الأخبار

تفاصيل الاعتداء على الدبلوماسيين الايرانيين أثناء زيارتهم للإمام الكاظم (ع)


قال مصدر صحي في مستشفى الكرخ الجمهوري لمراسل وكالة أنباء براثا بأن الدبلوماسيين الإيرانيين الذين تعرضوا للهجوم عصر يوم الخميس من قبل مجموعة مسلحة قد جرح منهم اثنان فيما استشهد الثالث، وقال نقلا عن الناجين منهم بأن السيارة التي كانت تقلهم كانت متوجهة من علاوي الحلة إلى الكاظمية بطريق مطار المثنى حين هوجمت من قبل دراجة نارية كانت تنتظرهم على ما يبدو من خلال سلاح رشاش صغير (غدارة) في المفرق المؤدية إلى جسر الأعظمية في منطقة علي الصالح، مما تسبب بجرح اثنين منهم واستشهاد الثالث ونجاة السائق العراقي الذي كان يقلهم، وأضاف بأن الحادث وقع في الخامسة والربع حين كان الإيرانيون متجهون لزيارة الإمام الكاظم (ع) مؤكدا بأن من أطلق النار كان يعرف جيدا إنهم إيرانيون، وإنه استهدفهم دون سواهم مما يشير إلى إرتباط القتلة بجهاز تولى مراقبتهم بشكل دقيق وعرف عادتهم بالتوجه لزيارة الإمام الكاظم (ع) في ليلة الجمعة.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
علي حسين علي
2008-05-16
المنطقة اللي انضربوا بيهه منطقة بعثية (منطقة متحف حزب البعث في علي الصالح) وهي قريبة من مناطق نفوذ جيش مقتدى والجريمة لا تتعدى هؤلاء الاثنين
علي الحياوي
2008-05-16
أنا لست بصدد الدفاع عن ايران ولكن من لديه أدله ملموسه تثبت تورط ايران فليعرضها على الحكومه لكي يتم التحدث مع الايرانيين حول هذا الامر, أما أن تأتي بعض الأبواق المأجوره التي تنعق ليل نهار بالتدخل الايراني دون أدله ملموسه والتي تذكرنا بالفتره التي سبقت حرب صدام على ايران وما رافقها من حمله اعلاميه عن تدخل ايراني مزعوم, في المقابل يغضون النظر عن التدخل السافر للسعوديه والاردن وسوريا مع وجود أدله لم تعد خافيه على احد, بل ان السعوديه تعمل بصوره علنيه على اجهاض العمليه الديمقراطيه الفتيه في العراق.
abas
2008-05-16
تبت يدا ابي لهب وتبت يدا ابا يزيد
SALAM AL HINDAWY
2008-05-16
I am very sorry for our brothers. . DEATH TO SADDAMISTS AND AL WAHABION
علي الحياوي
2008-05-16
قبل أيام وفي مقابله تلفزيونيه هدد علي حاتم أمير عشائر الدليم السفير الايراني في العراق وقال *لايمكن ان نسكت على التدخل الايراني في العراق, وقادرون على الوصول اليه (أي السفير)* و بعد يوم من التصريح أنفجرت عبوه ناسفه بالقرب من السفاره الايرانيه وبالامس تعرضوا الى سياره تقل دبلوماسيين ايرانيين, ان الذي يقوم بهذه الاعمال هم جلاوزة البعث وبدعم من مملكة ال سعود مملكة تفريخ الارهاب, هؤلاء يحلمون ب(قادسية) ثانية مع ايران كقادسية المقبور صدام التي دمرت العراق وايران والتي كانت بأيعاز من دول العربان.
عراقي مغترب
2008-05-16
هنيئا لهم فقد وقع اجرهم على الله ولعن الله قاتليهم
ام منتظر
2008-05-16
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم , هنيئا لهم الشهادة في ليلة مباركة وهم في طريقهم لزيارة أحفاد رسول الله (ص )والخزي والعار للقتلة الحاقدين الملعونين في الدنيا قبل الاخرة . اهكذا يعامل الضيوف يااعداء الله ؟
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك