الأخبار

إحالة مشاريع وفتح قنصليات والغاء قرار من ضمن ما اتخذه مجلس الوزراء في جلسته اليوم


أعلن المتحدث باسم الحكومة العراقية علي الدباغ، القرارات التي اتخذها مجلس الوزراء في جلسته السادسة التي عقدت اليوم الثلاثاء، والتي كان من بينها إحالة مشاريع وفتح قنصليات والغاء قرار سابق لسلطة الإئتلاف المؤقتة (المنحلة).ونقل بيان صدر عن مكتب الدباغ ان مجلس الوزراء الذي عقد اليوم الثلاثاء جلسته السادسة للعام 2009، قرر “الموافقة على إحالة مناقصة بناء (5000) وحدة سكنية في مناطق الأهوار بواقع 3000 وحدة لمحافظة ميسان و1000 وحدة سكنية لكل من محافظة البصرة وذي قار بعهدة إحدى الشركات وبفترة تنفيذ للمشروع (10) أشهر والإستعانة بوزارة الإعمار والإسكان كجهة إستشارية وإشرافية”، فضلا عن “الموافقة على تخويل وزير حقوق الإنسان صرف مبلغ مليون دينار لعوائل الشهداء عند إستلام رفاة ذويهم لتغطية مصاريف الدفن والنقل”.وتضمنت قرارات مجلس الوزراء ايضا، بحسب البيان “الموافقة على طلب وزارة الخارجية بفتح قنصلية عامة لجمهورية المانيا في محافظة أربيل وفقاً لمبدأ المقابلة بالمثل”، فضلا عن “فتح قنصلية عراقية عامة في مدينة ارومية مركز محافظة اذربيجان الغربية الايرانية وفقاً لمبدأ المقابلة بالمثل”.واشتملت قرارات مجلس الزراء على “الموافقة على قيام وزارة التجارة بإحالة تجهيز مادة الحنطة، وحسب العروض المقدمة من الشركات العالمية، وبكمية إجمالية مقدارها (300) الف طن مع الأخذ بملاحظات لجنة العقود المركزية”، والموافقة ايضا على “إجراء التسوية القيدية للسلفة الممنوحة والبالغ مقدارها (58) مليون دينار لغرض تسديد نسبة (10.25%) من إجمالي مبلغ الدائنين التجاريين الصغار وأجور وكيل التسوية من المبالغ المعتمدة لإحتياطي الطوارئ لسنة 2008″. و”المصادقة على محاضر التقدير والبيع بشأن إجراءات عقد بيع المواد النووية العراقية الى شركة (Cameco) الكندية”.وبحسب البيان، فأن مجلس الوزراء وافق على “إقتراح مشروع قانون إلغاء أمر سلطة الإئتلاف المؤقتة (المنحلة) رقم (25) لسنة 2003 المتعلق بمصادرة الأملاك المستخدمة في إرتكاب جرائم محددة أو المتحصلة منها وإرساله الى مجلس النواب إستناداً الى أحكام البند (أولاً) من المادة (61) من الدستور”.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الدكتور شريف العراقي
2009-02-18
لازال ابناء الجنوب لم يحصلوا على حصتهم في التوظيف في القنصليات والسفارات العراقية. انظروا الى سفارة العراق في الولايات المتحدة سفير في اهم دولة له سنوات في المنصب ومن محافظات تخم اهلها بالمناصب لعقود.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك