يسعى عدد من الأدباء والمثقفين إلى القيام بحملة تنظيف لشارع المتنبي في محاولة منهم لإعادة الحياة إليه بعد ما وصفوه بإطلاق سراح الشارع من الإغلاق الإجباري، بسبب فرض حظر التجوال في أيام الجمعة.
بالأمس وكان يوم جمعه جازفت مع صديق لي بالذهاب لسوق السراي مشيا على الأقدام وسلكنا شارع الرشيدمن جهه ساحة الميدان..وواقع الحال كانت مجازفه ربمالن أكررها لأن جميع المحلات كانت مغلقه رغم أن الساعه هي 10صباحا..وكان هناك محل قدتم حرقه قبل ليله ولازال الدخان يتصاعدمنه فيماطليت أكثرأعمده الشارع وواجهات المحلات بشعارات تمجدمقاومه أهل الفضل للرافضه بينما تم هدم حائط الشارع الفرعي المجاورلجامع الحيدرخانه لتسهيل دخول وخروج ألارهابيين منه لخطف وقتل المواطنين.
ترى أين وزاره الداخليه.أين الجيش من هذه المهزله