الأخبار

مجلس الوزراء يخصص مبالغ لشراء او بناء مدارس عراقية في الخارج

1137 16:40:00 2008-06-10

اعلن الناطق باسم الحكومة علي الدباغ اتخاذ مجلس الوزراء قرارات مهمة في جلسة اليوم .وقال في تصريح صحفي:" ان مجلس الوزراء وافق على إجراء التعداد السكاني في شهر تشرين أول 2009 بناء على الدراسة المقدمة للمجلس من قبل الجهاز المركزي للإحصاء ودعوة الوزارات والجهات للتعاون والإلتزام بالأدوار المطلوبة لكل وزارة أو جهة مع الجهاز موضحا انه تمت الموافقة كذلك على إحالة مناقصة بناء 100 مدرسة بإسلوب سريع في بغداد وبكلفة اكثر من 143 مليار دينار ".

واوضح :" انه تمت الموافقة على تخصيص مبلغ من الموازنة التكميلية يحدد من قبل وزير المالية بالتنسيق مع وزارة التربية لغرض شراء أو بناء مدارس في دول يتواجد فيها العراقيون وتحدد من قبل وزارة التربية بالتنسيق مع وزارة الخارجية ".

وتابع :" ان مجلس الوزراء وافق على تشكيل لجنة فنية برئاسة رئيس هيئة المستشارين وعضوية ممثلين لا تقل درجتهم عن مدير عام من وزارات التخطيط والمالية والموارد المائية وعدد من الوزارات التي لديها مشاريع كبيرة، تتولى وضع آلية التعاون مع شركات دول الجوار بهدف التعجيل بتنفيذ مشاريع تنموية وتوثيق التعاون الإقتصادي مع دول الجوار وفق ضوابط تعرض على مجلس الوزراء خلال أسبوعين وإعتماد آليات تُمكّن من توجيه الدعوات الى الشركات المؤهلة ".

وذكر الدباغ :" ان مجلس الوزراء قرر تشكيل لجنة من وزارة التخطيط وهيئة المستشارين لإعداد مشروع نظام يحدد العلاقة بين السلطة الإتحادية والسلطات المحلية في المحافظات كما تمت الموافقة على ضم دار النهرين للطباعة التابعة للبنك المركزي الى وزارة التربية ".

واشار الى:" الموافقة على إعتماد القانون السويسري والتحكيم في جنيف في العقد المزمع توقيعه بين وزارة الكهرباء وشركة هايونداي الكورية كما تم تفويض وزير المالية بالموافقة على تسليم مبلغ 8 ملايين دولار المخصص لدعم اللاجئين العراقيين في الأردن، الى منظمة في الأردن بدل تسليمه الى الحكومة الأردنية بحضور وزير المالية ".

وبين:" انه تمت الموافقة على إحالة عقد نقل وقود الغاز على إحدى الشركات الأهلية لغرض نقل وقود الكازويل من بيجي الى بغداد وبسعر 36 الف دينار للطن وبكمية مليون لتر يوميا كما تمت الموافقة على زيادة رأس مال الشركة العامة للتجهيزات الزراعية الى ملياري دينار من إحتياطيها ".

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو منتظر
2008-06-10
نشكر رئيس الوزراء على مساعدته الى العراقيين المتواجدين في ايران ونراه بين فترة واخرى يصرف ملايين الدولارات من الميزانية الى اللاجئين في الاردن وسوريا ولا نرى منه اي التفاته للاجئين المتواجدين في ايران في حين ان اللاجئين المتواجدين في ايران هم من المجاهدين المضحين الذين قارعوا نظام البعث الفاشي وان الحكومة تعلم في هذا وتتجاهل هذه الثلة المجاهدة لا نعلم لماذا هل ان اوضاعهم المعيشية لا تتطلب من الحكومة مساعدتهم ام ماذا لا نعلم ام ان ضغوطات تمارس على الحكومة لكي تساعد مجموعة دون اخرى
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك