الأخبار

الخارجية التركية تدين التفجير الارهابي الانتحاري ضد زوار الحسين (عليه السلام)

974 21:28:00 2009-02-14

أدانت وزارة الخارجية التركية بشدة، السبت، التفجير الارهابي الانتحاري الذي نفذته انتحارية فجرت نفسها القذرة في المسيب، مستهدفة موكبا للزوار المتوجهين الى كربلاء احياء لذكرى اربعينية الامام الحسين (عليه السلام) ، ما ادى الى استشهاد 39 واصابة العشرات من الزوار.وقال بيان صدر عن وزارة الخارجية التركية اليوم السبت، “لقد أحزننا الهجوم الانتحاري الذي حدث جنوبي بغداد في يوم الجمعة وندين بشدة هذا الحادث الإرهابي ونأمل أن يصل العراق إلى السلام والهدوء بأسرع وقت ممكن.وأضاف البيان أن تركيا تراقب بقلق وحزن تصاعد أحداث العنف في العراق في أعقاب الانتخابات المحلية.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الدكتور شريف العراقي
2009-02-15
اين العرب
أبو علاوي
2009-02-15
ثم ماذا متى نحضى بقملة خيره تتبرع بعقلها لأمثال هؤلاء العباقرة في الغباء او في الحقد والضغينه والبهللوغيه لنتفائل بمستقبل من دون هذه المسوخ؟؟؟ ولربما نحتاج الى تبرعات مشابهه لمن وعد بقطع يده ويا ريت اثنانهما واللسان اذا تمت الانتخابات المستقله في بلد الأنوار قل موتوا بغيضكم ولبلدنا العز والفخار بوحدة لا ولن تنفصم بين كل الخيرين الاحرار الابرار المننزهين من دنسكم يا فجار يكفيكم توزيع مقاعدالجنان لمن يكون او كان والدفاع المستميت عن خيرات الزمان؟
أبو علاوي
2009-02-15
بسمه تعالى كلمتان لا أكثر ممثل الهيئه الدوليه مستوراوقرنساوتركيا يشجبون المقاومه المضحيه التي فدت نفسها لتحرير البلد وبطريقها حنت على اخرين فصاحبتهم معها زيادة في الرقه والمقاومه فهي تحب لغيرهاما تحب لنفسها أما اخوان المقاومه العربان فهم يقدرون التضحيات فمنهم من أقام الفواتح لأمثالها وسوبرفواتح لمن قدم الملايين ثرماوتفحيرا ودفناوتقطيعاوتسفيرا لغيرالمحظوظين الذين ما لحقت مثرماته وحباله على التلطف عليهم ثم انبرى الزنقين على اقامة تمثال له تخليدا لانجازاته في مكافحة التضخم البشري متى فد وثم
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك