الأخبار

اضحك مع المحافظين الجدد .... محافظ كربلاء ( مثل الاطرش بالزفه ) لا يعرف شيئا عن المشاريع والاستثمارات في المدينة ودولة رئيس الوزراء نوري المالكي هو المتحكم بالمحافظة


ابدى محافظ كربلاء امال الدين الهر استغرابه من دفع 42 مليون دولار الى الشركة الفرنسية من اجل تصميم مطار الفرات الاوسط من قبل الحكومة المحلية في كربلاء .

واضاف الهر لمراسل (واع) اننا" نسجل اعتراضنا على دفع هذا المبلغ من ميزانية المدينة ،مشيراً الى اننا كحكومة محلية لم نوافق على دفع مبلغ 2مليون دولار خلال الفترة الماضية من ميزانية المدينة كون المدينة بحاجة لكثير من المشاريع المهمة والحيوية ، والان نتفاجئ ان المبلغ يصبح 42 مليون دولار ،

والطريف بالامر ان الهر على الرغم من كونه محافظا للمدينة الا انه لا يعرف شيئا عن المشاريع والاستثمارات التي تعقد  فيها لكون حكومة المركز برئاسة نوري المالكي هي التي تتحكم بهذه الامور من بغداد بدليل ان الهر يقول " اننا سمعنا من خلال وسائل الاعلام خلال الايام الماضية بانه تم احالته لشركة فرنسية وعند لقائنا برئيس الوزراء تم مناقشة هذا الموضوع وكان مقترحنا بان يحال هذا المشروع على شركات استثمارية بدلا من تكليف مدينة كربلاء هذا المبالغ الكبيرة التي هي بحاجة لها " .

يا دولة رئيس الوزراء هل هذه ديمقراطية ام ديكتاتورية ؟؟؟

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الحر
2010-06-17
اليس من الجميل ان يكون في كل محافظة من محافظات العراق مطار وتطور وسائل النقل من خلال انشائها اضافة لزيادة وارداد كل محافظة وانتعاش الحركة السياحية وتحريك اليد العاملة ورفع المستوى الاقتصادي للفرد العراقي بدل البطالة وانتشار الجريمة والتسول اليس انشاء المطارات يعتبر منجز حضاري يرفع من العراق بين الدول فاتقوا الله فيما تقولون والسلام .
هاشم الشريفي /البصرة
2009-09-13
اعانكم الله يااهالي كربلاء على هكذا حكومة محلية فالذي يجري عندكم هو نفس الاسلوب والسياسة المتبعة عندنا في محافضة البصرة
زيــــــد مغير
2009-09-13
أخي عمر ..اعتذر لكم شديد الأعتذار ...وللأخ رائد ...كان تسرع مني ...وفقكم الله لطرح كل ما يخدم الوطن الغالي ...رمضان المبارك للجميع وإنشاء الله من العايدين بالخير والتوفيق
عمر عبد الله حسن
2009-09-13
اخي العزيز زيد ان ما اراده الاخ رائد هو مطار بين المدينتين المقدستين مو على الشارع العام ويا كثر اراضي قابل احنه من جماعته همشنا اروحلك فدو تقبل حبي وتحياتي ورمضان كريم عليك وعلى امة محمد
زيــــــد مغير
2009-09-12
أخي رائد مهدي ..بعد التحية ..لم اكن أريد المطار على الطريق العام , كي تنحصر مساحة المطار في مجال ضيق..أرجوك أرسمها هندسيا ً ثانيا ً مطار أوهير في شيكاغو هو ثاني أكبر مطار في أميريكا يقع على مساحة 15 كم مربع...والسلام عليكم
رائد مهدي
2009-09-12
يا اخي زيد مغير ان هذه من مهازل اخر الزمان والله المسافة بين كربلاء والنجف هي 70 كيلو متر منتصف المسافة يكون 35 كيلو متر في اكبر مدن العالم تكون المطارات تقريبا بنفس هذا البعد عن المدن بدل انشاء مطارين وتشتيت الطيران وضياع الاموال الطائلة لان الطائرات لن تاتي مملوءة اضافة الى الخدمات والمصاريف الضخمة التي يتطلبها كل مطار كان بالاجدى عمل سكة حديد وقطار سريع بين المدينتين حيث يقطع المسافة بين المطار وكل من المدينتين بحوالي نصف ساعة اذا كانت سرعة القطار 70 كيلو متر و15 دقيقة اذا كانت سرعته 140
جمال ملاقره‌
2009-09-12
مشکلة هؤلاء المفسدون هي إيجاد أبواب الصرف وليس إلا. دولة صغيرة مثل هولندا (خمسة وخمسون ألف کيلومتر مربع لاغير) تزيد دخلها على دخل 21 دولة عربية مجتمعة، لکن في طول وعرض البلاد لاتوجد قصر فخم واحد مثل قصور شيوخ الفساد في العراق وبالمقابل لا توجد مزرعة واحدة لم تصلها طريق مبلط رغم عدم وجود النفط فيها. هذا ناهيك عن غاز المسال ،خط الإنترنيت...إلخ من الخدمات البلدية. عراقنا هذا يصير في الإتجاه‌ المعاکس، لاتستغربوا لو تکلموا المسؤولين عن مشروع إرسال قمر صناعي إلى الفضاء الخارجي!!!!!
army
2009-09-12
لم يدخل لي الشك يوماً بحزب الدعوة الا عندما نصب عقيل الخزعلي محافظأً لكربلاء سابقاً. فعقيل الخزعلي محكوم بجناية مخلة بالشرف عندما كان طبيب وتستر على جريمة قتل وبين ليلة وضحاها اصبح من المطاردين سياسياً بل وقيادي سياسي ومحافظ لمدينة من اقدس المدن العراقية . خلي شنشوف بعد وبعد . جا الى ......وين مصيره
عيون ساهرة
2009-09-12
علي محسن راضي صير محافظ انت يمكن المحافظة امورهه تصير احسن ..ولك خلي الله بين عينك واحجي .... وقفوهم انهم مسؤولون
عمر عبد الله حسن
2009-09-12
حبيبي زيد مغير شلون يصير الغف و يقولون دولة قانون ما علينه محافظ كربلاء المقدسه حاطه على الله وطيبين وهيه تمشي الك الله يا عراق
زيــــــد مغير
2009-09-12
بالنسبة للمطار ...!!!!! أنا استغرب لماذا مطار في كربلاء وآخر في النجف....؟؟؟؟ من الأفضل أن يكون مطار واحد بين مدينتي النجف وكربلاء في منتصف الطريق بين المدينتين ..كيف سيكون شكل المطار لو جمعت مالية المطارين في مطار واحد
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك