الأخبار

اغتيال اثنين من شرطة الديوانية


قال مصدر امني من شرطة الديوانية، إن ارهابيين قتلوا، اثنين  من افراد شرطة الديوانية، صباح الأربعاء، في حادثين منفصلين وسط مدينة الديوانية.وأوضح مصدر أمني من شرطة الديوانية أن "ارهابيين فتحوا النار، صباح الأربعاء، على شرطي ينتسب إلى فوج طوارئ الديوانية، في منطقة الجنة  مما ادى الى استشهاده في الحال."وأضاف المصدر " كما فتح ارهابييون النار على شرطي آخر، ينتسب إلى حماية بناية المحافظة، بالقرب من منزله في حي النهضة، مما ادى الى استشهاده في الحال ."وأشار المصدر إن الارهابيين الذين نفذوا الحادثين، كانوا يكمنون بالقرب من منزلي المغدوريين .
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو علي
2007-10-10
هؤلاء عصابات بعثيه يدعون انهم صدريين والصدر اوقف كل شي ولو كانوا صدريين لحترموه وانما بعثيون ولصوص وسفله ومنحطين وهم شر البليه فوالله ان تساهلت الحكومه معهم. لسوف تسقط الحكومه ويرجع البعثيون كما كانوا واشد هولاء من يجندهم الحاقدون من داخل العراق وخارجه يقودهم حثاله من الرمادي من هربوا من الرمادي وتمويل من ابو راس وغيره فوالله لو استققوا وراؤ تسهلا ليعيثوا في الأرض فسادا وللعلم منهم شرطهبل اكثر الشرطه منهم وكما قال المعلق قبلي وقوله صحيح كل اهل الديوانيه يعرفونهم كابناءهمزاضربوهم بيد من حديد
محمد كريم
2007-10-10
على الحكومة العراقية ان تكون حازمة زتضع حد لاستهتار هذه العصابات التي يعرفهم كل اهالي الديوانية .. انهم معروفيين واماكنهم معروفة فلماذا لحد الان لم يضع احد من الحكومة حدا لهذه العصابات واقسن لكم ان هذه العصابات اذا ما نجحت سيمتد شرهم الى النجف وستتذكرون ذلك ... ذكر ان نفعت الذكرى
حيدر السماوي
2007-10-10
عندما علقنا على توقيع الاتفاق الذي تم بين سماحة السيد الحكيم ومقتدى بأن هذا الأتفاق لن يصمد أكثر من 72 ساعة لم ينشر تعليقنا وهذا ليس مهم لكن الأهم هو واقع الحال فكان أول الغيث تشكيك شيخ الخيمكه المحمداوي بالأتفاق ثم محاولة اغتيال المسؤول الاعلامي لبدر الظافره في الكرخ واحداث كثيرة لايظهرها الاعلام مثل قيام جيش المهدي بتسليب السيارات في مدينة الصدر وأحداث يومية تجري في الناصرية من عبوات واغتيالات للشرطه والجيش وحادث اليوم في الديوانية جاء ليأكد أن عصابات البعث المقنعه لاعهد لها ورزية كربلاء في ذم
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك