الأخبار

مصادر في المجلس الأعلى ترجح انفراجات في العلاقة مع التيار الصدري


رجحت مصادر عليمة في المجلس الأعلى الإسلامي العراقي لوكالة أنباء براثا أن تشهد العلاقات بين تيار شهيد المحراب وبين التيار الصدري انفراجات مهمة على العديد من الأصعدة، ورأت هذه المصادر إن وتيرة العلاقات قد تصاعدت خلال هذه الفترة، ولم تستبعد هذه المصادر أن تتمخض هذه الاتصالات عن توافقات ميدانية مهمة.

مراقبون مطلعون قالوا للوكالة: إن التيارين لا يملكون خياراً إلا الوصول إلى حالة من حالات التوافق الميداني على العديد من القضايا، لأن الشارع من الناحية الواقعية مقسوم بينهما إلى حد كبير، وطبيعة التيارين تلزم تيار شهيد المحراب في التعامل مع مسألة الانفراجات بعنوانه قضية استراتيجية وليست تكتيكية لما تعني ذلك من تداعيات في الساحة الأمنية والشعبية.

وهناك ملفات ساخنة كثيرة بين التيارين أهمها يتعلق بطبيعة الفرق في الرؤية بين التيارين للعملية السياسية، ولكن ما لاريب فيه إن القواسم المشتركة بين التيارين كبيرة ايضا. 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو حسنين النجفي
2007-10-03
تابع لما اقسمت به عليكم اطالب السيد مقتدى الصدر ان كان محبا لولاية علي امير المؤمنين وتابعا لوصية والده روحي له الفداء وبحق تربة الحسين عليه السلام ان تختار احدى هاذين الخيارين الاولى ان تنظم بكل الخيرين المؤمنين مع الحكومة والجيش لحفظ العراق واهله والثانيه اقسم عليك بدم والدك المقدس ان تنسحب مع ثلتك المؤمنين حفظا لدماء الصدرين الشريفين قدس الله سرهما الشريف وتتفرغ لامور الدين وذلك انما يجعلك عند العراقيين في اقدس بضعة نملكها الا وهي في قلوبنا ورفعة شلن لعائلة الصدر بكاملها والله الشاهد على ما
ابو حسنين النجفي
2007-10-03
لا اله الا الله محمد رسول الله عليا ولي الله انها لاشد المحن حقا اسمعوا الازدواجية حقا سنضرب بيد من حديد على التيار الصدري تنظيف التيار من المقنعين اوقفنا عمل التيار لمدة ستة اشهر لا نثق بالتيار لكثرة المشبوهين فيه اعتمدنا خطوطا حمراء لا يجوز المساس بها خرج التيار لا انه سوف يعود سيشار التيار العملية السياسية ومن داخل البرلمان لا يمكن ان نعود لا سوف نعود بثفلنا ثم وقعنا في رزية الخامس عشر من شعبان الا يكفي الضحك على الاذقان اني عراقي محب للعراق واقسم على براثا بحق علي المرتضى نشر ما اقول تبع
سالم رمضان
2007-10-03
بسم الله الرحمن الرحيم كنا نفكر بأن المشكله مع البعثين والوهابيه ولكن الأمر غير ذلك كيف نتخاصم ونحن من المظلومين كيف نتصارع ونحن من الذين دفعوا دماء زكيه وكيف نغضب على بعضنا ونحن من أتباع علي المرتضى (ع) هذا أمر غريب فعلاً والله أنها الفتنه بعينها ولابد أن تضعوا حداً لها أن شعبكم ينظر أليكم وينتظر منكم العون ولقمة العيش والكرامه أرجوكم وثم أرجوكم وبحق الزهراء البتول عليكم أن تلتفتوا للأهلكم و وطنكم وتنوسا كل خلاف بينكم من أجل أيتام العراق ومن أجل أرامل العراق ودمتم سالمين
علوان
2007-10-02
هل ثمن التقارب اغتيال السيد الوادي في الديوانيه وهل تصريحات الاعرجي لا اساس لها وهل التستر على الحسناوي حق مشروع وهل ثم هل الله يستر من المستور
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك