الأخبار

عادل عبد المهدي يستنكر الهجمات الارهابية ضد الكنائس في بغداد


استنكر نائب رئيس الجمهورية عادل عبد المهدي بشدة الهجمات الارهابية التي استهدفت عدد من الكنائس في بغداد والموصل. واكد عبد المهدي في بيان صدر عن مكتبه اليوم على "اهمية التصدي بقوة وحزم للمجاميع الارهابية وافشال مخططها الاجرامي باثارة الصراعات الطائفية والمذهبية والدينية والعرقية في البلاد من خلال استهداف مكونات وطوائف ورموز الشعب العراقي" ، وفيما يلي نص البيان :

في محاولة جديدة لارباك الاوضاع الامنية والسياسية في البلاد، وبهدف اثارة الفتنة بين مكونات وطوائف الشعب قامت العصابات الارهابية امس واليوم باستهداف عدد من الكنائس في بغداد والموصل مما ادى الى وقوع ضحايا بين صفوف المواطنين الابرياء.

ونحن اذ نستنكر بشدة هذه الهجمات التي تطال دور العبادة ومنها الكنائس، ندعو الى تكثيف الجهود على الصعيدين الحكومي والشعبي من اجل التصدي بقوة وحزم لعصابات الارهاب والاجرام وافشال مخططها في اثارة الصراعات الطائفية والذهبية والدينية والعرقية في البلاد من خلال استهداف مكونات وطوائف ورموز الشعب العراقي.

نتقدم بالمواساة لاسر الضحايا وندعو الله جل وعلا ان يمن على الجرحى بالشفاء العاجل.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
عراقيه من السويد قريبة المسفرين و المهجرين والمفجر
2009-07-14
باسمه تعالى ولكم في القصاص حـــــــــــيــــــــاة يا اولي الألباب صدق الله العلي العظيم القتلة المهجرون المفجرون الذباحون الخاطفون السلايون الدفانون المغتصبون الهائمون بالجرذ ومخلفاته النتنه داخل خارج اللطامون المصدرون العهر والمفخخات والأحزمه هم معروفون للجميع فالى متى يسرحون يمرحون ولا من متصد لهم يا مسؤولون القصاص القصاص والاعلام الرادع حالا لطفا كفانا صبرا وهل رضيع تازه لوحده لا يكفي؟؟
ابو كارو
2009-07-13
الى الاستاذ عادل مهدى الى متى الاستنكار بشده ووسط وبقوة والى ما لانهاية هل تعلم يا استاذ عبد المهدى من 5 سنوات ونحن نسمع هذه الاستنكارات الشديده التى ارهبت الاعداء وجعلتهم يتركون العراق خوفا من هذه الاستنكارات الرهيبه الى متى نتوقف عن كلمة الاستنكار والضحايا من ابناء الشعب يتساقطون بالملايين بدون عمل شديد وحقيقى لارهاب الارهابيين هل تتوقع عندما نقرا هذه الاستنكارات الشديدة اللهجه من كل المسئولين العراقيين بدا من رئيس الجمهورة والى اصغر موظف هل ستخيف الاعداء ام تضحكهم علينا وعليكم
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك