الأخبار

المالكي: العراق لا يسمح بأي تدخل في شؤونه الداخلية


أكد رئيس الوزراء نوري المالكي لوفد من الكونغرس الأميركي التقاه في بغداد اليوم الجمعة حرص حكومته على تكوين أفضل العلاقات مع دول المنطقة وجميع دول العالم على أساس المصالح المشتركة والاحترام المتبادل.

وشدد المالكي في اللقاء الذي حضره سفير الولايات المتحدة في بغداد كريستوفر هل، على أن بغداد لا تسمح بأي تدخل في شؤون العراق الداخلية مثلما تحرص دائماً على عدم التدخل في شؤون الآخرين، وفقا لبيان صدر عن مكتبه اليوم الجمعة.

ومضى المالكي إلى القول إن الطائفية انتهت في العراق، مشددا على ضرورة اعتماد الخيار الديمقراطي والمشروع الوطني في الانتخابات المقبلة لأنه السبيل الوحيد لعبور العراقيين إلى بر الأمان، حسب تعبيره.

ونقل البيان عن أعضاء الوفد إدانتهم واستنكارهم للتفجيرات الأخيرة في بغداد، مجددين التزام الولايات المتحدة بتفيذ الاتفاقية الأمنية مع بغداد ودعمها للحكومة العراقية. 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
عليوي
2009-09-05
صدك بلله ؟ماذا تسمي فتاوي وارسال المجرمين لاباده الشيعه وماذا تقول عن سوريه والمجرمين العندها والاردن الحاضنه للمجرمين .لماذا لاتدخلون مع الائتلاف .لماذا واقف ضد اعدام علي الكيمياوي والذي معه جريمته ماصارت مثل السلطان .بالمحكمه وبكل صلافه ينبح ويقول لو عادت الايام افعل نفس الشء ماذا وراء تاخيره؟وانت مابقى لك مده وترحل فلماذا التاخير بالمجرمين مثل الكيمياوي.؟
army
2009-09-04
عذراً معالي دولة رئيس الوزراء نحن واثقين من قولك وفعلك بعدم السماح لكائن من يكون في التدخل في شؤون العراق الداخلية لكن هناك نقطة لاتزال تحير الكثيرين فهل هو حلمك وصبرك على بعض من تلد مناصب عليا في المضي في جعل العراق ساحة مفتوحة للتدخل في شؤونه الداخلية وخصوصاً من بعض الدول العروبية المتعربة . لامجال ولاوقت تبقى اضرب بيد من حديد على رؤوس هؤلاء فهم اليوم مهزوزين مهزومين ان شاء الله. وقد تسمع في القريب العاجل هروب نائب رئيس الجمهورية طارق المشهداني فلا تستغرب لانه حال الحثالة والمجرمين.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك