الأخبار

جامعيون واطباء وعلماء يناشدون طالباني والمالكي عدم فصلهم من وظائفهم ومنحهم اجازات دون رواتب ليتمكنوا من العودة


ناشد اساتذة جامعيون عراقيون واطباء ومهندسون ومنتسبون في الوزارات العراقية مهجرون ولاجئون في دول اخرى رئيس الجمهورية جلال الطالباني ورئيس الوزراء نوري المالكي عدم فصلهم من وظائفهم واعتبار ذلك اجازة دون رواتب للظروف التي يعانونها . وقال المناشودن  ان سيادتكم تعرفون الظروف التي اجبرتنا على مغادرة العراق حيث اننا لم نلتحق باية وظيفة في الاماكن التي نقيم فيها الان ، وان عمليات الخطف والتهديد التي استهدفتنا واستهدفت زملاءنا اضافة الى استهداف عوائلنا وتهجيرنا من منازلنا هو الذي دفعنا للاقامة في دول الجوار وليس الرغبة بمغادرة العراق .

واكد المناشدون انهم عملوا حتى قبل فترة قليلة في دوائرهم وتحملوا اعباء الظروف الصعبة وما زالوا يسخرون قدراتهم وطاقاتهم في خدمة العراق ، لكن عدم وجود مساكن لهم واستمرار التهديدات ضدهم دفعتهم الى البقاء في الخارج املا في العودة مع تحسن الظروف .

وقال الاساتذة الجامعيون انهم لم يقيموا في الخارج وانهم لا يعملون في اية وظيفة وان خدماتهم في الدولة العراقية لسنوات عديدة تدفعهم للمطالبة بالوفاء لتلك الخدمة سواء عن طريق منحهم اجازات دون رواتب او اعتبار خدماتهم السابقة لاغراض التقاعد ، علما ان كثيرا منهم لا يشملهم قانون التقاعد الجديد باعتبارهم لم يكملوا مدة 25 عاما من الخدمة او لم تتجاوز اعمارهم خمسين عاما .

 وقال المناشدون في رسالتهم ان املنا كبير بان تنظر الحكومة الى وضعنا بعين العطف خاصة وان كثير منا فقدوا بيوتهم او ابناءهم او تعرضوا للخطف ودفعوا كل ما لديهم فدية من اجل اطلاق سراحهم ، وانهم جزء من ثروة العراق التي يجب المحافظة عليها

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
العراقي
2007-10-10
السلام عليكم والله هو طلب معقول خصوصا انهم يعانون من الغربة ولكن ممكن نتاكد من الاوليات لهم من حيث اوراق التهجير وهل لديهم شهداء ام لا ويمكن البت بمواضيعهم وطلباتهم
salam
2007-10-10
لا يجوز ذلك لان ذلك يعني اننا كلنا سوف نترك البلد طالما لافرق بين من باق يعمل تحت القصف الارهابي العنيف وبين من يعمل في امان الله وحفظه ولكن على الحكومه ان تميز من بقى ببدل خطورة ارهاب تعادل60% من راتبه الفعلي واللتي لا يتقاضاها الاخر وكذلك تسريع فترة الترقيه لمن هم في الداخل وهكذا مما لايشجعنا على ترك العمل والالتحاق بالخارج والله المستعان يااخوة الوطن اما الغربه واما الارهاب تلك اذا قسمة ضيزى
حسين
2007-10-10
;كلنا أمل بان يستجيب رئيس الوزراء ورئيس الجمهورية لهذا لنداء اخواننا من الكوادر العراقيةالمهمة التي اضطرت الى مغادرة الوطن لانها كانت مستهدفة من الارهابيين وازلام النظام القتلة. من خلالكم ندعو الجميع الى التوجه بندائهم الى كافة المسؤولين في الدولة والبرلمان لدعم مثل تلك الطلبات لكي يعودوا بعد ذلك للمساهمة في اعادة بناء بلدهم العزيز.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك