الأخبار

اللواء قاسم عطا: قريبا سنعرض تسجيلا لاعترافات قيادي "أنصار السنة" المعتقل


جدد الناطق الرسمي لعمليات فرض القانون اللواء قاسم عطا تأكيده اعتقال قائد الجناح العسكري لما يعرف بـ"جماعة أنصار السنة"، نافيا صحة ما جاء في بيان لهذه الجماعة أعلنت فيه عدم انتماء المعتقل ثائر كاظم السامرائي إليها.

وأوضح عطا أن اعتقال كاظم جاء بناء على معلومات استخبارية مدعومة بمذكرات إلقاء قبض سابقة صدرت بحقه، مشيرا إلى أن المعتقل اعترف بانتمائه إلى "أنصار السنة" وأن تسجيلا كاملا لتلك الاعترافات سيعرض في وقت لاحق يكشف فيه كاظم عن العمليات الإرهابية والإجرامية التي نفذها في مختلف محافظات العراق، وأضاف عطا أن ثائر كاظم السامرائي قد اعترف أمام القضاء بقيادته الجناح العسكري أو ما يسمى بـ"القوات المسلحة لأنصار السنة"، ميضفا أن ذلك لا يدع مجال للشك أو التخمين بانتمائه إلى الجماعة المذكورة.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
مواطن عراقي
2009-01-19
سيد عطا في خبرك السابق عن هذا الجرم قلت انه مدعوم من جهات سياسية كبيرة في الحكومة.نرجو ان تكشفوا عن اسماء هؤلاء.الا متى تبقون تظللون اجرام السياسين؟دعوا الشعب يعرف كل شي لانكم محاسبون امام الله والشعب بأخفائكم الحقائق.فلا تسكتوا عن اظهار الحقائق حتى لو كان هذا يكلفكم مناصبكم.
محمد مهند
2009-01-19
ارادو اطفاء نور الحق! استشهد المرحوم خالي في الاربع شوارع و هوة من سكنة منطقة اليرموك, لا لشيء فقط لكونه شيعي. اغتالته ايادي الغدر و هوة صائم في 10 رمضان من عام 2006. لا يوجد عندهم حرمة لصائم, غدارين حاقدين. نالته ايادي الغدر الناصبي على شكل 4 مسلحينن اغارو عليه و هوة راكب على دراجته-(ماطور) من الوراء و هوة غير مسلح. هاي شيمت امثال هذا القزم المقبوض عليه.
أم زيد
2009-01-19
هذا هو الكلام الصح.. أعرضوا المجرمين بأعترافاتهم ونفذوا مايستحقونه من الجزاء,,, علّهُ يشفي بعض الغليل في قلوب ذوي الشهداء.
أبو علاوي
2009-01-19
بسمه تعالى بوركتم بهذا الاعلام اعلام الردع وكشف الافاعي الفاغرة افواهها والنافثة سمومها من تحت الرمال الدنسه لأغراضها الرجسه على شعب المكرمات الصابر ولا يفوتكم منهم أحد وبالمستمسكات الدامغة الموثقه التي لا تدع للشك خرم ابره كفانا ما دنسوا ورجسوا وسلبوا وذبحوا وفجروا وخطفوا وخزوا بقذارتهم أنجس الادمين وارجس الفئران والذئاب والخنازير القصوية الدنسه والى كشف المزيد يا ابطال تطهير البلد الاشم والله ناصر الطيبين وياحبذا تكريم الكاشفين الغيارى حتى ولو باساليب لاتعرضهم لكيد الادنسين؟؟
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك