الأخبار

نائب رئيس الجمهورية عادل عبد المهدي: استهداف وزارة الخارجية استهداف للسيادة العراقية


تفقد نائب رئيس الجمهورية عادل عبد المهدي، الاربعاء 26-8-2009 ، مبنى وزارة الخارجية والاضرار التي لحقت بها اثر العمل الاجرامي الذي استهدفها يوم الاربعاء الماضي، حيث كان في استقبال فخامته وزير الخارجية هوشيار زيباري و وكلاء الوزارة .وجرى خلال اللقاء تدارس الاوضاع السياسية والتطورات الأمنية الأخيرة والتفجيرات التي استهدفت مؤسسات الدولة ومنها وزارة الخارجية. واكد نائب رئيس الجمهورية أهمية تفعيل مشروع انشاء محكمة دولية لمقاضاة ومحاكمة مرتكبي جرائم الحرب في العراق حسب ما تنص عليه المعاهدات الدولية ومنها معاهدة عام 1948.كما قدم فخامة النائب تعازيه الحارة لذوي شهداء الوزارة، مشيراً الى ان استهداف وزارة الخارجية هو استهداف للسيادة العراقية و لتخريب العلاقات مع دول الجوار.من جانبه اكد وزير الخارجية ان ما حدث يوم الاربعاء كان كارثة انسانية كبيرة، وان وزارة الخارجية ستبذل قصارى الجهود الدبلوماسية للاتصال بالمنظمات الدولية لحماية المدنيين العراقيين ومتابعة مشروع المحكمة الجزائية التي تختص بمحاكمة مرتكبي جرائم الحرب.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
منذر النهر
2009-08-28
صدام المقبور حشد جيش قوامه قرابة المليون وجلهم شيعة لمحاربة إيران إعتداءً عليها. أنتم يامن تحكمون الأن لاتستطيعون أن تجندون ليس سني واحد بل شيعي واحد ضد سوريا لكي يدافع عن بلدنا( حقا وليس إعتداءً)، لأن المفخخات تملأ شوارعنا منذ سقوط الطاغية ولحد اللحظة . ألا تشعرون بالخجل من إستغلالكم لهذه المناصب وأنتم غير جديرين بها
قيس
2009-08-27
الحمد لله الذي جعل من الاربعاء الاسود وسيلة لتحريك الحكومة على كل المستويات بعد ان استهدفهم الارهابيون في عقر دوائرهم. الحمد لله على هذا التحرك المتاخر جدا بعد ان نزف الشعب دماء لستة سنوات. نسال الله تعالى ان تستمر الحكومة العراقية بالضغط على مجلس الامن لتشكيل محكمة دولية قبل ان يبعث المجرمون في السعودية وسوريا والاردن ومصر عمر موسى رئيس الجامعة العربية ليخدع حكومتنا ويستعمل عامل الوقت حتى ينسى العراقيون الجريمة.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك