رأي في الأحداث

عبوسي يقرأ من جديد في المفوضية العليا المستقلة للإنتخابات مقام: نحباني للو على شرف الفائزين ال(142) بالرقم السحري صفر في الانتخابات

7380 06:46:00 2009-02-25

لأول مرة في تاريخ الانتخابات الديمقراطية لالما في العالم يتفرد النموذج الذي طبقته المفوضية العليا المستقلة للإنتخابات في العراق، ففي العادة ينهزم منتخبون ويربح آخرون، وهي سجية الانتخابات المعتادة، وفي العادة أيضا أن يحصل بعض المرشحين على نسب متدنية، وهو أمر في غاية الطبيعية، أما أن يحصل المرشحون على صفر من الأصوات، فهو أمر فريد من نوعه لم يحصل لا في العراق، ولا في العالم الديمقراطي، فهذا المرشح المسكين الذي جهد نفسه ودائرته الاجتماعية يفترض أن يحصل ولو على صوته بمفرده، وهو أمر ندر ان يحصل فكل مرشح له قدر معين من العلاقات الاجتماعية يضم الأب والأخوة والعائلة فضلا عن الأصدقاء، أما أن تخرج النتائج ولا نجد له أي رقم وإنما يزين صفحته الانتخابية بالرقم الذهبي صفر!! فهذا لا يدل إلا على أن أمراً دبر بليل في هذه الانتخابات الشفافة جدا على حد قول الفائزين طبعا!!!

ففي يوم أمس ذهبت أتسكع على صفحة الانترنيت من بعد غياب عنه وحالة تصميمي على عدم الكتابة في شأن الانتخابات إلا بعد جلاء كامل للصورة، وهي صورة لا أخفي بأنها لحد الآن أصابتني بالكثير من القلق على مجريات الشأن الديمقراطي في العراق، وهو أمر سأبينه في مجموعة المقالات التي سأنشرها تباعا ، على أي حال وضعت الرحال عند موقع المفوضية ورجعت أقلب صفحات المرشحين المشتركين في الانتخابات المحلية، وقد كان لي صديقا قد رشح نفسه في احد القوائم وأحببت أن أرى كم حصل لأستخدم الرقم كبينة في مشاكساتي الكثيرة معه، ولكني صعقت حينما رأيت المسكين قد وضع في آخر قائمته وفاز بالرقم الذهبي (صفر)، حسبت أن الأمر لا يعدو خطئا، ولكن أثناء تقليبي لصفحات الموقع وإذا بي أجد نفسي منهمك في مراقبة من حصلوا على الرقم السحري، وإذا بي اجد أن مجموع أولاد الخايبة من المرشحين الذين حصلوا على هذا الرقم هم عدا ونقدا فقط 142 مرشحا!!! ما عدا من سقط في دائرة عدم الانتباه لهم وإن كنت أحسب أني قد دققت كثيرا في مجال تبين الدقة في هذا الصعيد

وقد توزعت الأرقام الصفروية (ولربما لأني أحصيتها في شهر صفر الخير!!) على الشكل التالي:

بغداد: 59 حالة فقط

الأنبار: 5

ديالى: 1.

صلاح الدين: 1

كربلاء: 15.

القادسية: 2

ميسان: 6.

بابل: 6

واسط: 11

النجف: 7.

المثنى: 5

ذي قار: 14

البصرة: 11

وقد أنجى الله الموصل من فخ الرقم السحري هذا.

لا أريد أن أبالغ في الوصف، فلربما بعضهم لم يصل إلى صندوق الاقتراع بسبب ضياع اسمه في سجل الناخبين، أسوة بأقرانه مما يفوق عدد ال10% من مجموع الناخبين أي ما يزيد على المليون ونصف ناخب لم يجد اسمه!! (وهذه فلتة أخرى من فلتات الدهر الخاص بالمفوضية العليا المستقلة للإنتخابات) واقتداء بي أنا أحد الذي لم يجد اسمه في السجل العتيد مع أني مشترك في كل الانتخابات، وقد شتمت من قبل إخواننا وأعزائنا في التيار الصدري لأنهم وجدوا اصبعي مزينا بزينة الحبر البنفسجي وعلقوا على جباهنا مصطلح الحناحنة (إذا صح التعبير حبيبي) وهو المصطلح الذي ميزونا به لأننا اشتراكنا في المارثون البطولي للإنتخابات عام 2005، وعلى أي حال يمكن أن لا يجده وبالنتيجة لا يصوت له أحدا.

ويمكن أن يكون قد ذهب لمركزه الانتخابي في الساعة العاشرة صباحا فوجد أن الاستمارات قد نفذت نتيجة الاقبال الشديد على الانتخابات (في بغداد النسبة تراوحت بين 31 ـ إلى 39%) في غالبية المراكز الانتخابية، وقد أضناه الوقوف بعد انتظار فقرر أن ينسحب خصوصا وأنه وجد أن مدير المدرسة والذي عين أسوة بمدراء المدارس التابعين لوزارة التربية الخزاعية كمدراء للمراكز الانتخابية قد أغلقوا الباب سريعا معلنين انتهاء الانتخابات في مركزهم مع قدر من الابتسامات التي ارتسمت على وجوه المراقبين الذين وجدوا انفسهم يكافؤون لجديتهم في المراقبة.

ويمكن أن يكون قد حرم من الوصول إلى المراكز الانتخابية لأن بعض المناطق منعت من الذهاب إلى مراكزها إلا مشيا خوفا من الحالة الأمنية، ومركزها يبعد عن المدينة مسافة 17 كيلو متر فقط كما حصل لأهالي مدينة القاسم في الحلة على سبيل المثال حينما أبلغوا بعد لأي وجهد أن مركزهم الانتخابي يقع في القرية الفلانية التي تبعد 17 كيلو فقط وذلك حرصا من المنظمين على أداء المرشحين لرياضة المشي!!! (وهذه ميزة أخرى من مزايا المفوضية العليا وانتخاباتها أن أهالي المدن يقترعون في مراكز ريفية) وربما هذا الأمر يعود إلى الرغبة في دعوة أهالي المدن إلى الهجرة المعاكسة للأرياف.

ولربما أخونا المرشح الصفراوي لم يسمع بأن رفع الحظر قد أعلن في الساعة الثانية لأن السيد رئيس الوزراء (حفظه الله ورعاه وكثر من فرضه للقانون) أمر ليلا أن يرفع الحظر في المحافظات ولكن دون تبليغ رسمي!!!!!!!! وبالنتيجة لم يجد الصفراوي مجالا للذهاب ومن ثم لتبقى النتيجة صفر لامعة ناصعة البياض لا تسر الناظرين.

ولربما يكون حظه عاثرا فيكون من أهل الكرادة الذين وجدوا أن غالبية أسماءهم قد تم ترحيلها إلى السيدية!!! أو أهل الشعلة قد وضعت مراكزهم في منطقة الغزالية شارع مدير الأمن العام وهما مناطق لأهل المنطقتين تمثل بؤرة إرهاب أو قلق، والمضحك أن أهل الكرادة محسوبون على مركز بغداد الانتخابي في الرصافة والسيدية تابعة للمركز الانتخابي في الكرخ. ومن هذه الأمثلة هناك الكثير من المضحك المبكي.

أقول ربما لهذا السبب أو ذاك لا يتمكن المرشح من أن يصل إلى صندوقه، ولكنه لم يسجل أي اعتراض، والعجيب أن الاعتراضات على هذه الأمور لم تسمع حسب علمي في يوم الانتخابات (وليس بعده) إلا عبر قناة الفرات والبقية كانت تمارس صمتا مقدسا بعد أن كان الجميع قد اصطف بصخب عجيب إلى جانب قائمة واحدة، وضد قائمة واحدة أيضا!! والأكثر عجبا أن الصف الاعلامي الإسلامي والبعثي والأمريكي والعربي الاقليمي كلهم مع شدة اختلاف فضائياتهم ولكنهم في الحملة الانتخابية كانوا متكاتفين بشكل مذهل!!!

كل هذه الأسباب ممكنة، ولكن بالله عليكم هل أن هذا الأمر يسري على الجميع من الذين فضل الله عليهم بنعمة الصفر الانتخابية؟

ألا يوجد لهم أرحاماً؟

ألا يوجد لهم أهلا؟

ألا يوجد لهم من يكن لهم بصداقة؟

هكذا أكتعون أبطحون أمنعون؟؟؟؟؟ (لحد يسألني عن معناها لأني أسمعها ولا أجيد فهمها وفقا لمنطق الإنتخابات التي تراها ولكن لا تفهم نتائجها).

ربما قصر فهمي يا أخوتي الأحبة الذين حرمني الأمريكيون من التواصل معهم بسبب اصابتي نتيجة ملاطفة صديقة منهم!! من سيارة الهمر العزيزة، ولكن هل من يبلغني كيف يمكن أن يبلغ لدينا هذا العدد الكبير من الصفراويين؟!!

وحتى لا أعيد الكرة مرة أخرى أشير وبعجالة إلى إن مجموع الذين حصلوا على صوت واحد فقط في مدينة بغداد لوحدها هم خمسون واحداً؟!!!

كل ما لا أتمناه أن لا نصاب بخيبة أمل صديقي العزيز في منطقة الدير في شمال البصرة والذي هاتفني مسرورا وقال: ذهبت اليوم أنا وأفراد منطقتي وعددنا خمسون شخصا وانتخبنا جميعنا قائمة واحدة فقط بلا خدش ولا تشويه، وكان يتحدث بتفائل كبير عن فوز القائمة، ولكنه عاد بعد أيام ووجد أن المركز الانتخابي الذي صوت فيه هو وما يقرب من ال 2500آلاف شخص لم تكن قائمته قد حظيت إلا ب14 فقط، مع العلم إن منطقته توالي تلك القائمة!!!

أين ذهبت الأصوات؟

من الذي صفر هذه، ونهب تلك؟

من الذي منع ها وحظر على ذاك؟

أسئلة يطرحها الجميع وجوابها دوما صحة الانتخابات التي يتحدث عنها الفائزون، ولا أدري لم يذكرني هذا الأمر بحجي راضي وعبوسي وطريقتهم القريدة في القراءة على شكل القراءة الخلدونية، ولكن وفق سياق نحباني للو!!!!

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
علي الشبلي
2009-03-05
كان الاجدر ان يعترض المرشحون انفسهم لا ان يعترض من يهوي المشاكسة على حساب تطور الوضع السياسي في البلد
ياسر رسول
2009-03-02
تحية طيبة اشكركم على هذا الايضاح واتمنى لكم الموفقيه وقول الحقيقه وهذا هو السبب بتمسكنا بهذه الوكاله والحمد لله رب العالمين
ياسر رسول
2009-03-01
تحية طيبة اثار استغرابى على ماكتبتموه بخصوص الصفر حيث قلتم بان بعض الكيانات لم تحصل الاعلى صفر من الاصوات والواقع هو غير ذلك ان كل المشتركين فى الانتخابات قد حصلوا على الاصوات الاان بعضهم لم يصل الى القاسم المشترك وبذلك لم يحصل على مقعد ولدى اطلاعى على الجداول لم ار ماذكرتموه وللاخذ نموذج من الجدول الذى نشرته المفوضيه ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ المحافظه رقم الكيان اسم الكيــــــــــــــــان عدد الاصوات عدد المقاعد بغداد 302 ائتلاف دولة القــــــــــانون 641925 28 بغداد 481 الحركه الشعبيه العراقيه 224 0 حيث اشترك فى انتخابات محافظة بغداد 106 بين مكون وائتلاف فاز بالمقاعد 9 ولم يحصل الباقين على المقاعد حيث يبدا الجدول بالذى ذكر اعلاه وينتهى بالحركه الشعبيه وعددهم 106 والجدول مرتب تنازليا بعدد الاصوات فلم اجد الصفر فى ذلك واظن ان كاتب المقال ذهب الى حقل عدد المقاعد ارجو ان تنتبهو لذلك واعيدوا النظر واشكركم بغداد 1/3/2009 من الوكالة: حبيبي ياسر حفظك الله ورعاك لا يتحدث الكاتب عن صفر للقائمة وإنما للمرشح وهو أحد أعضاء القائمة والأرقام التي أشار إليها تمت مراجعتها من قبلنا وقد وجدناها دقيقة جدا
Ayad
2009-02-27
الادلة كثيرة وشهود عيان ايضا يعني شجون من بعد شجون قسم يقول لتقرا اخبار لان قهر وسوف تتعب نفسيا لكن نشوف بلدنا يغرق مرة ثانية وثالثة يعني الى متى وهذا بلدنا طبعا ننقهر نريد نغير للوضع الطبيعي ولو مرة نريد اعدام الارهابيين وسجن السراق والمفسدين ليتنفس البلد الصعداء الى متى شعبنا معذبين ومهجرين داخليا وخارج ومعذبين واطفال فقرة بالشوارع ويتامى والجنوب واهل الاهوار ببرنامج محرومين من ابسط ممتلكات وحقوق الانسان والله بكيت عليهم شنو هل جبال وبحور الضلم بالعراق والبعثية الان بفضل حكومتهم تفرعنوا وسفات
علي الفتلاوي
2009-02-26
انا اشكر صاحب المقال على هذه المقالة ولكن اود اضافة موضوع وهو ان احد المرشحات واسمها اهداف قد انسحبت قبل اشهر من الانتخابات ولم تكن مشمولة بالتصويت وظهر اسمها في النتائج بانها حصدت 20 صوتا فكيف حصل هذا مع العلم ان القائمة التي رشحتها قد فاتحت المفوضية بان المرشحة اهداف قد انسحبت ويجب شطب اسمها وتم شطب اسمها ولم يظهر اسمها في اسماء المرشحين ولكن عند الاطلاع على اصوات كل مرشح يوم امس وجدت انها حصلت على 20 صوت /عرب وين طنبوره وين
احمد حسين
2009-02-26
عاجل...عاجل....عاجل مكرمة رئيس الوزراء(حماه الله وسماه) تم الايعاز الى المفوضية العليا المستغلة للانتخابات بتكريم الاشخاص الذين حصلوا على الصفر بان يعطوا خمس اصوات قرار كالذي يعطى للطلب الذي يعبر الخمسة والاربعون بالامتحان. ان ظاهرة الصفر في الانتخابات تعد من الظواهر الحضارية جدا ولاول مرة في العالم وان دلت على شيء فانها تدل على وعي المرشحين. حيث ان المرشح الذي حصل على الصفر معناه انه راى في نفسه انه ليس اهلا لهذا المنصب فامتنع حتى هو عن التصويت لنفسه..... والله مضحك مبكي
الكوفي
2009-02-25
الاخ بديع السعيدي الجواب على سؤالك ليس بالصعب من تصفح تاريخ العراق بدقة يعرف مايجري وما جرى وسيجري ، هنالك الكثير من المواقف والنتائج في الانتخابات تثير الدهشة لكن عندما نقرأ التاريخ يحدثنا عن احذاث وقعت وهذا ليس ببعيد عن ذاك ،ما اثار انتباهي في الانتخابات حرص المواطن على الامن متناسيا باقي الجوانب بدليل التصويت للمالكي واعتبروه هو من فرض الامن ، لم يفرض الامن الا بضرب حصون جيش مقتدى وهذه حقيقة واضحة وجلية ، السؤال المحير مالسبب الحقيقي وراء التحالف مع من تسببوا في القتل والدمار والتخريب ؟؟؟؟؟؟؟
بديع السعيدي
2009-02-25
اكو مثل يقوله ويردده العراقيون دائما-شليله وضايع راسها -الظاهر العراق الان مثل شليله وضايع راسها مانعرف ماهو الصحيح وما هو الغلط فمرة يقولون عن الغلط الذي نراه نحن خطا بانه صحيحا وعن الصحيح الذي نجاهد من اجله ونعرف صحته وصوابه مئة بالمئه يقولون عنه انه غلط -فيا عالم الا من حكيم يفتينا ويعلل لنا هذه المتناقضات التي نراها والتي لايمكن لاحد ان يصدقها او يتقبلها العقل مع الاسف الهذه الدرجه وصل الاستهتار بمشاعر العراقيين وخاصة البسطاء منهم من قبل الذين وثقوا بهم واوصلوهم لهذه المناصب فلك الله ياعراق
آخر الاضافات
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حسن الخفاجي : الحفيد يقول للجد سر على درب الحسين عليه السلام ممهداً للظهور الشريف وانا سأكمل المسير على نفس ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
عادل العنبكي : رضوان الله تعالى على روح عزيز العراق سماحة حجة الإسلام والمسلمين العلامة المجاهد عبد العزيز الحكيم قدس ...
الموضوع :
بالصور ... احياء الذكرى الخامسة عشرة لرحيل عزيز العراق
يوسف عبدالله : احسنتم وبارك الله فيكم. السلام عليك يا موسى الكاظم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
زينب حميد : اللهم صل على محمد وآل محمد وبحق محمد وآل محمد وبحق باب الحوائج موسى بن جعفر وبحق ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
دلير محمد فتاح/ميرزا : التجات الى ايران بداية عام ۱۹۸۲ وتمت بعدها مصادرة داري في قضاء جمجمال وتم بيع الاثاث بالمزاد ...
الموضوع :
تعويض العراقيين المتضررين من حروب وجرائم النظام البائد
almajahi : نحن السجناء السياسين في العراق نحتاج الى تدخلكم لاعادة حقوقنا المنصوص عليها في الدستور العراقي..والذي تم التصويت ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
جبارعبدالزهرة العبودي : لقد قتل النواصب في هذه المنطقة الكثير من الشيعة حيث كانوا ينصبون كمائنا على الطريق العام وياخذون ...
الموضوع :
حركة السفياني من بلاد الروم إلى العراق
ابو كرار : السلام عليكم احسنتم التوضيح وبارك الله في جهودكم ياليت تعطي معنى لكلمة سكوبس هل يوجد لها معنى ...
الموضوع :
وضحكوا علينا وقالوا النشر لايكون الا في سكوبس Scopus
ابو حسنين : شيخنا العزيز الله يحفظك ويخليك بهذا زمنا الاغبر اكو خطيب مؤهل ان يحمل فكر اسلامي محمدي وحسيني ...
الموضوع :
الشيخ جلال الدين الصغير يتحدث عن المنبر الحسيني ومسؤولية التصدي للغزو الفكري والحرب الناعمة على هويتنا الإسلامية
حسين عبد الكريم جعفر المقهوي : عني وعن والدي ووالدتي وأولادها واختي وأخي ...
الموضوع :
رسالة الى سيدتي زينب الكبرى
فيسبوك