العراقي، فحكم الدستور اطلق صفارته من زمان بأنك خالفت قواعد اللعبة.

انا اعرف أن كلامي سيسبب ازعاجاً لمناصري الأخ المالكي وانا كنت أحدهم، ولكن يا أخي يا أبا إسراء كفاك من تزويقات مجموعة الدشاديش وكفاك من تنميقات من لا يشير عليك بحكمة فالذي يرضيك ليس بالضرورة تاصحاً، ولكن في الكثير من ألم المرض فيه شفاء لأنه هو المنبّه الحقيقي لوجود المرض بعد الغفلة عنه أقولها لك وبكل صراحة وبكل اخلاص: أنت تلعب لعبة الديكتاتورية في زمن فيه دستور ديمقراطي ولكن باسم دولة القانون؟!  

محسن علي الجابري

النجف الأشرف ـ ثلمة العمارة

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
هاشم باجلاني
2013-01-11
نوري مالكي لايصلح رئيس وزراء عودة كل قادة العسكريين النظام المقبور الانه هذا النظام الفاشي حارب نصف قرن شيعه والكراد اكبر ضحية في العراق كورد وشيعه
بهاء الدين
2012-11-18
اسوا رئيس وزراء في تاريخ العراق الحديث والقديم
علي الدجيلي
2010-09-20
كنا نامل ذلك ولكن تبين ان السيد المالكي حقيقة صوت رنان ورجل شعارات حقيقة يمكن ان ينجح في مجال واحد هو الاعلام واعتقد تاثر بالصحاف وزير الاعلام السابق للنظام المقبور فهو يقول اكثر مما يعمل ولو طبق المالكي شعاراته بل القليل لما نحن الان عليه من ماسي حقيقية ورائها و سببها المالكي فهو لا يكترث لمعانات الشعب ولا يهمه مواكبت الدول وتطورها في كافة المجالات لان الكرسي هو الغاية والهدف وعليه نحن كمواطنين نطالب باقالة المالكي للحفاظ على البقية الباقية من هيبة الدولة العراقية وان كانت بلابقية
ابو مودة
2009-12-20
اخوان لان المالكي يريد يدخل الانتخابات وحدة صار منحرف عن جادة الحق ؟ بطلو هاي السوالف خلو يطب الانتخابات وحدة والشعب يقدر حجمه وبعدين تصير ائتلافات -اذا توحدت القائمتين يكدرون يحكمون البلد وحدهم لو هم يحتاجون ائتلافات؟ هاي اذا ما بقت شغله التوافق-اخوان صلو على محمد وال محمد وخلي الشعب يكول راءيه بدون تشويش ومزايدات وكلام زايد ناكص وكلنه اخوان ونتعاون على بناء بلدنا العزيز -العراق الجديد
علي حسين علي الراضي
2009-11-26
السلام عليكم الى متى يبقى الشيعه مرتهنين بقادتهم الحالين حيث تبرئو منا وجعلونا نجوع ومن عير حقوف وابقاءنا مظلومين لفد كنا داخل العراق وهم خارجه لايعرفون بواطن الامور وكيف سجنا وتمت مراقبتنا يوميا وجاءمن جاء من قياداتنا الشيعيه وحاربتنا وقربت كوادر البعث وصدام ممن احرقونا بتقاريرهم البعثيه واوصلتنا للسجون ولا يريد احد من القيادات ان يسمع منا يتصورون انفسهم منزلين حد الكمال يكفي تامر وخيانه لبعض البعثيين عبر قطر التي يزورها قيادينا بالمجامله على حسابنا والسعوديه اتون لاخطف الحكم مره اخرى
ابن شهيد من حزب الدعوة
2009-11-23
لقد اجدت التعبير عن ماكان يجول في خاطري من الم ومعاناة للواقع العراقي تحت قيادة الماكلي الذي وضع اسس الدكتاتورية للعراق الديموقراطي بالاسلوب العسكري عبر تسخير الاجهزة الامنية لقرارته البلشفية وتسقيط الاحزاب الواحد تلو الاخر وكانه يعمل لصالح حزب العودة بل خدمهم افضل من اي شخص بسب اصابته بداء العظمة والذي تحول من الوطني النزيه البار الى الفردي الدكتاتور الذي اذاق ابناء المقابر الجماعية سم القانون وطبق قانون الارهاب بحق ضحايا الارهاب واطلق المجرمين ليسودوا علينا ودافع عن الفساد والمفسدين
محب
2009-10-24
لا لا يصلح هو ولا حكومة الفساده ابدأ
حيدر الازبجي
2009-10-22
ايها الاخوة الاعزاء المالكي رجل كان يتمنى ان يكون قائمقام الهنديه واذا بليله وظحاها اصبح رئيس الوزراء انظرو الى هذه المعادله. من تمني قائمقام الى اعلى سلطه بالدوله بيده انا براي اقول انه رجل مغرور بالسلطة اين فرعون اين صدام.
زوبعة بنت حذيفة
2009-10-22
تحية ألف سلام لكم جميعاً وأعني اصحاب الموقع والقراء وكتابه بكل طيفهم الجميل إخواني أكره ان اكتب أي شيء باسم مستعار وهذه المرة أسم أمرأة عربية من بطون زبيد المهم الحر تكفيه الإشارة ومع هذا أكره التلميح وأحب التصريح لذى اقول لأخي الكريم ابا ميثم الغالي هل نسيت صراعك المرير وجهادك في سبب أن تبين الحق من الباطل وهل يعقل بأنك لاتعرف المثل القائل ( من شب على شيء شابه عليه) نسيت كيف كانوا من يسمون أنفسهم دعاة والدعاة منهم براء هل نسيت كيف يحاربون شعائر الله التي هي من تقوى القلوب عد مرة ثانية وكتبك
د بلال
2009-10-16
في بادء الامر حطى المالكي خطوات جيدة لكنة انحرف في النهاية بتشكيل مليشيات الاسناد التي هي بالنهايه ابواق دعائيه له ومكونه من شيوخ العشائر البعثيين حيث وجدوا ظالتهم في المالكي
عراقي يكره البعثيه
2009-10-15
العنوان" هل يصلح المالكي قائدا للعراق"؟ خذوا الجواب من فم العلويه المهتوكة الستر زهراء الموسوي
صباح طالب
2009-10-10
نهاية الدور المرسوم دور السيد المالكي انتهى وكان فعالأ في مراحله الأولى اما الآن فالمرحلة تتطلب تغيير الوجوه وهذه هي اللعبة السياسية لكن السؤال الأهم !! من بمقدوره يقدم الأفضل الى المظلوم هذا ما ستثبته الأيام كما في قول الشاعر على قدر اهل العزم تأتي العزائم.. الخخ فالعراقيين الآن بأمس الحاجة الى من يقدم الدفء اليهم كي يستقطبهم وينال رضاهم ولا نظن بأن السيد المالكي لديه تلك المقدرة على ذالك والفترة الماضية وجلسات البرلمان اثبتت ذالك لأعتماده وزراء نالو ما منالو من شبهات وفشل واضح .
الشاعر ابو احمد الحداد المسعودي
2009-10-03
جَرحْ واحدْ ،ألَمْ واحدْ ،وَطنْ واحدْ شعَبْ ... ! صَنفوُنه ( قائمتين ) !! أبو أحمَد الحَداد المَسعُودي ....................................... جَرحْ واحدْ ،ألَمْ واحدْ ،وَطنْ واحدْ ... شعَبْ ... ! صَنفونه (قائمتينْ )!! خلونه نرَشّحْ للسياسَه إوجوُه .. ونشوُفْ القوائمْ تحجي (بلسانينْ ) مَنعيّبْ السياسي ، إبشرط لاينعابْ بَسْ كوُنْ السياسي إيوَحّد (الصَفينْ) ليزامُط ْ شعارْ الناسْ .. جَزعانينْ نريدْ إحنه الفعلْ ، واليخدم إلنه (الزيّنْ) ست سنين عُبرَتْ والوَطنْ تعَبانْ بَعدَه إينوُحط ْ إبإيدّينه ( والرجليّنْ ) مَيخالفْ يكوُلْ الشعَبْ خلنه إنشوُفْ باجرْ نتفق ْ ؟ لوُ ننقسّمْ (نصُُيّنْ) إذا جانتْ سياسَه ، الحكمَه بيها إدرُوبْ يَعني إبكُلْ شرُط ْ نتوافقْ ( إبصُوتيّنْ ) لتدَني اليّدَوّر ثرثرَة أحزابْ ... ولاذاكْ اليّبيعْ الآخرَه ( إبقرشينْ ) !!؟ ولاذاكْ اليكُول السنه خسرانينْ ولاذاكْ اليكُولْ الشيعَه ( منتصرّينْ ) وَلا ذاكْ اليدَرعّمْ كُلْ وَكتْ بلسانْ يصَنفنه قوائمْ كُلنه ( خسَرانيّنْ )! كُلنه إبهَل الوَطنْ تاريخ ْ وبأطيافْ .. وألوانْ العراق إجرُوفْ ( للنهَريّنْ ) لتَعَرْفْ الوَطنْ قوَميَه .. للجيرانْ عَرفه إنته إبخريطه وكلنهَ (متحَديّنْ ) عُنوانكْ سياسيْ وكلبَكْ الديوانْ تبًُكَه إويه المُواطنْ بيكْ ( مفتخرّينْ ) نحب إحنه اليّحبكُمْ شرُط ْ ماينعافْ لئن بيكُمْ مَجدنه إيفوجْ ( بالداريّنْ ) حُبكُمْ للوَطنْ غرسُونه بالإيمانْ ... وبصَرح العَقيدَه ، الديّنْ ( للخيّرينْ ) لتبيعْ العَقيدَه وتنحرفْ خسَرانْ دَم شعبَكْ أمانه إوياكْ يُوم (الدينْ ) نخيتكْ يالسياسي إبصدق طيبْ إلسانْ أريدَكْ للوَطنْ للناسْ ( للطَيبّينْ ) وأريدَكْ كُلْ وَكتْ تاريخ ْ لليحجُونْ وَخلي إسمَكْ سَفينه إيرَكبْ ( الماشينْ ) تمت ولله لحمد هولنده 2009م كُتبَتْ أبياتي : ( بمضمون غير قابلْ للتعليق ) ..! والله من وراء القصد ... دُعائنا : المُوفقيه للجميع ( أعني السياسّين ) الشُرفاء ْ
sadiq
2009-09-24
المالكي قد أخطأ بعدم دخوله في الأئتلاف الوطني العراقي لأنه طبق مشاريع السعودية وأعداء أهل البيت لتفريق الشيعة وإضعاف تمثيلهم بمجلس النواب القادم لكي يصبح لأعداء الشيعة الأغلبية لذا ندعو الشيعة بأن يكون حضورهم واسعا بالأنتخابات القادمة وأن يتوحدوا لكي لا يستطيع أعداء أهل البيت من الصداميين والتكفيريين من العودة للحكم وان قائمة الأئتلاف الوطني العراقي هي الأنزه والأكثر وطنية
زهير
2009-09-23
المالكي أخطأ بعدم دخوله إلى الأئتلاف الوطني العراقي وكنا نرجو إنضمامه إليهم ليسد باب التفرقة التي تسعى السعودية وأعداء أهل البيت الى فتحها لتجعل القوى الخيرة أضعف في الإنتخابات المقبلة وخصوصا الشيعة لكن إن شاء الله الإئتلاف الوطني العراقي سيفوز بالإنتخابات وسيحقق الأغلبية ليكون عونا وسندا لأبناء العراق المظلومين وأدعو الشيعة ليتجهوا لمراكز تسجيل الناخبين للتأكد من وجود أسمائهم ومعرفة مركز إنتخابهم لتكون مشاركتهم قوية بإذن الله
ابو حسنين النجفي
2009-09-23
في بعض الاحيان يقف اللبيب حائرا ماذا يقول المالكي الذي طرزت انامله اعدام صدام هو الذي كسر شوكت الاعداء هو الصائم المصلي هو ابن ارض كربلاء هو الوطني العاقل الرشيد هو ابن المرجعية الرشيده ام هو المتطرف العاجز ام هو صاحب الميول السلطويه ام هو المنضوي تحت اجنحة الظلام ام حب الكراسي عظيم ام هو الناكر للمعروف تحيرت اقلامنا وعقولنا ميف نختار قائدا للعراق لكن الحق والحق مر ليس العتب عليه وحده بل على العراقيين كلهم عندما ياتى بشخص في موقع ما يتركونه لوحده عرضة لاهل الضلام ينخرون عقله ولا من ناصح له قريب
سلام العراقي
2009-09-22
الحمد لله وبفضل الديمقراطية الفتية سوف نرى من يصلح لترأس حكومة العراق القادمة، فيا جناب كاتب المقال لا تستعجل على رزقك كما يقولون، الي شاركوا في انتخابات مجالس المحافظات نفسهم يختارون رئيس الوزراء القادم... انشر يا براثا. شكرا
الدكتوز التميمي
2009-09-20
الاخ الجابري السلام عليكم احسنتم في الكثير من الحاور التي تناولتموها - اما الى السيد المالكي فاقول وقف العراقيون خلفك لانك من الائتلاف اولا وقبل كل شيءولان الائتلافيون هم من دعم خطواتك فلا يركبك الغرور واعلم ان الانتخابات القادمة هي مرحلة تثبيت المتحقق لاتباع اهل البيت وهم سوف لن يفرطوا بما نالوه من اجل عيون نزوات المراهقين السياسيين - اما شعبنا العظيم فلا تنخدعوا بالاعيب الامريكان واعداء العراق ومحاولات شق الصف الوطبي من قبل بعض الاغبياء من السياسيين واعلموا ان خلاصكم في الائتلاف الوطني العراقي
abusalim
2009-09-19
السلام عليكم.... يا المالكي لا ينصبون عليك امريكا و البعثيين ويوعدوك نسويك رئيس وزراء اذا ما ادخلت وية الائتلاف. يالمالكي أدخل وحدك للأنتخابات و شوف هسة البعثيين اللي وياك ينقلبون عليك ولا تحصل هذولة ولاتحصل الائتلاف الوطني العراقي وكل هاي الهوسة مالامريكان والصداميين حتى يفرقون الشيعة و ربعهم يفوزون بالانتخابات فيا ناس انتبهوا ويا شيعة صوتوا بالانتخابات وانتخبوا الائتلاف الوطني العراقي
علي الفايز
2009-09-17
السلام عليكم الاخ محسن الجابري ارجو منك ان توضح موقف الفضيلة من من جريمة مصرف الزوية وماذا صرح اعضاءالفضيلة بخصوص الجيمة فهم الحزب الوحيد الذي دعا الى ان يكون التحقيق مهنيا والذي يثبت خلاف كلامك انضمامهم للاتلف الوطني العراقي الذي يقوده المجلس الاعلى والمتهم د عبد المهدي عضوا بارزا فيه وهم عرفو بنزاهتهم بموقفهم البطولي باستجواب وزير الدعوة السوداني واصرارهم على استجواب الشهرستاني حتى لو كانو الكتلة الوحيدة التي تطالب بفضح السراق لمال العراق ارجو من ادارة الموقع نشر الرد رجاء
د _اياد الطائي
2009-09-16
انني اتمنى من الله ان يمن علينا بخروج حزب الدعوه من الاتلاف وهذا سيكون بصالح العراق لان حزب الدعوه له مواقف انقلابيه ضد كل من قدم اويقدم خدمة له وانا ادعوا الجميع لقراءة كتاب قرار الحذف بقلم السيد كاظم الحائري وستعلمون كل شي عن السيره الداخليه للحزب
Ammar
2009-09-13
السلام عليكم يجب على كل من حزب الدعوى والمجلس الاعلى والتيار الصدرى الائتلاف تحت الائتلاف الوطنى لان والله العظيم هاى كله لعبه امريكيه اسرائليه لتدمير الشيعه يا اخوان تحالفوا فى ما بينكم
ابو مصطفى
2009-09-12
المالكي مع الاسف تم استغلااله من قبل الامريكان لشق صف الشيعة ونرجو من المالكي ان يكون بالفعل وطنيا كما عهدناه سابقا وان يغلب مصلحة العراق و مصلحة اتباع اهل البيت المظلومين على مصلحته الشخصية وان ينضم للائتلاف الوطني العراقي
البغدادي
2009-09-11
السيد المالكي سياسي محنك ولا يساوم ولا يخاف في الله لومة لائم انسان نزيه وشريف وتاريخ جهادي معروف ويصلح لقيادة العراق واتمنى من الله ان يأتلف مع الأئتلاف الوطني العراقي علما اني من مناصرين الأتلأف الوطني العراقي ونسال الله ان ينصر كل القادة المخلصين من كل المذاهب والادين
hasanein habeeb
2009-09-11
ولهذا كان المقربين من المالكي يحرصون على تقديم معلومات الى الطرفين كي يتم اذكاء الفتنة وتفعيل تناقضات سابقة بين الطرفين، وكان الغانم الأكبر هو المالكي وحزبه، فيما كان الطرف الخاسر هو الطرفين. هل هذا كلام مقنع ؟
يوسف العراقي
2009-09-09
اجاد الاخ الجابري في مقالتة في تحليل الوضع الداخلي السياسي والامني ووضع بعض النقاط على الحروف , وكان موفقا بطرحه بموضوعية وكشف الحقيقية امام الراي وهي مع الاسف ليست غائبة ونحن نعلم جيدا حكم بني العباس وويل لكم ايها العراقيون لو تسلطوا هؤلاء على رؤسكم , ومن نعتهم بالبعثيين الجدد فو مخطى لانهم سوف يفوقون حكم بني امية التاريخ يعيد نفسه اقرءوه, وقد صرخنا في بلاد الغربة وحذرنا من نوايا حزب الدعوة ومن كان قريبا منهم في الغربة يعرف دكاتورية المالكي وعلاقاته بالمخابرات السوريه وتهديد خصومه كيف كان ,
شيعي
2009-09-02
يا أخوتي الشيعة اننا اليوم امام امتحان صعب فشلنا فيه يعني نهايتنا الوحدة هي طوق نجاتنا الائتلاف هو الحل المالكي شخص انغر وغرر به هو أنسان طيب ولكن يجب عليه العودة الى الخيمة الشيعية
صريح وبس
2009-09-01
والتهجيرالارعن وامثاله مماتقشعر له جلود الأقل شرفا فهل يتوقع اي ذو لب ان يتعاون المالكي مع كل خبره مع أشرارالأمس واليوم مهمالبسوا من براقع النفاق والرياء والتملق والوعود التي لانغني من جوع وقددنسوا المجتمع بلطم الصدورالرغالية وهدم المقدسات والذبح على الهويه والتفجيرودفن الاحياء ومافي لحن قولهم وسيماهم اتجاه شعبناالصابرالشريف واتجاه أجرم خلق الله وولههم بهم الوحدة الوحدة مع الاشراف ولا لحظة من زمان مع من اقرأكتابك كفى بنفسك اليوم عليك حسيبا الشعب الموحدالشريف ليأمل ان يقوده الاشراف قلبا وق
صريح وبس
2009-09-01
الانسان بضروفه ومحيطه فلو ساندالاطياب المالكي أوغيره بتجرد لا يبحث عن حطام الدنيا وفخفخاتها لنجح في القيادة الشريفه اما اذا انخدع بالمتصيدين والطائفيين والحقودين على هذا وذاك وهم معروفون بفعالهم زمن الطاغوت الارجس وما بعده فسيكون كالماشي على رمال تكسو أفاعي السم الزعاف؟ واناأكاد أجزم أن المالكي بحكم مسؤولياته الجسام وماصادفه من معوقين مهزومين او متبقين لواع من سيسنده ومن سينافق له ليوقعه في مازق مرة والعياذ بالله ولايرزأ المرء من جحر مرات ولايلدغ مرة اخرى وقد مرت احداث التهجير وثم
سلمان رحيم
2009-09-01
من الواضح ان السيد المالكي انسان وطني ولهذا يستحق ان يكون قائدا للعراق والواجب من كافة العراقيين الشرفاء مساندته لخدمة العراق ودحر المتربصين له.
طائر الابابيل
2009-08-30
وان بدت قويه في بعض مراحل الفترة الماضيه فاني اخذره من القادم ان استمر في نفس النهج والخط فسيبقى منفردا وحيدا ضعيفا وهذا ما يريده البعض من الفوز بالانتخابات القادمه بسبب الطريق الذي خطه بشيئ من الفرديه وعدم مشاركه من كان لهم الفضل عليه باتخاذ القرارات وتدارس الوضع بالكامل معهم ووضع السلبيات والاجيابيات امامهم ليسير وا بالمركب الى بر الامان واني له لمن الناصحين عليك بالاتلاف يا ايها الاخ المالكي
طائر الابابيل
2009-08-30
منذ عام ونصف كنت اكتب في احد المواقع الخبريه وادافع عن المالكي لا لاني معجب بشخص المالكي وحقيقتا اني لا اجد في شخصيته تلك الشخصية القيادية الفذه وانما لاني كنت اجده يمثل الحكومة والقانون والدوله التي غابت عن الشارع العراقي ووسط التجاذبات السياسيه والمحاصصه المقيته التي اضاعت حقوق الاغلبيه واستهانت بمقدرات معيشتهم وعقائدهم وهمشتهم كانهم اقليه وهذا الذي جرى كان لصالح المالكي بالنتجيه وليس الجهد ففاز اما الان وقد بدا ما بدا على شخصيه الاخ المالكي من بعض الغرور بسبب زيادة الثقة بحكومة ضعيفه امنيا و
Ayad
2009-08-30
لماذا ذكرت اني لن اذكر الموقع وغيره من الكلام لان امريكا لاتكترث كثيرا ان نحن المسلمون نوعي احدنا الاخر لكنها مهم عندها وعند الغرب ان لانوعي شعوبها با الحقيقة
Ayad
2009-08-29
ارجوا نشر هذا التعليق ل الافادة وان التعليق يختلف عن الموضوع الموضوع الهام جدا لدي الكثير مااقوله بهذا الخصوص نقول وقلنا امريكا الشيطان الاكبر فعلا وراء معظم الحكام الدكتاتورين بالعالم و وراء القاعدة واسامة بن لادن وهم بالاضافة ل الدول الاعرابية والغربية ادوات وذيول امريكا واسراءيل وما جلب صدام وطالبان الا للتخريب والقتل انتهى دوره اعطت امريكا واسراءيل للسعودية والاعراب الاوامر بتحريكا القاعدة ومفتيها وضخ الاموال الارهابية اذن امريكا واسراءيل رعاة الارهاب الوهابي المتخلف الهمجي وحق كل الحق لايران بتسمية امريكا الشيطان الاكبر وهذا اقل مايقال عنها , وجدت غربيين يسيؤن ل الاسلام والقرءان االمسلمين بكلامععنصري مقززببحت عندما حاولت ان اقنع الغربيين بهذه الحقاءق بموقع (لن اقول اين ولا اسمي الثاني بلمناسبة لاحتياطات معروفة والجواسيس منتشرين) قسم سكتوا قلت ربما اقتنعوا لكن قسم كان متزمتين بعنصريتهم وحقدهما الاعمى اغلب التعليقات كانت عنصرية مقيتة وعمياء تصور حتى كانوا يتشمتون بتعليق على خبر با الاجءين العراقيين عندما اخرجتهم الشرطة الدنماركية من الكنيسة ضربا وسحلا ورزلتهم رزالة قوية للمتشمتين ودنماركتهم المقززة عندما اوضحت بموضوع ثاني لهم نفاق امريكا ورعايتها ل الارهاب وتخريب بلداننا وان الدول الغربية بمساندتها امريكا شاركت وتشارك بتخريب بلداننا حذفوا تعليقاتي عندما ساءلتهم لماذا عندما اذكر حقاءق تحذفون تعليقاتي والتعليقات العصنرية لاتحذفوها لم يجيبوني فعرفت وقلت لهم انهم منافقون ولايملكون ديمقراطية وكلها اكاذيب وغرور مقيت وعنصري فلا تدعون الغربيين يامسلمين يحقروكم حشاكم وسستهزؤن بكم اكتشفت بالدليل نفاقهم واكاذيبهم عدا قسم منهما الطيبين الذين يدافعون عن المسلمين واناققلت لهم نحن شكورين لبلدان التي استقبلت المسلمين وراعتهم وشكورين ل الاناس الطيبين لكننا نريد الغرب يخرج من بلداننا وياخذ معه القاعدة والحكام الدكتاتوريين لنرجع لبلداننا ونتخلص من العنصريين الذين نقابلهم بكل مكان ويكونون مقززين ومنافقين لكن ديمقراطيتهم يفصلوها لمصلحتهم فقط لاتقبل الحقاءق وتهربوا وقلت لهم نحن نتكلم بحقاءق وانتم تكلمون بعنصرية عمياء عن القرءان الكريم والاسلام
ahmed alkadimi
2009-08-26
yes he is the democratic leader of iraq.....almaliki is the iraqi successful leader
احمد الوائلي
2009-08-26
سلمت يداك ايها الجابري واقول اسمعت لو ناديت حيا ولكن لاحياة لمن تنادي
محمد مشعل
2009-08-25
القانون ثم القانون ثم القانون و لا اعتبار لاي مسمى خارج عنه وان كان دولة القاون
احمد الربيعي
2009-08-25
جواب عنوان المقال هو...............لا
الجزائري
2009-08-25
أسمعت أذ ناديت حيا ولكن لاحياة لمن تنادي أحييك أخي محسن الجابري وأسال الله أن يرفع الغمة عن هذه الامة والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حيدر الحلفي
2009-08-24
ان كل ما قيل يجاري الواقع والحقيقة ولكن السؤال الاهم هل نوري المالكي يمثل بذلك الدعوة وان كان كذلك فهذه المصيبة
سلام الجابري
2009-08-24
أولا من باب الديمقراطية التي يتحدث عتها الموقع أامل بنشر رأيي وأن لا يتفق مع رأي الكاتب. وعدم تأكيد ضني بأن ذلك لم ينشرز أولا أنا لست من أي جزب ديني أو علماني فقط مواطن يعيش في الغربة منذ أكثر من ثلاثون عاما ولكني متابع يومي لآخبار الوطن, صباحا أستقيضت على بيان الائئتلاف الوطني االعراقي و وفرحت لمشاهدة الوجوه المختلفة من القوى السياسية. ولكن بعد مشاهدتي لرموزها, فعدا رموز المجلس الاعلى لم ألحظ سوى تيارات ورموز ليس لها قواعد أجتماعية وكذلك أحزاب لها سمعة سيئة في الشارع العراقي .
الاستاذ الدكتور وليد سعيد البياتي
2009-08-24
اخي الاستاذ محسن الجابري، لم أقرأ تحليلا واقعيا للاحداث كما فعلت انت، ففي مقالتي المنشورة في موقعكم والمعنونة " قليلا من الحياء أيتها الحكومة" تطرقت الى فشل سياسية الحكومة الداخلية والامنية وطالبت بمحاسبتها امام البرلمان واقالة الوزراء الامنيين، وقرأت لاخي الدكتور صاحب الحكيم نفس هذا الرأي في المطالبة باقالة الحكومة، ومقالكم التحليلي يؤكد ما ذهبنا اليه وكنت اتمنى ان يتم تفعيل الامر سياسيا لاجبار المالكي على الاستقالة امام البرلمان دون انتظار فترة الانتخابات القادمة فالضرب على الحديد وهو حار مهم.
بود رسول الله نصعد للعلى ونصان
2009-08-24
ان من نعم الله تعالى على العراق كل العراق وجودشرفاءمتجردين لله وحده وموهوبين بحكمة الاسلام العظيم وهم ليسواناظرين بمنظار التملق او المصلحه او المنصب الدنيوي الزائل فلا نفوتهم ونحن وسط أمواج الطامعين الحاقدين الطائفيين المفتين جزافا ومن لم ولن يتورعوا من حرق الاخضرواليابس لغاياتهم الدنس الرجس كماشاهدناها في احداث الاربعاء الدامية وكما قاسيناها عبر عهود طغيان أرجس الخلق من هدم البلد وأهله وخلف من خلف أفراداوجنحان ومتشهين طائفيين مدسوسين ومسخرين حمقى بكل سيماهم وتحركاتهم وخطاباتهم فهل؟
ابو هاني الشمري
2009-08-24
الحقيقة قام الاخ الجابري بتحليل منطقي للاحداث .. وللزيادة في تذكير المالكي فأنه صرح قبل اكثر من سنتين وفي خضم الاحداث الصعبه الماضية بأنه سوف لن يجدد لرئاسته لمجلس الوزراء مرة ثانية .. بينما نشاهده اليوم يضع شرط اساسي لدخوله الائتلاف هو رئاسة الوزراء فما حدا مما بدا .. فسبحان مغير الاحوال .. رغم ان فترة رئاسته للوزارة كانت فيها الكثير من الثغرات القاتلة والتي لم يستجب بها لمطالب الشعب بل ترك حبلها على الغارب.
علي الغانم
2009-08-24
لله درك سيدي الجليل فقد وضعت اصبعك على الدنبلة الاكثر ايلاما فاوجعتهم بشدة..ولكن اسمعت لو ناديت حيا ولكن لاحياة لمن تنادي!!!كل قلم شريف ومقتدر مدعو اليوم ومطالب بالادلاء بدلوه ناصحا او فاضحا او كلاهما معا الايلام مطلوب اذا استدعى الشفاء ذلك املين الا نصل الى الكي عندما تنعدم سبل الشفاء!!!ولن نيأس لاننا نعيش على الثقة بالله تعالى وبأنفسنا وبهدي مرجعيتنا التي هي خير من يتبع والامل يحدونا بان الله تعالى سيهدي من نحب عندما لانتمكن من هدايتهم..ارجو ان يقرأ المتغطرسون هذه الكلمات لعلها تنفع.
Ayad
2009-08-24
الاخ الطيب جندي الحق محسن الجابري قرءت مقالتك واحب اقول نعم القول والرءي
آخر الاضافات
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك