الأخبار

الشيخ همام باقر حمودي : انسحاب الكتلة الصدرية اثار استغرابنا وهو خلاف ما وصلنا منهم


 وصف سماحة الشيخ الدكتور همام باقر حمودي انسحاب الكتلة الصدرية من الائتلاف العراقي الموحد بالقرار المفاجئ مضيفا انه خلاف ما وصلنا منهم  واوضح رئيس لجنة العلاقات الخارجية في مجلس النواب العراقي ان القرار اثار استغرابنا لان الاخوة في الكتلة الصدرية لم يرسلوا لنا مطاليبهم بشكل رسمي

واضاف سماحته الذي كان يتحدث لصحيفة الواشنطن بوست الامريكية اليوم الاحد "مما لاشك فيه ان الامور سوف يعتريها بعض المصاعب بخروج الكتلة لصدرية ولكن ذلك لا يعني ان الصورة السياسية سوف تتغير بالكامل وان الائتلاف له خطته الاستراتيجية التي لا تتاثر بالتكسرات السياسية السريعة والقرارات التي تتخذها الاطراف المكونة له.

مكتب الشيخ الدكتور همام باقر حمودي

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
علي الفضلي
2007-09-17
لقد كان ادخال التيار الصدري الى الإئتلاف منذ البداية خطوة غير موفقة وقد لعب الصدريون اللعبة بذكاء حيث حصدوا 30 مقعدا من مقاعد الإئتلاف ونزلوا بقائمتهم رساليون والتي رموا كل ثقلهم عليها فحصدت مقعدين في البرلمان وهذا هو حجمهم الحقيقي,اما الآ وقد استتب لهم 32 مقعدا في البرلمان فقد انسحبوا وبتصوري فان الضربة القاضية لهم هي في انتخابات مبكرة . كما واعتقد بأن انسحابهم من الإئتلاف لا يزيد ولا ينقص لأن الصدريون دائما سائرون عكس التيار العام للإئتلاف وهم دائما معترضون .
احمد الحلفى
2007-09-17
التيار الصدرى له القاعدة الكبيرة فى صفوف الجماهير العراقية بغض النظر عن طبيعة هذه القاعدة ومدى تاثيرها السلبى او الايجابى واحتواء هذه القاعدة مهم جدا اذا ما اريد للعملية السياسية ان تسير دون معرقلات اقول ان الاتصال بسماحة السيد مقتدى من خلال مستويات سياسية ودينية ووضعه امام مسؤليتة الشرعية والوطنية
احمد كاظم
2007-09-17
بغض النظر عن مدى اتفاق التيار الصدري مع بقية مكونات الائتلاف الموحد الا انه كان لايجب ان يقوم بمثل هذه الخطوة التي ستكلفه الكثير فقد كان تواجده في الائتلاف الموحد يردع الاميركيين عن مهاجمته وهو الان اصبح عاريا ولن يجد من يدافع عنه بعد ان تخلى عن اخوته انا متأكد ان المرابطين حول السيد مقتدى هم من حرضو على هذا الانسحاب بعدتضرر مكاسبهم بتجميد جيش المهدي وسيندمون لاحقا كثيرا فالتيار الصدري اصبح كالذي يعمل قطعة لذيذة من العك ثم يلوثها بقطرة دم لتحرم فقد كان سندنا جميعا الا انه اليوم اصبح سندا للتوافق
علوان
2007-09-16
الى شيخنا الجليل نحن نصدق كل حرف من بيانكم ولكن ايضا نحن وانتم تعرفون لا حول ولا قوه للذين تتباحثون معهم سواء اقتنعوا او لم يقتنعو لان القرار بيد شخص واحد وهو السيد مقتدى الصدر والذي يؤسفه ان المعارضين للعمليه السياسيه انهم في عرس الان وفرحهم ليس له حدود لانهم لايفرقون بين التيار الصدري او اي مكون شيعي اخر اتصلوا بقائدهم ونحن معكم والله يوفقكم لخدمه الطائفه
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
زياد مصطفى خالد : احسنت تحليل واقعي ...
الموضوع :
مسرحية ترامب مع زيلنسكي والهدف الامريكي !!
ابو حسنين : انظرو للصوره بتمعن للبطل الدكتور المجاهد والصادق جالس امام سيد الحكمه والمعرفه السيد علي السستاني بكل تواضع ...
الموضوع :
المرجع الديني الأعلى السيد السيستاني يستقبل الطبيب محمد طاهر أبو رغيف
قتيبة عبد الرسول عبد الدايم الطائي : السلام عليكم اود ان اشكركم اولا على هذا المقال واستذكاركم لشخصيات فذة دفعت حياتها ثمنا لمبادئها التي ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
م خالد الطائي : السلام عليكم, شكرا لصاحب المقال, عمي مالك عبد الدايم الطائي: خريج 1970م، تخرج من كلية العلوم بغداد ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
ام زهراء : مأجورين باىك الله فيكم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
علاء عبد الرزاق الانصاري : الاهم صلي على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
فيسبوك