الأخبار

اعتقال ارهابي مول تنظيم القاعدة في العراق بمبلغ 100 مليون دولار خلال الصيف الماضي


أعلن الجيش الاميركي الخميس أن القوات العراقية والأميركية اعتقلت ارهابيا يُعتقد أنه تلقى 100 مليون دولار من متعاطفين عرب مع تنظيم القاعدة الارهابي، لتسليمها إلى عناصرها في العراق دعما لتنفيذ عملياتهم ضد لدعم عملياتهم ضد المدنيين العراقيين وخصوصا اتباع اهل البيت عليهم السلام ولفت البيان إلى أن الارهابي اعتقل الثلاثاء في حي الكندي في وسط بغداد.

وأوضح سام هيماس المتحدث باسم الجيش الأميركي أن التقارير الاستخباراتية تؤكد أن المعتقل استلم المبالغ على شكل دفعات لعدة أشهر خلال العام الحالي، مشيرا إلى أن هذه هي كل المعلومات "غير السرية" التي يستطيع الإدلاء بها.  وأشار هيماس إلى أن المعتقل متورط بشراء متفجرات وأسلحة لتفجير الروضة العسكرية في سامراء في شباط/فبراير 2006 وأن المشتبه به على علاقة أيضا بشراء متفجرات استخدمت لاستهداف بقايا قبة ضريحي الإمامين العسكريين في 13 حزيران/يونيو الماضي.

وقد كان الارهابي يسلم 50 ألف دولار شهريا لتنظيم القاعدة مستخدما واجهة تجارية كرجل أعمال لتمريرها. وأضاف هيماس أن من المعتقد أنه استلم مليون دولار خلال هذا الصيف من أشخاص يدعمون الإرهاب ويعبرون الحدود بصورة غير قانونية من إيطاليا وسوريا ومصر.

وأكد أن المشتبه به يسافر إلى خارج البلاد بنفسه من أجل البحث عن مصادر تمويل لتنظيم القاعدة داخل العراق، ووظف نحو 50 شخصا يعملون على تهريب الأسلحة إلى العراق لتنفيذ هجمات ضد القوات العراقية والأميركية. وتفيد المعلومات الاستخباراتية الأميركية بأن لدى الموقوف مخازن في كل من الأردن وسوريا والفلوجة وهو مطلوب لضلوعه بقتل ثلاثة جنود أميركيين وإصابة آخر في نيسان/أبريل من العام الحالي.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
سيد حيدر
2007-10-06
من اين له هذه الاموال الطائلة؟الا من هؤلاء اليهود احفاد سعود الحاقدون على اهل البيت واتباعهم يريدون ان يطفؤا نور الله بافواهم ويابى الله الا ان يتم نوره
العراق يختار الحياة
2007-10-05
كلة ذبتوة في راس هذا الارهابي والبقية الضاري وعبد الناصر ووزير الثقافة والعاني مع بندقية القنص والعليان وتفجير الكافتري والاخر الذي دخل لة الارهابي من شباك المطبخ والدلمي والسيارة في بيتة والاذاعات والقنوات العربية وال سعود وعلمائهم الجهلة والقوات الامنية والمرتزقة وكابونات النفط والمليارات التي سرقت من اموال العراق عند بنات الجرذ هل هذة كلها كافي لكم اذا انتم تتكلمون صحيح اخرجوة على التلفزيون نحن لا نحتاج خطب رنانة
مؤيد العلوي
2007-10-05
هذه كذبه:مبلغ بهذا الحجم يأتي عن طريق تبرعات..هذه مؤامره حكومات نفطيه ثم من أين لليمني الذي يعيش على القات أوالسوري الذي يفطرعلى الزيتون أوالمصري الذي يحلم بالفراخ...من أين لهم ولوأجتمعوا القدره على جمع هذه الملايين! إنها ولاشك الأيادي الوهابيه القذره التي أستوطنت نجد والحجاز ولانتوقع من أمريكا أن تعلن تورط خدامها وليس حلفاءها آل سعود في تفجير سامراء
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك