الأخبار

إمام صلاة العيد في كربلاء يحذر المقصرين من مسؤولي العراق من حساب الله والشعب


طالب السيد مرتضى القزويني إمام صلاة عيد الفطر المبارك في الصحن الحسيني الشريف من كربلاء المقدسة " رئيس الوزراء العراقي وكافة الوزراء ومسؤولي الدولة ورئيس مجلس النواب وأعضاء المجلس كافة وكافة موظفي الدولة" طالبهم بـ "تقوى الله" محذراً " أن أي مقصر منهم في عمله سيحاسب أمام الله والشعب الذي ظلمه أو قصر أزاءه" مضيفاً " وأن راتب المسؤول أو الموظف المقصر حرام عليه بمقدار تقصيره في واجبه الذي كلفه الشعب به" كما طالب الشعب العراقي بـ "الالتزام بتعاليم الله والتوحد بين قومياته وطوائفه وأديانه لتفويت الفرصة على من يحوك المؤامرات ضد العراق، وإلا فإنهم سيدفعون ثمن ذلك ابتلاءات ومنها أن يحكمهم من لا يرحمهم".

جاء ذلك في الخطبة الثانية لصلاة العيد يوم 1شوال 1428هـ الموافق 13/10/2007م التي اُقيمت بحضور أكثر من (20 ) ألف مصلٍ قدموا من عدة مدن عراقية فضلاً عن سكان مدينة كربلاء المقدسة وبضعة مئات من الزائرين العرب والأجانب، غصت بهم جميعا جنبات العتبة الحسينية المقدسة والمساحات المحيطة بها لمسافات امتدت عشرات الأمتار.

موقع العتبة الحسينية المقدسة

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو حسنين النجفي
2007-10-15
اغتنم الفرصة واتقدم بسلامي الى سيدي ومولاي ابا عبد الله الحسين من موقعي وفي غربتي سائل المولى تعالى ان ينعم العراق والعراقيين بالامان اولى وبالسعادة كاملة في جوارك يامولاي واحيي روحك الطاهرة وجسدك الطاهر المعطاء وشجاعتك التي ترسخت في السنت محبيك ومواليك وهاهم رموزنا وشخصياتنا يتحدثون بكل شجاعة حتى مع المخلصين لهم بنفس النبرات التي تحدثت بها يوم الطفوف - فهل للقوم منهم بقيت عقول ويدركون انفسهم من غضب الجبار قبل فوات الاوان وينالون رضا الرحمن بخلاص العراقيين من محنتهم وكل عام والمؤمنون بالف خير
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك