الأخبار

أئمة الجمعة في بغداد يؤكدون ان الشعائر الحسينية أحيت الاسلام وحفظت لنا التضحيات العظيمة للامام الحسين (ع)


أكدَ خطباءُ الجمعةِ في بغداد على ضرورةِ الوقوفِ بشكلٍ جديٍ مع الشعبِ الفلسطيني في غزة الذي يتعرضُ الى ابشعِ مجزرةٍ بالآلةِ العسكريةِ الاسرائيليةِ وسط غيابِ الموقفِ العربي الحازم.كما اكد الخطباءُ أن الشعائرَ الحسينيةَ هي الحجرُ الاساسُ الذي يستندُ اليه الاسلامُ لانها أحيتِ الاسلامَ وحفظت لنا التضحياتِ العظيمة َللامامِ الحسين عليهِ السلام مؤكدينَ أن على المشككينَ مراعاةَ مشاعرِ المسلمينَ وعدمَ الوقوفِ في مسيرةِ مَنْ يتخذُ منها مسارَ عملٍ في عملهِ
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
أبو حيدر شكرجي ليسانس بالقانون
2009-01-17
ثم أقوال الائمة الطاهرين بمصاب الحسين ع كما الأمام الصادق ع وقوله أحيوا أمرنا رحم الله من أحيا أمرنا أقول ان من يريداطفاء وهج المراسيم الحسينية ستدفن أقوالهوذاته المريضه في الجيف كابن كامل وسيده العفن ما ذكرته هو ليعرق الجميع اننا أقبلنا على عصر حسيني لا تصلح فيه مثل هذه الافكار الهدامه المبهجة للحاقدين والموتورين وتشدد افترائاتهم وسمومهم وساعد الله رئيس الوزراءبهذا الشخص في خضم المشاكل الطافيه وتوقعه في ورطه لا ندري كيف سيخرج منها نرجو جوابا صريحا كما عهدناه لا تعابير وايحائات تجلب الظن
ابو حيدر شكرجي
2009-01-17
بسمه تعالى ان كنت لا تعلم فتلك مصيبة وان كنت تعلم فالمصيبة أعظم أقول بألم وامتعاض حيث ضربت على قلوبنا سحبالهواجس فلا نصدقأحد المعممين المتبؤين مقعدامهما لدى رئاسة الوزراء يصف مشاعر الناسفي عاشوراءمن لطم الصدور واقامة الماتم وتوزيع الاطعمهوركضة طويريج بدع وسذاجه حسبت ان القائلقزم وهابي لكن الصدمه اوضحت انه معمم أخفى وجهه الكالح خلف ستر واهيه لاتخفي أغراضهاالمتوافقة مع أحفاد بني أميةوان تزيا كرجل دين شيعي وان يستر عوراته خلال مركزفي حزب اسلامي شيعي وحسبي انه أصم لم يسمع أقوال ثم
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك