الأخبار

قائد شرطة البصرة يعلن عن اعتقال بعض منفذي عمليات اغتيال وكلاء ومعتمدي الامام المفدى السيد علي السيستاني


اعلن قائد شرطة محافظة البصرة اللواء عبد الجليل خلف خلال مؤتمر صحفي عقده اليوم عن القاء القبض على منفذي عمليات الاغتيال التي راح ضحيتها عددا من وكلاء ومعتمدي الامام المفدى السيد علي السيستاني وقال: "ان التحقيق ادى الى اعترافات اشارت بارتباطهم مع جهات خارج العراق وعند اكمال كافة الخطوات بما فيها القاء القبض على ما تبقى منهم سنقوم حين ذاك بعرضهم على وسائل الاعلام ".

واشار عبد الجليل الى وجود ما اسماها اطراف خارج البلاد لا تريد للبصرة الامن ولا تريد للعراق الاستقرار على حد قوله دون ان يسم هذه الاطراف لكنه اكد عدة مرات في المؤتمر على وجود كيانات تحاول عرقلة عمل الشرطة وان بعض منها يمارس الجريمة المنظمة مستغلة في ذلك وجود عناصر موالية لها في جهاز الشرطة تستخدم اليات الجهاز والزي العسكري في تنفيذ العمليات على حد قول اللواء عبد الجليل واعدا بتقديمهم للعدالة .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الاسدي
2007-09-24
الاشارات هي التي تكفي لذوي العقول والامور واضحةفهل بعد كربلاء من مزيد ؟!؟!؟!
د. صاحب الحكيم
2007-09-24
من يعتقد ان الناس اغبياء فهو الغبي
البصراوي
2007-09-23
والله ياليت يا سيادة اللواء اتعرضوهم على شاشات التلفزيون حتى يعرفهم الجميع وياليت نعرف الاحزاب التي ينتمون لها لكي يتسنى لمن يقود هذه الاحزاب معرفة المجرم الذي يتستر بهذا الحزب والدول التي تمونهم لانه مجرد نسمع ان وراء هذه العمليات دول اما حان الاوان يعرف الشعب العراقي هذه الدول ولاحزاب المزيفه التي لاتريد الاستقرار للعراق.ارحو عدم المجامله على حساب دماء ابناء الشعب العراقي وخصوصا ابناء البصره ان تعلنوا للجميع اسم الدوله والحزب االذي يقف خلف هذه المجاميع الارهابيه المجرمه وشكرا لموقع براثا.
علي الفضلي
2007-09-23
الى متى يبقى هذا الغموض!الى متى يبقى السكوت عن قتلت الشعب العراقي!الى متى يبقى الوضع هكذا!الى متى يبقى السكوت عن العصابات التي تسرق قوت الشعب العراقي!وكل من يقف بوجههم مصيره القتل كائنا من كان!اين نتائج التحقيق بقضية اغتيال محافظي المثنى والقادسية!اين نتائج التحقيق في فاجعة كربلاء!واين واين واين!!!لقد طفح الكيل وجاء الوقت الذي يجب فيه مصارحة الشعب بما يجري وإلا فإن الصبر قد بداء ينفذ واذا نفذ صبر الشعب فلا احد يستطيع ان يحسب مدى ردت فعل المظلوم وسوف تكون النتائج في غاية الحساسية فإنتبهوا ياعقلاء
كمال
2007-09-23
اذا كان كلام قائد شرطة محافظة البصرة صحيح فليعرض المجرمين على القنوات الفضائية.لانريد كلاماً وتصريحات شبعنا واصابتنا التخمة من تصريحات المسؤولين....
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك