الأخبار

المالكي يطلب رسميا من مجلس الامن الدولي انشاء لجنة تحقيقة بخصوص تفجيرات بغداد الدامية


طلب رئيس الوزراء نوري المالكي رسميا من مجلس الامن الدولي اجراء تحقيق في تفجيرات بغداد الدامية. وفي رسالة للمالكي أحالها مكتب الامين العام للامم المتحدة بان كي مون الى مجلس الامن طلب المالكي انشاء لجنة تحقيق دولية مستقلة.

وقال المالكي في الرسالة ان نطاق وطبيعة هذه الجرائم يستدعيان تحقيقا خارج نطاق النظام القانوني العراقي ومحاكمة الجناة امام محكمة جنائية دولية خاصة.  معربا عن اعتقاده بان جرائم منظمة بمثل هذا الحجم والتعقيد ما كان يمكن تخطيطها وتمويلها وتنفيذها بدون دعم من قوى واطراف خارجية.

رئيس الوزراء العراقي اكد ان الهجمات تصل الى مستوى جرائم ابادة وجرائم ضد الانسانية يعاقب عليها القانون الدولي.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
علي
2009-09-05
يجب فتح ملف الارهاب على مصراعية وومطالبة الدول بالتعويضات ايضا كذلك الكشف عن التفجيرات اليومية التي حدثت في الكرادة والصدر والكاظمية وتفجيرات البرلمان وجسر الصرافية والنجف والكوفة و كربلاء والموصل وحديثة وتفجيرات مرقد الامامين في سامراء ومحاسبة القنوات الاعلامية المحرضة على الارهاب والتي تقوم يوميا بفبركت الاعلام وتصورة لنا على انة مقاومة ومقاومة المحتل ومقاومة شريفة وغيرها من تسميات قتل العراقيون وبالجملة في الاسواق وعمال المسطرة والكراجات اظربوهم ولا تتركوا لهم اي مكان هؤلاء حثالات دولهم
خوش ولد
2009-09-05
وصيتي الى الحكومة العراقية ان تفتح عيونها زين على الاهابيين المحجوزين لديها والذين هم مصدر المعلومات والادله على ادانه الدول الراعيه للارهاب ... احذروا من عمليات الفرار الجماعي او القتل داخل السجون ازرعوا عناصركم بينهم راقبوهم جيدا فالعملاء بينكم وسيسعون لتصفية مصادر معلوماتكم في المحكمه الدوليه التي ستنشأ لكشف المستور لاتأخذوا تهديدات من يريد ان يهدد بكشف كل المستور فوالله ان وراءنا موقف عظيم امام الله يوم الحشر ... تذكروا ذلك جيدا فالعراق وابنائه امانه في اعناقكم ومن الله العون والتوفيق
الشهاب الثاقب - الدنمارك
2009-09-05
الحقيقة أنه ليست فقط تفجيرات وزارتي الخارجية والمالية خطيرة ولعبة دولية وأعرابية بل كل المسلسل الدامي الذي يقع يوميا في عراقنا الجريح وعلى مدى سنوات يشارك بانتاجه الحكومات الاعرابية التي تغذي الارهاب فكريا وماليا ومعنويا وهذه الحكومات ليست قاصرة على سوريا بل أولا:الاردن وفيها يتجمع أقزام البعث الخايس ويخططون للارهاب! ومصر أسيرة حاكمها الفرعون اللامبارك حاضنة الموتورين و المؤسستين الارهابيتين التوءمين السعودية-الوهابية وصديم الصغير حاكم اليمن وأمراء العمالة والفجور في دويلات الخليج ! كلهم مسؤولون
army
2009-09-05
معالي دولة رئيس الوزراء الموقر تحية طيبة بعد طلبكم الى الامم المتحدة وهو مطلب عراقي عليكم اليوم بالضرب بيد من حديد لكل من يحاول زعزعة واستقرار العراق وعليكم بمن تعرفونهم ولديكم الادلة والمؤشرات عليهم لتستخدموا صلاحياتكم بفتح التحقيقات بشانهم واحالتهم للقضاء دون تردد ما دام ما تقومون به حق وحق مشروع لتفادي المزيد من الاجرام البعثي ضد الامنين فلا تترددوا فبعد الاربعاء في بغداد هاهي المفخخات والعبوات ترسل الى المحافظات والاقضية فالعدو لن يتوقف دون ردع قوي وفق القانون وحكم القضاء . والسلام
Mohamed
2009-09-05
في بداية الحرب وعندما بدأت التفجيرات كانت تنسب تلك التفجيرات إلى القاعدة ومايسمى بالمقاومة، وعندما ثار أهل السنة على القاعدة ونظفوا مدنهم منها بات واضحا أن التخريب المنظم والأمكانية الهائلة للتخريب والأموال التي تنفق في سبيل إستمرارها، إنما هي ليست مجرد مقاومة من بعض الذين يعادون الحكومة من أزلام النظام السابق وإنما هناك دول تسعى للتدخل من أجل تغيير وقلب النظام الجديد، وذلك بالتخطيط لأبادة شعب كامل ،لذلك يجب أن تعنون تلك الدول وتوضع لها حدود من قبل الأمم المتحدة وتصنيفها على إنها دول داعمة للأرهاب ووصم هذه الدول بالأرهابية له وقع لايتمناه أي رئيس أو أي شعب لذلك فقد جن جنون تلك الدول عندما علموا أن الحكومة ستشتكيهم إلى مجلس الأمن. وأنا أعتقد أن هذه المسألة ستوقف الأرهاب في العراق إعتماداً على مدى جدية حكومتنا في المضي في هذا الأمر. وماعليها إلاّ أن تجمع أدلة من إعترافات الأرهابيين أنفسهم، وإعطاء أدلة على المواقف السلبية التي تتخذها تلك الدول تجاه الحكومة الجديدة في العراق، مثال على ذلك رفض الملك السعودي لأستقبال المالكي، أو نية ليبيا نصب تمثال صدام في طرابلس، أو إيواء سوريا لمخططي تفجيرات الأربعاء وتوفير مراكز لتدريبهم أو قطع المياه أو عدم تنازل بعض الدول عن ديونها وفي المقابل ضخ أموال لتخريب العراق
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك