الأخبار

الداخلية تعلن نتائج التحقيق في تفجير البرلمان ومرقد العسكريين عليهم السلام الإسبوع المقبل


قالت وزارة الداخلية العراقية اليوم الخميس، إنها ستعلن الإسبوع المقبل عن نتائج التحقيقات المتعلقة بالتفجير الذي وقع في مبنى مجلس النواب في نيسان، أبريل الماضي وراح ضحيته عضو بالمجلس وموظفين أخرين, فضلا عن التحقيقات الخاصة بتفجير مرقد الإمامين العسكريين في سامراء وعدد من القضايا الأخرى.وقال اللواء الركن عبد الكريم خلف الكناني، مدير مركز القيادة الوطني في وزارة الداخلية، لـ ( أصوات العراق) الخميس, إن الوزارة "ستعلن سلسلة من نتائج التحقيقات المهمة، بينها تفجير مرقد الإمامين العسكريين عليهما السلام في سامراء ، والتفجير الذي وقع في مبنى مجلس النواب، ونتائج التحقيق في عمليتي اغتيال محافظي المثنى والديوانية."وأضاف "كذلك ستعلن نتائج التحقيقات في عمليات استهداف وكلاء المراجع الدينية في محافظتي النجف والبصرة, وتفجير جسر الصرافية, والنتائج التي توصلت إليها الوزارة بعد التحقيق في قضية (دارالحنان) للأطفال المعاقين... والتابعة لوزارة العمل والشؤون الاجتماعية."وأشار الكناني إلى أن الوزارة "ستكشف أمام الشعب العراقي من يقف وراء استهداف الرموز السياسية والدينية والمواطنين, وما قامت به الوزارة إزاء الحفاظ على أمن وسلامة المواطنين, بعد احالة كافة المتهمين على القضاء لينالوا جزاءهم العادل."
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو حسين
2007-09-27
نتمنى المصداقية ياحكومتنا المنتخبة وليس الضحك على الذقون ولاتنسوا ان الشعب وصل لاخر المطاف ولايقبل الا بالمصداقية حتى يستمر على مواكبة الحكومة ومساندتها
ابو علي
2007-09-27
ياالله ....اللهم صل على محمد وال محمد ...كل هذه القضايا المهمة سيعلن عنها في نفس الوقت ونحن ننتظر اشهر لنسمع نتائج تحقيق قضية واحدة ...ننتظر والله كريم ...ساعد الله قوات الداخلية البطلة ...اخشى ان تكون نتائج التحقيق مثل نتائج تحقيق كربلاء ...وتذهب الدماء والاعتداء على المقدسات بلا قصاص
العراق يختار الحياة
2007-09-27
ومتئ يعلن التحقيق حول هذة السيارات التي تتفجر كل يوم على المواطنون العراقيون
علي الأسدي
2007-09-27
إذا كانت نتائج هذه التحقيقات ستكون على شاكله نتيجه التحقيق في أحداث كربلاء الأخيره فما جدوى أعلانها_نستطيع من الان أن نخمن على من ستوزع التهم صحيحه كانت أم كاذبه شريطه أن لاتمس شخصا ذوحصانه وماأكثرهم هذه الأيام!!
الياسري
2007-09-27
نرجو من الحكومة الموقرة ان لاتكون نتائج التحقيق مبنية على مصطلحات روتينية بغيضة لاتغني من الحق شيء من قبيل ( درء الفتنة ولملمة الجراح والشفافية وووو ) ويبقى المجرمون يعبثون بالبلاد والعباد ولن يجدوا لهم رادع !!!
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك