الأخبار

سياسي عراقي يعزو تكثيف الارهابيين لعمليات التفجيرات الاخيرة الى تغلغل بعثيين الى الاجهزة الامنية بعد دمج الصحوات فيها


وصف السياسي والاعلامي ازهر الخفاجي التفجيرات التي وقعت في بغداد يوم الجمعة الماضي بانها" نتاج عدة عوامل داخلية وخارجية , منها تنفيذ مشروع دمج عناصر الصحوة في بغداد في الاجهزة الامنية " . واضاف : " ان المسؤولين اكدوا انهم يفرضون خطة امنية صارمة في بغداد , فاذا كان الامر كما يدعي هؤلاء , فان اي تنظيم لايستطيع اختراق الاحزمة الامنية والحواجز , الا اذا كانت تعتمد على عناصر نجحت في اختراق الاجهزة الامنية , وهذا الاحتراق تم وبنجاح بعد اصرار الجيش الاميركي على دمج عناصر من مجالس الصحوة واغلبهم من البعثيين والطائفيين في بغداد في الاجهزة الامنية ".

وحذر الخفاجي من ان تكثيف الاتصالات السعودية مع البعثيين والطائفيين التكفيريين في الشهور الاربعة الماضية والابصالات الاميركية مع البعثيين والسنة الطائفيين في استانبول ينذر بدورة عنف دامية تستهدف العراقيين وخاصة الشيعة وتمهد لابتزاز حكومة المالكي لتقديم مزيد من التنازلات ".

بغداد- شبكة الاخبار العالمية

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
Army
2009-08-03
المسالة تحتاج الى حركة مسلحة وليس الى كلام . فمن سيكون معي
طاهر عباس
2009-08-03
ليس بالضرورة ان يكونوا بعثيين بل هناك الكثير من ضعاف النفوس في الاجهزة الامنية مستعدين لتمرير سيارة مفخخة او عبوة مقابل مبلغ من المال ! وماسرقة مصرف الزوية وغيره من المصارف اكبر دليل على ذلك. والدليل الاقوى وزير الداخلية اسس حزب وهو في الوزارة ونحن نعلم ان حلم الشباب العراقي في الوقت الحاضر هو ان يصبح شرطيا !
ابن العراق
2009-08-03
هذا الكلام صحيح ونحن نعرف مجموعة من اشرس رجال البعث الذين لا يتاوانون عن عبادة صدام وكره كل اعداءه وخصوصا الشيعة وباخر فترة حكم علاوي اعيدو للخدمة بمراكز امنية احدهم ضابط امني بمنشأة امنية ببغداد وكان برتبة ضابط كبير بالشعبة الخامسة ومازال وبلغنا بعض الجهات ولم يتغير شيء ماكان سبب لعدم شكوكنا بالجهات المكلفة بمتابعة الموضوع وتوقفنا خوفا على اهلنا
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك