رأي في الأحداث

وكالةأنباء براثا في عامها الرابع، أسباب تغير مواقفنا وسياستنا الجديدة

77480 10:10:00 2009-03-02

دخلت الوكالة (وكالة أنباء براثا) في عامها الرابع ولا زالت تؤدي رسالتها بطريقة وأخرى رغم الظروف القاسية التي مرت بنا ومنها اعتقال 13 مراسل لنا في شتى المناطق من قبل القوات الأمريكية، ومنها هذا الود العجيب من قبل الهمر الأمريكية بكاتب هذه السطور والتي أدت بي إلى أن أكون طريح فراش المرض، ولكن مع كل ذلك بقينا نحاول جهدنا في الاستمرار.

وخلال السنة الثالثة كان لنا نجاحاتنا وإخفاقاتنا ولكن ظل معنا الكثير ممن آزرونا وعضدوا عملنا، ولهذا فإن الشكر يبقى موصولا لهؤلاء الأبرار ولكادر الوكالة الذي أبى إلا أن يستمر، وبحمد الله وبفضل هذا الاصرار تمكنا من تخطي الكثير من العقبات الأساسية، وأولى هذه العقبات كمنت في تلك الضغوط الألكترونية الهائلة والتي وظفت فيها أموالا سعودية وإماراتية ضخمة لخنق الوكالة، وتنادت لها عشرات المنتديات التكفيرية والبعثية، ولكن الجهد الفني الخاص بالوكالة ظل هو الأكثر شموخا والأشد مراساً من جهود الهاكر التكفيري والبعثي الأثيم.

أما ثاني العقبات فكانت الضغوط المالية التي حاولت بعض الجهات السياسية استمالة الوكالة من خلالها إليها، وعرضت أموالاً في غاية السخاء (أحتفظ ببريدها لدي) ولكننا لم نسقط في وحل هذه الإغراءات، ليس لأننا لا نعرف قيمة المال في المعركة الإعلامية، ولكن لأننا آلينا أن لا نرضخ لابتزاز أو إغراء أحد مهما كانت جهته.

أما ثالث العقبات فهي التي جابهت الوكالة حينما كانت تنتقد أو تسلط الضوء على خلل ما في داخل الائتلاف او الحكومة، وقد تضاعفت الهجمة علينا من خلال عدد في غاية الأدب والأخلاق (في سبابها وشتيمتها) التي تعكس هوية مرسلي التعليقات والرسائل وغالبيتها لجهات معروفة، وكانت هذه الرسائل في غالبيتها تنحو إلى أن نرضخ لابتزازات مرسليها لكي نحذف مقالا أو نتوقف عن فضح أمر ما، وكم كان بودنا لو أن القراء يطلعون عليها لكي يرى أي اخلاقيات تتخفى وراء بعض الجهات، ونحن لا ننغش ولا نغش أحدا حينما نلاحظ إننا نعرف ان عددا من هؤلاء يريد أن يوقع بيننا وبين الآخرين من خلال الدفاع عنهم وشتيمتنا، وكلننا لسنا من السذاجة بحيث لا نعرف أن بعضاً من الرسائل والتعليقات موجهة إلينا من نفس الجهات التي ننتقدها.

هذا غير الهجمة الشرسة التي تعرضنا إليها من قبل مواقع معروفة بعدائها للعملية السياسية أو التي تمالئ هذا الطرف أو ذاك، ولعل رجوعاً لموقع كتابات يكفي لتبيان حجم الهجمة التي تعرضنا إليها، وهي الوجبة الثانية التي تعرضنا لها بعد رضوخ عدنان الدليمي ومجاميعه للأمر الواقع الذي فرضته الوكالة على المجاميع الساندة للإرهاب.

وقد جابهتنا تحديات موضوعية قسم منها يرتبط بطبيعة مواقف من كنا ندافع عنهم ونجابه غيرهم، هل سنستمر بناء على سياسة أنصر أخاك ظالما أو مظلوماً؟ أم نتجه لنقدهم وكشف الأخطاء التي يمارسوها إذا كانت خلاف المصالح العامة التي نعتقدها، وثوابتها هي الدستور والقانون والمرجعية والدين، ونحن نعرف إن عددا من القراء سوف لن يروقه الأمر لأنه يرى أن ستر هذه الأمور أولى، وترك ما يبرز الخلاف، ولنا وجهة نظر هنا هي إن ستر العيوب إن كان مهما بدافع عدم إتاحة المجال للآخرين أن يتصيدوا بالماء العكر، فما هو أهم منه أن لا يفسح المجال لهم لكي يرتكبوا مزيدا من الأخطاء، وهذه العيوب ليست خفية على الآخرين، حتى نقول بأن ذكرها من قبلنا سينفع الآخرين، ولهذا ومنذ مدة آثرنا أن نقول كلمتنا مع أصدقائنا دون النظر لحزب معين، ورغم الوضوح الذي يتحدث عنه كثيرون بأننا ندعم المجلس الأعلى الإسلامي العراقي، ونتخذ موقفاً مناقضاً لدولة ائتلاف القانون وزعيمها المالكي، ولكن تدقيق النظر لا يمنع من القول بأننا دعمنا المواقف المحقة أكثر مما دعمنا الكيانات السياسية، وخطنا الفكري الذي لا نتنازل عنه وأعني خط المرجعية لم يمنعنا من محاولة دعم الموقف المحقة من أي طرف جاءت والوقوف مع المظلومين من أي طرف كانوا، ولهذا ترانا نمدح المجلس الأعلى وأخرى نمانع مدحه، بل وحتى ننتقده رغم إنه الأقرب إلى أفكارنا ومتبنياتنا، ورغم دعمنا الواضح للمالكي في فترات قل فيها ناصره بل حتى أصدقاؤه تخلوا عنه، هاجمنا سياساته المبنية على أسس نراها مغايرة للدستور ولمتبنياتنا، فتحالفه المسمى بدولة القانون حينما يخالف القانون هل نطالب بأن ندعمه؟ وإرجاعه للبعثيين هل نطالب بدعمه والتحالف معه؟ وتحالفه مع العصابات المقنعة والتي كان يصفها في الأمس القريب بأنها أخطر من القاعدة، هل نطالب بدعمه فيه؟ والاهدار العام للمال العام والفساد المستشري هل يجعلنا نغض النظر؟ قطعا لا يمكن لنا أن نقف موقف الحياد أو الدعم في مثل هذه المسائل، ولكننا في أحيان كثيرة وقفنا مع المالكي في قضايا نرى أحقيته فيها، ولا أعتقد بأننا بحاجة لشواهد على ذلك لكثرتها.

وهنا أشير إلى إننا لم نأخذ هذا الموقف متأثرين بنتائج الانتخابات فمع وضوح الأساليب غير الدستورية والقانونية التي اعتمدت عليها دولة القانون كما في استخدام المال العام ومخالفة النظام والاستخدام الفاحش لنظام شراء الذمم (أخي أحد الذين قبضوا مالا وطولب بأن يقسم بالعباس لكي يصوت لائتلاف دولة القانون هو عشرات الشباب في منطقتنا) والأساليب غير الأخلاقية التي استخدمت مع تيار شهيد المحراب، وعمليات التزوير والتعطيل التي استخدمت على نطاق واسع مع الصدريين وهم يستهدفون قائمة تيار شهيد المحراب، ولكن ما جعلنا نصرح في الحديث أن عملية التحدث الصريح كان قد تم في أثناء الحملات الانتخابية مما خفف علينا العناء في الانطلاق للتحدث عن الأمور بصراحة أكبر، ولكن هذا لم يمنعنا من الوقوف ضد مقالات أرادت إثارة الخلاف أكثر مما رغبت في العلاج، وهو نفس الأمر في التعليقات من كلا الجانبين، ولكننا كنا قد أطلقنا مرونة محدودة للتحدث عن مسائل الخلاف بغية تنوير القارئ والمطالع خصوصا وأن الكثير من قرائنا هم من خارج العراق مما لا يمكنهم من معرفة ما يجري في داخل العراق.

وقد كلفنا هذا المقدار من الصراحة قدرا كبيرا من الشتائم والسباب من أناس حسبوا أنفسهم يستطيعون أن يحجبوا الضوء بشتائمهم وأخلاقياتهم الهابطة، ولكن للأسف الشديد بعض من منعنا مفقالاتهم من الطرف الآخر أيضا أساؤوا الظن بنا، ما أود أن أشير إليه إننا لسنا بحزبيين ولكننا نحاول أن نسير على طريق فيه خدمة شعبنا وعمليته السياسية، دون أن نكون عباداً للأشخاص أو مؤلهين للجهات.

وقد أثّر هذا على صورتنا كصحفيين ممن حسب أننا نمارس صحافة مهنية بحتة، ونحن ننفي عنا ذلك، فنحن صحفيون من أجل العراق، ولهذا لن نتورع من وصف الأشياء وتسميتها بالصورة الصريحة، فلا يمكننا أن نعبر عن أمثال خلف العليان وعدنان الدليمي وسائر جوقة العربان والإرهابيين بأنهم مجرد مسؤولين في هذا المجلس او ذاك، ولكن مسؤوليتنا الإشارة إليهم بصفتهم التي نعرف، ولتذهب أصول المهنية إلى حيث ما تذهب، فلسنا صحفيون من أجل ألصحافة، وإنما نحن صحفيون من أجل قضية.

وقد رأى الكثير من قرائنا أننا امتنعنا كثيراً عن نشر تعليقات وملاحظات أرسلت لنا، لأسباب لا علاقة لها بذلك، وهذا صحيح جدا، ولكن مع ملاحظة أن بعضها لم يخلو من لغة هابطة مججناها، ولكن بعضها كان يحمل أسرارا تارة وأخرى يحمل معلومات عن شخص محدد وهذه المعلومات لا نستطيع أن نتوثق منها أو من صاحبها ولهذا أعرضنا عن ذكرها.

إلى ذلك أنا في الوقت الذي أشكر فيه جميع إخواني وأخواتي الكريمات على دعمهم المستمر لنا بالكلمة الصادقة والعاطفة النبيلة سنبقى أوفياء للجميع ولا سيما لقضية العراق التي تهم الجميع، ولن نحيد عن الدرب الذي سلكناه وما توفيقنا إلا بالله العلي الحميد.

محسن علي الجابري

النجف الأشرف ـ ثلمة العمارة

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
امير الطائي
2010-04-05
ليس لي الا ان اهنيئ اخي وصديق الطفوله د.قصي محبوبه على كتابه القيم القائد بين السياسه و السلطه والنفوذ.على صفحات وكالة براثا لما وجدت من معلومات قيمه ممكن ان تكون منهاجا لكل قائد مهما كبر اوصغر منصبه فالقياده تبدأ من البيت و لا تنتهي.لاكنها تكتمل عند القائد العظيم الله سبحانه و تعالىوفقكم الله وانشاء الله الى اصدارات وكتب جديده قيمه لكي تضع اسمك بين القاده و العظماء يا صديق العمر وذاكرة الايام
علي الدجيلي
2009-07-07
اعتقد ان المالكي رغم استخدام السلطه وتوظيفها للدعايه الانتخابيه الا انه فشل في استقطاب الناخبين حيث لم يحصل على نسبه تؤهله للحصول على منصب رئيس الوزراء 00 حيث ان حزبه فشل فشلا ذريعا مما اضطره للتعاون والتعاون مع القتله من البعثيين والملطخه اياديهم بدماء العراقيين 00 المالكي ليس الرجل المناسب لتحمل مثل هذه المسؤوليه 00 بعد ان تراجعة قائمته على نسبه ضئيله في الانتخابات 00للاسف لم يفي المالكي لعوائل الشهداء والتي حاول مقايضتها بعودة القتله من اعوان النظام كذلك الاحزاب التي ساندته لم يفي بتعهداته ت
صباح طالب
2009-05-27
تعليق ولو متأخر للأسف كل الكلام الذي ورد في مقالكم فيه من الصح ومن غير ذالك ان ادعاءكم الحيادية لايمنع من ذكر مشاكل ومعانات العراقيين وبالأخص من في الخارج وهم مهاجرين ولم ينالو من اهتمامكم في طروحاتكم ما يتناسب وحجم معاناتهم وأني شخصيأ كتبت اليكم الكثير ولا المس اي مؤازرة لا منكم ولا من غيركم في هذا المجال وأسمحو لي ان اطلب منكم تسليط الأضواء على كيفية وضع برامج لأعادة تأهيل هؤلاء العراقيين الفاقدين للمال والعمل وغيرها من الأحباطات سأئلا العلي القدير ان يأخذ بأيديكم لنصرة كل العراقيين
مجاهد الخفاجي
2009-04-25
نبارك لكم جهودكم المثمرة طيلة اربع سنوات ..ونريد المزيد .ونتمنى لكم الشفاء والصحة ..والاهم المهم قضيتين يجب ان لايكون تنازل عنهما ..وهما اظهار مظلومية اهل البيت (ع) ..وفضح الارهاب التفكيري الذي داب في الارض الفساد بقتل اتباع اهل البيت )ع) ..وفي هذين الموضوعين مساهمة فعالة لنصرة ولي الله الاعظم بقية الله (عجل ) وهذا لوحده هو وسام الشرف ويكفي انه افضل وسام ..وايد الله تعالى كل العاملين الابرار في هذه الاعمال وحغظهم ونصرهم انه سميعا مجيب.
محمد عبد الوهاب الدليمي ديالى - بعقوبه
2009-04-03
مئة عام انشاء الله من التقدم والازدهار وتبقى شوكه بعيون الحاقدين ولكن اين خطبة الشيخ الجليل ليوم الجمعه المصادف 3/4/2009 نرجوا نشرها ولكم الشكر الجزيل ونقول للذين يضدوكم (موتوا بغيضكم )
الياسرية
2009-03-29
جميل تعليق الاخ سلام ولكن الاجمل ان لاترى بعين واحدة فوكالة انباء براثا كانت مع المالكي بقدر ماهو مع المظلومين لكن يا اخ سلام هل بقي المالكي على حاله فانظر الى قراراته المصالحة مع البعث المصالحة مع الارهابين عودة المجرمين من قيادات جيش صدام الهاربين وليس كما يدعي المصالحة مع البعثية فلا يوجد بعثي مطلوب والكل متواجديين في الجيش والشرطة ودوائر الحكومة ولم يهرب سوى المجرمين ونشكر فخر العراق السيد السيستاني دامت بركاته بالدعوة الى الدستور في قضية البعث الكافر وهو اجتثاث لا احتضان على حساب جراحاتنا
الياسرية
2009-03-29
يتمتع تيار شهيد المحراب بثقافةسياسية لايمتلكهافي العراق سوىالاكراد وهذادليل على كونهم هم اصحاب الجهاد والسياسة وغيرهم ليس لهم تاريخ يذكرلكن الاخ عدنان من هولندايبدوا انه لم يتابع الفضائيات فالمالكي ليس له برنامج في الانتخابات وانما بنىدعايته الانتخابية على سباب تيار شهيد المحراب والى هذا اليوم السنيد والعسكري والاديب والعبادي والمالكي يسبون تيار الحكيم ويتباكون على البعثية والجيش الصدامي المظلوم فالجيش وقيادته الغير ملطخة ايديهم بدماء شهدائنا عادوا للجيش والمجرمين هربوا ودولة القانون تبكي عليهم
رائد مهدي
2009-03-22
الى المشرفين والمسؤولين عن هذا الموقع الكريم اذا كنتم تدعون بانكم تمثلون جهة سياسية بحد ذاتها فان تغير مواقفكم وسياساتكم في النشر سيكون امر طبيعي جداً ولكنكم تدعون انكم تمثلون العراق او على الاقل المظلومين من ابناء العراق والذين باغلبهم من الشبعة ولنتكلم بصراحة والكرد ايضا بمختلف مذاهبهم ودياناتهم في هذه الحالة نقول لكم ان تكونوا منصفين وعادلين ولا تتاثرون باهواء واراء واملائات قادتكم السياسيين ان ما يزعجني كقارء لهذه الموقع ومنذ اكثر من سنتين واتابع الموقع بصورة يومية انكم وساكمل
محمود الشمري
2009-03-21
ارى ان الوكالة كانت الى فترة قبل الأستفتاء في الصف الأول بل وفي مقدمة المواقع الألكترونية أما بعد الأستفتاء فأعتقد أن الوكالة تمر بفترة تراجع ونكوص. اتمنى ان لاتطول فترة التراجع وأن تعود الوكالة لسابق عهدها من التألق المستند على فسحة رائعة من التنوع والحرية في الكتابات أصبحنا نفتقدهما بعد الأستفتاء. تحية للمشرفين على الوكالة ونحن نقدر حجم المسؤلية الملقاة على عواتقهم وحجم الضغوط التي يتعرضون لها ولكننا نعتقد ان الوكالة ستنهض من جديد لتتصدر المواقع وتعود كما كانت منبرا للتعبير الحر المعتدل
ابو حيدر المحمداوي
2009-03-21
نبارك لكم جهودكم في اعلاء صرحكم الاعلامي هذا كونه اصبح عالميا يتحدث عن مواضيع لم يستطيع الاخرون ورغم شهرته الحديث عنها وانا اعتقد لا يوجد اعلام مجرد حتى من فكرة او عقيدة لانه بصراحة نتاج انساني ولغاية انسانية من المستقل bbc ام قناة الحرة ام العربية ام cnn والبعض يفسر الموضوعية على ان تكون الامور رمادية لا سوداء اذا كانت بلون الليل البهيم ولا بيضاء اذا كانت كالحليب كونوا اوفياء لمبادئكم واطرحوا الامور بذكاء ودقة وصدق واعلموا ارضاء الجميع غاية لا تدرك
فائز
2009-03-11
قال الباقر(ع): أكثر أهل الجنة من البله! ويعني بدلك الناس الدين يعرفون الكثير ولكن لا يدققون في كل شيء مخافة الدخول في المراء أو سوء الظن أو الظلم! وافضل التعامل مع "براثا" بهدا المنهج! فالحقيقة ليس لبراثا منهج واضح حتى بعض التعليقات وهي مؤدبة ولا تثير اي حزازية تمسح حتى بعضها تخص البعث عام 63م فهنالك حساسية خاصة لدلك قلت ادا لايتضح أمرهم وهم زاهدون في الناس فلا تزعجهم وبدا الكثير يرسلون مقالاتهم الى صفحات اخرى مضطرين فقيود تلك اقل وأخشى ما أخشاه ان تتقوقعوا وفقكم الله لخير العراقيين هدانا اجمعي
الكوفي
2009-03-09
للاخوة المنتقدين وهذا من حقهم لكن هل سألتم انفسكم لماذا ركز السيد المالكي على تعديل الدستور ولماذا تحالف مع الخارجين على القانون ولماذا يصر على عودة البعثية ولماذا يحصل كل هذا بعد الانتخابات ولماذا فرط المالكي بحليفه الذي سانده ، اخوتي الاعزاء لنا معرفة كاملة بالاخوة في حزب الدعوة وقلنا بعد سقوط البعث الكافر ان نحسن الظن وننسى الماضي وساندناهم بكل قوة لكن عندما نشعر بالخيانة والاستهانة بدماء الشهداء فهذا ما لانقبله سواء على حزب الدعوة او المجلس الاعلى او اي جهة اخرى ، نصطف مع الحق اينما كان .
عدنان
2009-03-08
نبارك لوكالة انباء براثا والاخوة القائمين على هذا الموقع المفضل لدينا حلول العام الرابع وندعوا الله ان يوفقكم فى نشر الحقيقة كما عودتمونا دائما. لى تعليق بسيط..فقد لاحظنا منذ انتخابات مجالس المحافظات والموقع ينشر اخبار سلبية عن ائتلاف دولة القانون وقد يكون الموقع صريحا فى طرحه واثارته لمثل هذه المواضيع ولكن لماذا ندع ازلام النظام المقبور يتشفون بخلافاتنا بعد ان اراحنا الله من رؤؤس الطغيان الذين اذاقونا الامرين على مدى عقود من الزمن.. لماذا نترك حزب السيد رئيس الوزراء وحيدا فى الساحة ونحن نرى البعثيين وبقايا ازلام النظام المقبور يعيدون تجميع انفسهم وبدعم العربان واموال الوهابيين الانجاس ثم يحصل مايحصل وساعتها لن ينفع الندم.. لذا نامل ان يساعد الموقع فى تقديم الاقتراحات من اجل تقريب وجهات النظر وحل الخلافات التى هى ليست جوهرية بين ائتلاف دولة القانون والمجلس الاعلى من اجل قطع الطريق امام اعوان النظام المقبور ومموليهم من العربان اعداء شيعة ال البيت عليهم السلام. وشكرا لموقع براثا موقع الحقيقة على مدى السنوات الماضية.
عد الاعلى
2009-03-07
الاخ ابو طالب - العراق بامكانك ان تكتب ما تريد على صفحة الوورد ثم تعمل كوبي بيت وتنقلها بصفحة التعليقات وما تحتاج تتحدد بـ 500 حرف .
ابو طالب
2009-03-07
ملاحظة صغيرة الاخ سلام الف امبارك عليه عنده مجال هواية للكتابة اكثر من 500 كلمة واحنه لا ليش؟
ابو طالب
2009-03-07
لقد شخص الاخ( سلام ) ما يجول بخاطر الكثيرين ولكن لدي إضافة بسيطة, قال امير المؤمنين عليه السلام ( لا تنظر الى من قال وانظر الى ما قال) . أنا شيعي وأفتخر وأشكر الله على ذلك, ولكني ضد كل شيعي يستغل الشيعة لأغراض دنيوية, ومع كل فرد يريد مصلحة العراق أولا واخرا حتى وان خالفني بالدين او المذهب. ولكن التعصب الى حد تشويه الصورة بشتى الوسائل هذا ما ارفضه ويرفضه كل عاقل. واعلم يا أخ محسن انه (لا يصح إلا الصحيح) فعلي (ع) لم تزينه الخلافة بل زانها.وكما في الحديث(ابتغ لاخاك 70 عذرا قبل ان تسيء به الظن)
علي الياسري
2009-03-06
نبارك عامكم الرابع ولكم منا كل الود والاحترام000 واود ان اقول مايلي00 10 على الوكالة ان لاتهمل التعليقات مازالت تكتب في مقدمة موقعها ان التعليق يخص صاحبة00 20 يجب زيادة فسحة التعليق بأكثر من 500 حرف0030 اجد احيانا في مقالات الوكالة احاديث تؤدي الى البغضاء بين المذهب الواحد وهذا ما لانتمناه ان ينشر بهذه الطرق التي يتألم منها القارئ ليس لشيئ بل من اجل رص الصف وبالخصوص في هذه الظروف الصعبة والهجمة التكفيرية التي يمارسها اعداء ال البيت النبوه0 واخيرا ادعوا الله تعالى ان يهديدكم ويهدينا لما هو اصلح
محمد البصري
2009-03-05
السلام عليكم .نبارك للاخوه الاعزاء في موقع براثا لمناسبة حلول العام الرابع لانطلاقتها الميمونه وفقكم الله وسدد خطاكم لخدمة اسلامنا العزيز.
سلام
2009-03-05
الأخ العزيز محسن الجابري : أنا كنت متابعاً لوكالة أنباء براثا منذ اليوم الأول لافتتاحها وبقيت أتابعها طوال السنوات الأربع الماضية بحلوها ومرها وأعلم ما مررتم به من مواقف صعبة وهجمات شرسة في الوقت الذي تزداد فيه شعبية هذه الوكالة لصدقها . والآن بعد كل هذا المشوار الطويل الذي قطعتموه نلاحظ فجأة تغيراً في منهج الوكالة نتيجة خلاف المجلس الاعلى مع حزب الدعوة حتى اصبحت عيون الوكالة مسلطة بشدة على هذا الحزب لدرجة التهافت حتى بدأت الوكالة تخسر كثيراً من متابعيها وهذا ليس كلامي بل كلام الناس الذي يتداول هذه الأيام حتى رأينا من الوكالة محاولات كثيرة لتشويه صورة الانتخابات التي شاركنا جميعاً في إنجاحها وفرحنا لها سواء ربحنا أم خسرنا وحتى المواقف الرسمية للمجلس الأعلى قالت بنجاح الانتخابات مما جعل الشكوك تحوم حول أهداف حملة الوكالة . قلت يا أخ محسن بأنكم ساندتم المالكي في كثير من المواقف الصعبة ولا انكر ذلك نعم فعلتم ولكن ذلك حصل في وقت تلاقي المجلس الأعلى مع حزب الدعوة في الأهداف والمصالح وعندما كان الشيخ جلال الدين الصغير يمدح ويشيد بمواقف المالكي ولكن ما إن تغير موقف المجلس حتى تغير موقف الوكالة ، وأسألك يا أخ محسن هل أن جميع مواقف المالكي الحالية سيئة ؟ فلماذا لا تقفون معه في المواقف الجيدة ؟ أنا لا أعارض النقد ولكن لابد لكل إنسان من سلبيات وإيجابيات فهل كان المالكي ملاكاً وتحول فجأة إلى شيطان ؟ أنا لا أريد أن أفرض رأيي على الوكالة ولكن كتبت تعليقي هذا أو بالأحرى رسالتي لعدة أسباب هي : أولاً : وفائي لهذه الوكالة التي قضيت مشواراً طويلاً معها وكتبت لها في مثل هذا اليوم من الاعوام السابقة فأنا أستطيع مقاطعة الوكالة ولكني رأيت أن واجبي نحوها يحتم علي المشاركة . ثانياً : لأذكركم يا أخ محسن بأن من عدم المصلحة مخالفة الناس ، لا أريد أن تتخلوا عن رأيكم وتتراجعوا عن موقفكم ولكن لا تعلنوا حالة الحرب مع التيار السائد وكونوا مع الناس كما كنتم دائماً . ثالثاً : قلتم دائماً أنكم لا تتبعون للمجلس الأعلى ورفعتم شعار الاستقلال فأرجو أن تكونوا عند كلمتكم . واتمنى لكم التوفيق والنجاح في عامكم الرابع وأن تنظروا لتعليقي بجدية .
علي الغانم
2009-03-04
عراقنا امانة الله تعالى في اعناقنا ولن نتركه فريسة لمخالب الغادرين..ولنقف معا ضد كل انتهازي متلون وضد كل نفعي لايصغي لصوت الضمير..ولنحارب الازدواجية في مواقف الجميع وفقا لميزان الحق والباطل..بلا قناعات مسبقة او ميول تضر بالعدالة حسب تكليفنا الشرعي وما يمليه علينا انتسابنا للدين والمذهب والوطن..وكالتنا انصفت بمنهجها الاخلاقي الجميع وقد وضعت النقاط على الحروف وعلى مدى السنوات الثلاث الماضية لم نر منها الا خيرا ..وكلنا امل بالله تعالى ان يوفقكم ويسدد خطاكم ويحفظكم وكل الشرفاء ذخرا لعراقنا الاشم..
د.ليث العامري
2009-03-04
نشكر لكم هذا الجهد البناء والنفس الطيب تجاه اهلنا في العراق,كثير من المعلومات والحقائق المنشورة مهمة ساهمت في تصحيح افكار من هم في قلوبهم زيغ وكانت على ابصارهم غشاوة(فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشبه منه ابتغاء الفتنه وابتغاء تأويله ومايعلم تأويلهالا الله والراسخون في العلم) ...مع التقدير
احمد
2009-03-04
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اولا نبارك لكم العام الرابع لتأسيس هذا الفضاء الحر والمتألق وهذا ليس مدحا وانما هي الحقيقة التي ارها ويرها كثير من الاحرار ان كنت انا منهم الامر الاخر قبل ان ابتدا تعلقي على الموضوع لنا طلب عندكم هو ان اعطاء فجال اوسع بخانة التعبير هذه اي التعليق على الموضوع بزيادت الاحرف قليلا بالحقيقة هنا مواضيع مهمة جدا تحتاج الى تعليق واسع ولو ان خير الكلام ماقل ودل لكن مرات نتوسل بالحرف حتى يبقى ههه ونبدأ بحذف هذه الكلمة او تلك لتكملت التعليق مع الش
Ayad
2009-03-04
توضيح سهوا بالكتابة كتبت مرتين لعدم نشر وشكرا
Ayad
2009-03-03
حرسكم الله من كل مكروهومعذرة لزعلي سابقا لعدم نشر قسم من تعليقاتي لعدم نشر وانتم ابدا لم تقصروا مع اي احد بسبب سعة صدركم ووسع نظركم واشمل جميع الاخوة العاملين للجهود الطيبة اعلاء لكلمة الحق اريد ان اقول لاتؤاخوني لكتاباتي العديد من التعليقات والله لشدة حبي ببراثا وحرصا على بلدنا ومذهبنا والمضلومين ولا استطيع ارا ظلما فاسكت فلساكت عن الحق شيطان اخرس وحان الوقت لوقف الضالمين والمنافقين من اختطاف بلدنا وشعبنا لعشرات السنين الانسان بالفعل ليس الانتماء اسما فقط هدفنا رفع الضلم نشر المحبة تحياتي
Ayad
2009-03-03
الاخ العزيز سامي الجابري كل انسان مع الحق قولا وفعل هو اغلى واندر من اثمن كنوز الدنيا لان والله يواجه مصاعب جم وعظام ومظالم وظالمين ومنافقين وانواع عجيبة غريبة اولا الله يساعد قلوبكم للكم الهاءل من المصاعب والتحديات التي تتجاوزونها بشجاعة وذكاء وحكمة شيعية حقيقية والتي هي ترفعكم اكثر واكثر بنظرنا ومحبتنا لكم كاخوة نرفع راية الحق والدفاع عن المضلوم كما علمنا ابا الاحرار الامام الحسين ع مهما كلف الامر ولاتاخذ اهل الحق لومة لاءم وقلة سالكي طريق الحق تذكروا هذا ثم الف حمدا لله لنجاتكم من الحادث
Ali
2009-03-03
انظر من يهاجمك تعرف ماانت,, اذا كان من يهاجم هذه الوكاله عدنان الدليمي. محمد الدايني, موقع كتابات, البعثيين والصداميين , تكفيريوا تورا بورا,,, الشيوخ العوران في المهلكه السعوديه وانظر من يساندك تعرف من انت اكثر,, من يفق بجانبك , العراقيون الشرفاء. العراقيون المضطهدون, المسلمون المنصفون, ابناء الديانات الاخرى ,,ابناء الشهداء والمسجونين ,, الارامل , اليتامى,, فانظر اي شرف حزته واي كرامة حباك الله بها,, هذا موقعنا فاين منا غيرنا واكرر هذه المعلومه ان موقع براثا اكير موقع عراقي زيارة 35760850
د. قصي محبوبة
2009-03-03
نقدكم للأخطاء والممارسات هو عين الحكمة وهو ما لفت الانتباه الى وكالة براثا وتصفحها رغم أمتلاء الفضاء بعشرات الوكالات والمواقع . وهناك مقولة لتشرشل تقول (في أيام الكفاح يكون الموت مرةواحدة ونعرف أننا شهداء ، ولكن في السياسة يكون الموت أكثر من مرة ، والأصعب أننا لانكون شهداء ) ان مقارباتكم الفكرية مع أي تيار لاتمنع من تصحيح مسارة وأنتقاد ثلماته ، أنها تدل على سعة افق وتخصص وأخلاص . وهذا ما يحتاجة العراق . دمتم والى مزيد من التوفيق .
احمد الواسطي
2009-03-03
الاعلام الوطني حتى وان كان له انتماء حزبي فهو يجب ان لا يشذ عن الاجماع بمحاولته لم الشمل ورص الصفوف للمساهمة ببناء الوطن . هكذا رأينا وكالة براثا للأنباء من خلال اننا اصبحنا قراء دائمين لها وعلى مدار اليوم , لقد ساهمت الوكالة وبنجاح قل نظيرة في ترسيخ وتعميق وتثبيت العملية السياسة في العراق من خلال نشر الوعي الذي يستند على اسس علمية وطنية واضحة جلية لا لبس فيها ولا اشكال . لقدكانت معركة الوكالة حامية الوطيس مع اعداء العراق واعداء مستقبله الوضاء فكانت سيوفها تقطع اوصالهم وكانت رصاصاتها قاتلة لهم.
majdi hassan
2009-03-03
مع أعجابي بالفكرة، إلا أن العتب في المقال هو أن العين أصبحت ثاقبة في كل ما يخص المالكي حتى على مستوى الإشاعة.أنني أرى أن أي خطأ يصدر من المجلس أو الدعوة خصوصاً إذا كان ضد بعضهما يضر بالعملية السياسية ككل وليس الحزب فقط، وذلك لسبب بسيط هو أن في العراق أحزاب شكلية ليس لها هوية أو ثقل وقد تكون بعيدة عن العراق، أم المجلس والدعوة فمهما اختلفنا مع أي منهما فهما قطعة من العراق قدما الكثير للعراقيين، ولم يأتي الوقت بعد للمناوشات الاعلامية والتي يظهر حالياً أنها من طرف واحد. لك محبتي
ياسر رسول
2009-03-03
تحية طيبة اهنؤ كم بالعام الرابع للوكاله واتمنى من الله العلى القدير ان يلهمكم الصواب انه على كل شى قدير ومن يعظم شعائر الله فانها من تقوى القلوب {مَن كَانَ يُرِيدُ الْعِزَّةَ فَلِلَّهِ الْعِزَّةُ جَمِيعاً إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ وَالَّذِينَ يَمْكُرُونَ السَّيِّئَاتِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَكْرُ أُوْلَئِكَ هُوَ يَبُورُ) واحمد لله رب العالمين 3/3/2009
ابو مصطفــــــــــــــــــــــــى
2009-03-03
اولاُ اهنأكم في عامكم الرابع ياسيدي الجابري انت وكل العاملين في هذه الوكالة التي طالما اسعفتنا في تلك الايام الحرجة التي المت بنا . اما في خصوص تغيير موقفكم وسياستكم فألامر مكشوف للعيان لكن القليل ممن يتفهم هذا الطرح الذي طرحته فسر انت واخوتك بهذا الطريق الذي قل سالكوه كما عبر عنه امير المؤمنين ع لا تستوحشوا طريق الحق لقلت سالكيه . واطلب منك ان تتمعن بتاريخ جدك الذي جاورته، امير المؤمنين (ع) كيف ظلم من هذه الامة التي جهلت حقه. فسر على هذا النهج انت واخوتك ونحن معكم انشاء الله وهذه عقيدتنا .
آخر الاضافات
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك