الأخبار

نتيجة التحسن النسبي الذي طرأ على الأوضاع الأمنية آلاف العائلات العراقية في سوريا تعود إلى الوطن


ارتفعت اجور النقل من دمشق والمحافظات السورية الاخرى الى بغداد نظرا لعودة الاف العائلات العراقية المقيمة هناك الى مناطقها بعد التحسن النسبي الذي طرأ على الاوضاع الامنية في مناطق عدة من البلاد.ويقيم اكثر من مليون ونصف المليون عراقي - بحسب احصائيات غير رسمية - في سوريا، وهم من شتى المناطق العراقية، لجأ اغلبهم نتيجة تردي الاوضاع الامنية والتهديدات التي تعرضوا لها خلال السنوات الماضية.واسهمت خطة فرض القانون التي بدأ تطبيقها في بغداد منتصف شهر شباط الماضي، بالحد من اعمال العنف والتهجير الطائفي، اذ تم خلالها تطهير اغلب المناطق في العاصمة والمناطق المحيطة بها، اضافة الى الخطط الامنية المماثلة في المحافظات الاخرى مثل ديالى وصلاح الدين وبابل وكربلاء. يذكر ان مناطق عدة في بغداد تشهد تحسناً امنيا كبيراً، بعد ان كانت خلال الاشهر الماضية من اشد المناطق سخونة، وتبقى فيها ابواب الاسواق والمحال التجارية مفتوحة حتى ساعات متأخرة من الليل، مثل احياء الاعظمية والعامرية والغزالية، والتي اضحت انموذجا للمناطق الاخرى في الاستقرار.وارتفعت اجور نقل المسافرين من سوريا الى بغداد خلال الايام الماضية، بحيث تجاوزت اجرة النقل بسيارات الـ (80 )GMC دولاراً للراكب بعد ان كانت لاتتعدى 35 دولاراً، كما شهدت مكاتب السفر في دمشق اقبالا وزحاماً شديدين من قبل العراقيين الذين يرومون العودة الى البلاد.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
weer
2007-09-30
our Government should help those people to bring them back home because they loss all the money they have after many months in sirya and other contries we give money and oil free for other countries and for our people we do nothing, why is that??? it is our Gov
علي السّراي
2007-09-30
الحمد لله على هذه الاخبار المفرحة وتحية الى حكومتنا الوطنية المنتخبة التي جاهدة ليل نهار في سبيل الوصول الى هذه المرحلة من استتباب الامن النسبي في هذه المناطق التي كانت تعد بؤرا للارهاب وتحية الى المجاهدين الابطال من منتسبي الشرطة والحرس الوطني والجيش العراقي اصحاب السواعد السمراء الذين دكوا معاقل الارهاب والارهابيين في ربوع عراقنا الحبيب حفضكم الله ورعاكم جميعا من شر الاشرار وكيد الكائدين ، وكذلك تحية اعزاز واكبار الى كل قادتنا الدينيين والسياسيين الابطال الذين اثبتوا انهم رجال الهيجاء ان غلت في صدورهم مراجل الغضب الحسيني اؤلائك الذين لا تاخذهم في الله لومة لائم ومزيدا من صولات الحق على قوى الشر والارهاب وخفافيش الظلام التي تعتاش على دماء الابرياء من ابناء شعبنا المظلومين ويدا بيد خلف مرجعيتنا المقدسة التي يرجع لها الافضل الاول والاخير في المحافضة على وحدة العراق ارضا وشعبا ودماء
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك