الأخبار

الخارجية التركية تدين التفجير الارهابي الانتحاري ضد زوار الحسين (عليه السلام)


أدانت وزارة الخارجية التركية بشدة، السبت، التفجير الارهابي الانتحاري الذي نفذته انتحارية فجرت نفسها القذرة في المسيب، مستهدفة موكبا للزوار المتوجهين الى كربلاء احياء لذكرى اربعينية الامام الحسين (عليه السلام) ، ما ادى الى استشهاد 39 واصابة العشرات من الزوار.وقال بيان صدر عن وزارة الخارجية التركية اليوم السبت، “لقد أحزننا الهجوم الانتحاري الذي حدث جنوبي بغداد في يوم الجمعة وندين بشدة هذا الحادث الإرهابي ونأمل أن يصل العراق إلى السلام والهدوء بأسرع وقت ممكن.وأضاف البيان أن تركيا تراقب بقلق وحزن تصاعد أحداث العنف في العراق في أعقاب الانتخابات المحلية.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الدكتور شريف العراقي
2009-02-15
اين العرب
أبو علاوي
2009-02-15
ثم ماذا متى نحضى بقملة خيره تتبرع بعقلها لأمثال هؤلاء العباقرة في الغباء او في الحقد والضغينه والبهللوغيه لنتفائل بمستقبل من دون هذه المسوخ؟؟؟ ولربما نحتاج الى تبرعات مشابهه لمن وعد بقطع يده ويا ريت اثنانهما واللسان اذا تمت الانتخابات المستقله في بلد الأنوار قل موتوا بغيضكم ولبلدنا العز والفخار بوحدة لا ولن تنفصم بين كل الخيرين الاحرار الابرار المننزهين من دنسكم يا فجار يكفيكم توزيع مقاعدالجنان لمن يكون او كان والدفاع المستميت عن خيرات الزمان؟
أبو علاوي
2009-02-15
بسمه تعالى كلمتان لا أكثر ممثل الهيئه الدوليه مستوراوقرنساوتركيا يشجبون المقاومه المضحيه التي فدت نفسها لتحرير البلد وبطريقها حنت على اخرين فصاحبتهم معها زيادة في الرقه والمقاومه فهي تحب لغيرهاما تحب لنفسها أما اخوان المقاومه العربان فهم يقدرون التضحيات فمنهم من أقام الفواتح لأمثالها وسوبرفواتح لمن قدم الملايين ثرماوتفحيرا ودفناوتقطيعاوتسفيرا لغيرالمحظوظين الذين ما لحقت مثرماته وحباله على التلطف عليهم ثم انبرى الزنقين على اقامة تمثال له تخليدا لانجازاته في مكافحة التضخم البشري متى فد وثم
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك