عقد الجيش الأميركي والقوات العراقية مؤتمرا للمصالحة بين شيوخ عشائر المقدادية. وقال قائد القوات الأميركية في ديالى الكولونيل ديفيد ساذرلاند إن الحل لمشكلة الإرهاب المتفشي في تلك المناطق هو المصالحة الوطنية ومحاربة القاعدة والميليشيات. ووقع المشاركون في المؤتمر وثيقة عهد تتضمن محاربة عناصر تنظيم القاعدة والمليشيات التي تقوم باثارة الفتن بين العشائر والتعاون مع قيادات الجيش والشرطة في اجتثاث العناصر المسيئة ممن تعمل مع الاجهزة الامنية واعادة كافة العوائل المهجرة الى مناطق سكناها بالتنسيق مع شيوخ العشائر والعمل على وضع حلول جذرية للنزاعات الزراعية.
لو كانت المصالحة بين الناس الذين يحترمون الكلمة لقلنا بارك الله بهم وبكل شريف يريد حقن دماء ابناء الوطن ومن كل الاطياف ولكن اقسم بان اكثر الحاضرين في هذه المؤتمرات غير مخلصي النوايا ولو اطلعت على اسماء الحضور لاعطيت لكل واحد منهم طينته بخده فارجو من كاتب التقرير مستقبلا ذكر الاسماء ليطلع القاريء على من يقود المصالحة.
ابو زينب الحمداني
2007-10-10
عن اي مصالحة تتحدثون اثبت لدينا انه لامصالحة مع هؤلاء التكفيريين والذين جميعهم حاضنات للارهاب واما هذولة الامريكان فحدث ولا حرج حيث هم الذين يمهدون الطرق جميعها للارهابيين لضرب المناطق الامنة والتي لا يستطيع الارهاب النيل منها وبذلك يابة تعالو دنتصالح هاي سوالف الامريكان