الأخبار

نواب عراقيون يطالبون بإقالة وزير الداخلية


طالب نواب في البرلمان العراقي، امس، بإقالة وزير الداخلية جواد البولاني لعجزه عن تحقيق الأمن في مختلف مناطق البلاد. واحتدم النقاش بين أعضاء البرلمان العراقي أثناء جلسة مجلس النواب العراقي بعد أن طالب نائب عن مدينة البصرة بإقالة البولاني لعجزه عن تحقيق الامن في المدينة التي شهدت مؤخرا عمليات اغتيال استهدفت ضباطا ورجال دين وعلماء. وكان مجلس محافظة البصرة قد عقد أمس جلسة طارئة لمناقشة مسألة الاغتيالات التي تشهدها المدينة والتي طالت عددا من وكلاء الامام المفدى السيد علي السيستاني.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
محمدالشمري
2007-09-24
سلامي الى من اتبع الهدى اسأل هل وزير الداخليه موجود في مركز عمله وهل اعمال العنف والقتل يعرف بها ام لا ؟ وانا استغرب لم يكن موجود في احداث كربلاء الاخيره ولم يصرح باءي شيء. لدي اسأله كثيره عن هذه الشخصيه ولكن لااريد طرحها كلهافي هذا التعليق ولكن اسأل سؤال اخر وليس اخير ماهو سبب سكوت جبهة التوافق عنه عكس ماكان عليهاا لسيد الوزير جبر يوميا كانت الاعتراضات ماهو السر؟وارجو نشر هذا التعليق والتعليق السابق الذي ارسلته صباح الاحد وشكرا
زهراء الحسيني
2007-09-23
سيادة وزير الداخلية قد تحول الى حلال مشاكل ومتفرج على كل ما يدور من انتهاكات للحرمات والمقدسات. ما هي تبريراته للفشل الامني في مناطقنا التي كانت اكثر امنا في عهد وزير داخلية علاوي وكذلك السيد باقر جبر الزبيدي وزير الداخلية السابق وهو الذي فك الحصار على اللطليفة وشارع حيفا وبعهد البولاني تحولت الاعظمية والعامري الى مناطق محرمة ومحظورة على المواطنين. هل هناك حضور في مدينة الصدر للداخلية ام ان مكاتب بعض الواجهات الدينية هي الحاكمة وتمارس في استجواب الناس ومحاكمتهم في قضاء غير شرعي وقانوني.
البصرة منفذ العراق الوحيد
2007-09-23
الامن في المحافضة هل هي من مسوؤلية المحافضة والمحافض اولا ام من مسوؤلية وزارة الداخلية ام الاثنان امس كنت في مضاهرة ضد النازين هنا في المانيا لكن المدينة عندنها كانت تحتاج الى دعم اكبر فكان الشرطة وقوات التدخل السريع من المحافضات المجاورة قد كانت موجودة في جميع مناطق المدينة واغلب السيارات سيارات الشرطة كان فوقهاقد عمل على شكل اريرل فوقة كامرة تصور وطائرة هلكوبتر تصور المواطن يشعر بان الدولة لها وجود اما من يخرب البصرة سوف يستطيع ان تخريب العراق بالكامل يامسوؤلون انتبة
محمد السعدي
2007-09-23
يكفيه خيانة للامانة أنه صلى وراء قاتلنا حارث الضاري في الاردن فأي عذر ينفعه بعدهذا. فهل من المعقول انه لايوجد من هو اكفأ منه واخلص لهذا الوطن الجريح ام انها المجاملات الشخصية على حساب الدم المهدور, فلنا الله وليس لنا غيره من ناصر. بسم الله الرحمن الرحيم: وقل أعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون. صدق الله العلي العظيم
صائب سلامة
2007-09-23
هو الذي يصلي وراء زعيم هيئة الخطف والذبح والتفخيخ حارث الضاري ، ما تترجى منه، انه منهم والايام ستكشف ذلك.
حي العدل
2007-09-23
وزيري الداخلية والدفاع لازم يتبدلون لانهم ببساطه "ما سووا شي".
alhussein
2007-09-23
خلي يقول لنا الوزير اي محافظه من الجنوب والوسط امنه ماذا فعل وماهي انجازاته هل اسنطاع ان يصدر هويه ثبوتيه للمواطن العزاقي نرى المواطن يحمل شهادة الجنسيه والجنسيه ومظبطةسكن وجواز سفر ولم يثبت نفسه مواطن عراقي لماذا لم يستغني عنهذه بهويه كمبيوتريه او جواز سفر فقط هل استطاع ان يصدر ارقام للعجلات دائميه لو يس يرسله المالكي يحضر فواتح وتعازي ويصلي وراء الضاري عمي لتكلوله استقال خاف عشيرته تزعل وتنقص عدد الكراسي في الانتخابات ياهوا الي مصلحته تقتظي يروح لسيد السستاني يوميه
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
زياد مصطفى خالد : احسنت تحليل واقعي ...
الموضوع :
مسرحية ترامب مع زيلنسكي والهدف الامريكي !!
ابو حسنين : انظرو للصوره بتمعن للبطل الدكتور المجاهد والصادق جالس امام سيد الحكمه والمعرفه السيد علي السستاني بكل تواضع ...
الموضوع :
المرجع الديني الأعلى السيد السيستاني يستقبل الطبيب محمد طاهر أبو رغيف
قتيبة عبد الرسول عبد الدايم الطائي : السلام عليكم اود ان اشكركم اولا على هذا المقال واستذكاركم لشخصيات فذة دفعت حياتها ثمنا لمبادئها التي ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
م خالد الطائي : السلام عليكم, شكرا لصاحب المقال, عمي مالك عبد الدايم الطائي: خريج 1970م، تخرج من كلية العلوم بغداد ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
ام زهراء : مأجورين باىك الله فيكم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
علاء عبد الرزاق الانصاري : الاهم صلي على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
فيسبوك