طالب بن جبرين الملك السعودي عبد الله (منع الرافضة الكفار ) من دخول السلك الدبلوماسي والعسكري وعدم توليتهم المناصب العليا في الدولة وأن نستمر في التضييق على أولادهم في الجامعات والوظائف ونعتبر ذلك تقرّباً إلى الله تعالى)
وختم كلمته بأن طالب أمير المنطقة الشرقية الذي كان جالساً بجواره بأن يمنع الرافضة من إظهار شركهم وأن يلتزموا بشعائر الإسلام وإلاّ فقتالهم واجب ، هذا وقد هللت وكبّرت الجماهير المتواجدة بهذه الكلمات ، وابتسم الأمير محمد بن فهد أمير المنطقة الشرقية وهو يشد على يد الشيخ ويقول له "كفّيت ووفيت يا شيخ". والكلمة الأخيرة كانت لرجل الدين ناصر العمر المشرف العام على موقع المسلم والأستاذ السابق بجامعة الإمام محمد بن سعود حيث اعتبر ان سقوط بغداد سيمنع من انتشار فكر الدعوة السلفي حيث قال ( (بأن هذه الأعمال الخيرة من نشر الدين واستمرار العمل الدعوي والحفاظ على مكاسب الوطن الكبير لن تستمر إذا ما استمر تواجد الرافضة ...في العراق )
ويذكر ان مسؤول امريكي مكلف بمراقبة تمويل الجماعات الارهابية قال انه على الرغم من ستة اعوام من الوعود فان السعودية أخفقت في ملاحقة افراد اثرياء تتهمهم واشنطن بأنهم يرسلون ملايين الدولارات الي تنظيم القاعدة. واضاف ستيورت ليفي وكيل وزارة الخزانة الامريكية قائلا في مقابلة مع محطة تلفزيون (ايه بي سي نيوز) "اذا كان لي أن أمر بقطع التمويل من دولة فانها ستكون السعودية ومضى ليفي يقول "عندما تكون الادلة واضحة على ان هؤلاء الافراد يمولون منظمات ارهابية وأنهم فعلوا ذلك عن علم.. عندئذ يجب محاكمتهم والتعامل مع الامر على انه ارهاب حقيقي لانه كذلك."
https://telegram.me/buratha