الأخبار

شركة المنظومات تبرم 13 عقداً مع وزارات الدولة المختلفة


تنفذ الشركة العامة للمنظومات احدى شركات وزارة الصناعة والمعادن 11 مشروعاً خاصاً بتصميم وتجهيز وتشغيل منظومة انترنت وانترانت لصالح وزارات (العلوم والتكنلوجيا ، البيئة ، امانة بغداد ، الثقافة ، العدل والشباب) .

وقال بيان للوزارة "ان للشركة عقدين اخرين مع وزارة النفط لتجهيزهم باجهزة قراءة وزنية لصالح شركة غاز الشمال واخر مع الشركة العامة للتصاميم والاستشارات الصناعية يقضي باعداد دراسة وتجهيز بوردات كهربائية لمحركات الضغط الواطيء". واكد البيان " ان الكلفة الاجمالية لكافة العقود بلغت حوالي ملياري دينار موضحا ان لدى الشركة الامكانية في اعداد المحاضرات والدورات في مجال اختصاص الشركة وتدريب وتاهيل الكوادر الهندسية والفنية في المجالات الصناعية المختلفة فضلا عن سعيها لانشاء محطة خاصة بتجهيز خدمة الانترنت ضمن خطة الشركة المستقبلية بالتوسع" . يذكر ان الشركة تعمل في مختلف مجالات التكنلوجيا المتقدمة (الحاسبات والسيطرة ومنظومات الاتصالات) .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
عراقي
2007-10-06
الى البابلي والحسني دكافي نفاق ما شبعتوا . هاي السوالف ملينا من عدها لو تظل عليكم تبقون اربعين سنة واحد يكره الثاني هاي بدل ما تشجع اخوانك على العمل تريد واحد اجنبي يكفخ بيك يالة ترتاح وبعد تسكت وانت الممنون
skphad
2007-10-03
أؤيد تعليق الاخ النابلي... الشركة تستورد الاجهزة وتبيعها للشركات والدوائر الرسمية وهي تقوم بنصب هذه الاجهزة لقاء مبالغ كبيرة ومبالغ بها... تفتقد الشركة لاي وصف فني لان تكون شركة... العتب ليس على (الشركة) يا أخوان .. العتب على وزارة الصناعة التي لا تعرف شيئا عن تشكيلاتها سوى الارقام الوهمية!! الكبار في الوزارة همهم الايفادات الخارجية وما تدرها عليهم من دولارات!! ليست هذه مصيبة المنظومات لوحدها أغلب شركات الصناعة تفعل الشيء ذاته عدا شركات السمنت والزيوت !!
البابلي
2007-10-03
اخوان ترة الشركة العامة للمنظومات معروفة بانها شركة انتهازية وهية بالحقيقة عبارة عن سمسير والدليل انهم يقدومن منظومات النيرا بسعر 25000$ في حين سعرها 12000$ ما عدا ما يقومون باخذه من الخطوط بلاشتراك بالنت حيث انهم يقومون ببيع الاشتراك الذي يبلغ سعره 300$ ب 700$ ولكم ان تقدرو ما مقدار ما يسرق من اموال الوزارات والشعب
al hassany
2007-10-03
عدنا مرة اخرى لطريقة العمل التي كانت سائدة في عهد النظام المقبور بالمشاريع الوهمية والمضخمة ,,,ان الشركة العامة للمنظومات هي الشركة التي كانت تابعة للتصنيع العسكري ومن ثم تحولت الى وزارة الصناعة والمعادن ومع الاحترام والتقدير فان كوادرها لا تمتلك الخبرة اللازمة وجل عملها هو انها وسيط تجاري تقوم بشراء المواد والمنطومات المتوفرة لدى الشركات المحلية وهي من مناشئ تعبانة وعمرها قصير وتعيد بيعها للدوائر ...لماذا لا يتم التعامل مباشرة مع الشركات العالمية المعروفة لانشاء بنية تكنولوجية صحيحة ومتطورة؟
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك