الأخبار

إفراج مبكر محتمل عن الصحفي منتظر الزيدي

962 09:54:00 2009-09-12

رجح محامي الصحفي العراقي منتظر الزيدي، الذي ألقى حذاءه على الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش، أثناء مؤتمر صحفي في ديسمبر/كانون الأول الماضي، أن موكله قد يطلق سراحه الأسبوع المقبل، قبيل إكمال عقوبته.

وكانت محكمة التمييز الاتحادية، قد خفضت في إبريل/نيسان خفض الحكم على الزيدي من ثلاث سنوات إلى سنة واحدة.

وقال المحامي ضياء السعدي، رئيس هيئة الدفاع عن الزيدي، إن السلطات العراقية لم تتخذ قراراً بعد بشأن التماس تقدم به قبل شهرين لطلب الإفراج عن موكله، ويتيح القانون العراقي "الإفراج المشروط" عن المعتقلين بعد قضاء ثلاثة أرباع فترة العقوبة شريطة "السلوك الجيد" أثناء فترة الاعتقال.

وفي 11 مارس/ آذار أصدرت المحكمة الجنائية حكماً بالسجن ثلاث سنوات على الزيدي خفضت في إبريل/نيسان إلى عام واحد.

والزيدي معتقل لدى السلطات العراقية منذ 14 ديسمبر/كانون الأول لرميه فردتي حذائه باتجاه الرئيس الأمريكي السابق خلال زيارته الوداعية للعراق في الثالث عشر من ديسمبر/كانون الأول الماضي.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
رائد مهدي
2009-09-12
مهزلة يطلع من السجن والله مهزلة هذا خرج من السجن كدعاية انتخابية للاحزاب الهمجية والقتلة والسفاحين حيث يعمل كدعاية انتخابية لهم
ابو سرحان
2009-09-12
لو كان الواقف الى جانب الرئيس الامريكي هو طارق الهاشمي اوصالح المطلك او الدليمي وليس نوري المالكي فهل يتجرا هذا (الادب سز) على القيام بفعلته اللاعربية واللااسلامية ..الجواب كلا
محمد الكعبي
2009-09-12
جميع الارهابيين والبعثيين واهل تكريت ابتهجو بفعل منتظر الزيدي برمي فردتي حذائه على بوش والمالكي وفي ضيافة العراق وكان مكافئة فعله هو تخفيض الحكم الصادر بحقه الى سنة واحدة ومن ثم امكانية الافراج عنه وكذلك حصوله على دار سكنى هدية من اصحاب سوء انه حلم يتحقق له لان الالاف من العراقيين لايجدون جدارا يحتمون بضله يبدو ان الزمن اصبح للمشاكسين وارباب السوابق والخيرين والشرفاء لامكان لهم
بصراحة عاريه
2009-09-12
رب ضارة نافعه ان ردود الفعل بعد نضال الزيدي الفراغي أطهر عقولاتكتفي بالشعارات كنصب حذاءضخم على مسلة مزركشة ضخمه وأخذالوفود والطلاب لزيارتها؟ بينما لم يفكروابمسيرات تحتج على الرغاليين والذباحة المهجرين وتهزيمهم المخزي ليواصلوادنسهم عبرالحدودبمفخخات شاحنية هيدوجينية بعدسيارات مايكرو وأحزمة ديرزورية لو صرف التكريتيون مئات دولاراتهم للنصب الحذائي الضخم في توعية المفخخين الجلاوزة الجلادين وردعهم لكان أشوه وأطيب وأنفع ولأنقذواربمارضيع تازة الناحب 3 أيام تحت الانقاض ربمايحوروانصبهم الى رضيع هل؟
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك